|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
ولقَد قالَت سودةُ بنتُ زَمعةَ: حينَ أسنَّت وفرَقت أن يفارِقَها رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ يا رسولَ اللَّهِ، يومي لعائشَةَ، فقبِلَ ذلِكَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ منْها، قالت: نقولُ في ذلِكَ أنزلَ اللَّهُ تعالى وفي أشباهِها أراهُ قال: وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا الراوي : عروة بن الزبير بن العوام | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 2135 | خلاصة حكم المحدث : حسن صحيح | في هذا الحديث يظهر ان النبي عليه الصلاة والسلام لم يكن يفضل احدى نساءه على الأخريات في القسم من المكوث عندهن ، كل واحدة ودورها ، وهذا يمكن ان يشير الى احترام الدور في كل شيئ ، حتى في الصحبة في السفر. والله أعلم المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
فعلا قد تطمئن النفس أكثر للدور في هذه الحالة, و لكن ربما هناك فائدة لا نعلمها, خصوصا إن ثبت أن الرسول صلى الله عليه و سلم فعلها. و يقول العلماء أن الاقتراع انما لازالة تهمة الميل و لتطييب القلوب, و نجد نصوص تقول أن الرسول أمر بها, ربما يلزم الموضوع مزيدا من الدراسة, وهذه بعض النصوص التي ذكر فيها الاقتراع: أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ عرضَ على قومٍ اليمينَ ، فأسرعوا ، فأمر أن يُسْهَمَ بينهم في اليمينِ : أيهم يحلفُ . الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 2674 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] 590 حدثنا عبد الله بن يوسف قال أخبرنا مالك عن سمي مولى أبي بكر عن أبي صالح عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا. و الله أعلم.
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أنزلت!, الإفك, حادثة, دراسة:, وفيمن |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|