عرض مشاركة واحدة
  #20  
قديم 05-02-2015, 10:50 PM
صبح
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحتسب لله
اقتباس:
الاخت " صبح "
اقتباس:

الكتاب هو كل كلام مكتوب موثق بشكل عام ...سواء اكان من عند الله ام لا ....وطبعا يدخل ضمن هذا المعنى ما انزل من عند الله .... فعلى اي اساس نحصر هذا المعنى فيما انزل من عند الله فقط فيجب ان تكون هناك قرينة تحصر لنا المعنى ....والا وجب التعميم

هذا الحصر أوردته .. لأنّ الآيات ما قبل وبعد الآية 48 من سورة العنكبوت تدّل على القرآن الكريم .

اقتباس:
اذا كان الكتاب المقصود به هو ما انزل من الكتب السابقة فما الفائدة من ان يعيد النبي صلى الله عليه وسلم كتابة كتاب مكتوب عنده ....احتمالا
معذرة .. لم أفهم جيدا المقصود من السؤال .

اقتباس:
اما قولك ان ما جاءت للاقرار وان المعنى هو انه كان يقرا و لم يكن يؤلف الكتب فهل عدم تاليفه للكتب ينفي عنه ذلك مستقبلا فالقارئ بامكانه الكتابة والتاليف في اي وقت
لم أقصد الكتابة .. ككتابة .. وانّما قصدت الكتابة والتأليف كموهبة .. فليس الكلّ يمتلك مهارة أو ملكة التأليف .. كالشعر مثلا .. فلا يقال لأيّ شخص يعرف الكتابة والقراءة شاعر

اقتباس:
اما اذا كان مقصدك بالكتب التي كان يقرا فيها هي الكتب السماوية السابقة فهل كان الرسول صلى الله عليه وسلم من اهل الكتاب ويقرا الكتب المحرفة
لنفترض أنّ النبيّ لم يكن أميّا .. فما المانع من اطلاعه على الكتب السماوية المتوفرة آنذاك .. سواء للثقافة الشخصية .. أو لمعرفة عقائد وشخصيات النّاس الذين كانوا يسكنون جزيرة العرب .. لأنّه كان تاجرا .. وذلك يساعده في عمله .
هذا والله أعلم .





رد مع اقتباس