|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
{قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَىٰ قَوْمٍ مُّجْرِمِينَ (32) لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن طِينٍ (33) مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ (34)} [الذاريات : 32-34] [لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن طِينٍ (33)] الملائكة التي أرسلت لإبراهيم عليه السلام هم نفسهم من يقذفون الحجارة من طين.. [..مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ (34)] حيث لاتخطئ هدفها.. ولكثرتهم جاء ابراهيم عليه السلام بعجل سمين ظنا منه انهم سيأكلون.. وإلا لماذا يذبح العجل السمين لشخص او شخصين.. -سألت ممون حفلات ..عن كم من شخص يمكن ان نطعم بعجل ..؟؟ فقدر بنحو ستون طاولة من عشرة أشخاص .. إذن نحن بصدد الستمائة و الالف..لا بد ان ضيوف إبراهيم كان جيشا من الملائكة..!! المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
أولا: كلمة أبابيل تعني جماعات بعضها تلو بعض فراجع المعاجم ثانيا: العجل في جزيرة العرب صغير الحجم لا يقارن بالعجول في بلاد أخرى .. فالبقرة صغيرة الحجم جدا في حجم خروف ضخم بالكاد يصل ارتفاعها الى خاصرة رجل .. بينما العجل صغير جدا في حجم عنزة بالكاد يكفي عدد محدود من الأفراد وهذا يؤكد على أن عدد الضيف كان قليل مقارنة بعدد الذين شاركوا في تدمير القرية
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
زد عن ذالك ان الانسان في عهد ابراهيم عليه السلام كانوا عماليق .. ولابد الحيونات التي كانت تعيش معهم كانت هي كذالك .. و الله اعلم
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
وعلى فرض أن عدد الملائكة كما ذكرت .. إلا أن قوله (أبابيل) أي جماعات بعضها تلو بعض يفيد أن الأعداد أكثر بكثير جدا مما تفضلت بحصره .. بل إن عدد سكان القرية يتجاوز هذا العدد بكثير .. حتى أن الجماعة التي ذهبت لتراود لوط عليه السلام عن ضيفه كانوا قلة ولم يكونوا كل القرية بالكامل فأعماهم الله عز وجل
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|