![]() |
#21
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
لم نقل بأي نبوة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم .. فهذا يتعارض مع صريح النص القرآني .. ولكن هناك فارق بين معنى [النبي] وهو من أنزل عليه كتاب وبين معنى [الرسول] وهو كل من أوحي إليه وأنزل عليه ملك .. والدابة عليها السلام ستعلم ما في القلوب من أيمان أو كفر .. وهذا من خصائص الله عز وجل .. والله عز وجل لا يهب خصائصه إلا للمصطفين من عباده وخاصة خلقه .. فإن لم تكن من النبيين لا نقطاع النبوة فإنها من المرسلين
|
#22
|
|||||||
|
|||||||
![]()
السلام عليكم
سيدي الكريم للأسف فالمعقول لدينا يتنافى و ما تدرجه من تكلفة فالنبي في مدلوله هو من ينبئ بما منحه الله من رؤى صادقة في اليقظة و المنام و هو إمام واعظ بما منحه الله من فرائض تلغي النقائض العالقة بالمجتمع العشائري و القومي بينما يتكلف الرسول بتبليغ الرسالة الربانية لكافة البشرية و قد تعذّر على اليهود نشر رسالة موسى عليه السلام لتخاملهم و تطاولهم على الأعراق بعكس المسلم الذي سار بمنطق المُسالم و بمنطق القرءان الذي علمه الحق و الإيمان و التواضع و المرحمة كل رسول نبي بموجب مراتب القُدسية و لأن النبوة هي عقيدة الوعظ و التنبيه أو الرؤى الصادقة فكان لا بد لها أن تلي رسالة التبشير و الإنذار أو الوعد و الوعيد الذي يتكلف بنشرها كل رسول مُرسل و قد تمنح بذالك للرسول بطاقة تشريف و تثري مكانته الروحية في البيان و يضل الرسول النبي مسير من الله القادر و قد تتبعه الذرية في المهام بموجب الإرث النبوي و الرسالة في مجملها كتاب جلالة فيه عدل و ثواب و صدق و عذاب و المنطق أن نقول لكل نبي طاقة إدراك مستوحاة من الآخرة و لكل رسول قدرة احتياط و استنباط تفوق العقول النيّرة ما دام يتلقى الرسالة من فاه رب الجلالة و وحيه الأمين و إن كان الرُّسل يحملون رسالة ربانية تتمثل في كتب منزلة فما هو الكتاب الموحى للدابة و في أي إطار سيكون إصلاحها
|
#23
|
|||||||
|
|||||||
![]()
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لقد جئتك أختي الفاضلة بآية كريمة أستشهد بها ردا على استشهادك في مشاركتك الأولى .. ثم جاء ردك على الأخير مبني على قولك لا على النص فترين أن الرسول أخص من النبي .. دليلنا هو المنقول وهو الحجة .. وأنت جئت بالمعقول بلا منقول .. فالعقل لا يتعارض مع النقل .. فإن تعارض مع المنقول نحينا المعقول جانبا وهذا موطن خلاف بين أهل العلم .. وأنت تحتاجين إلى استشهادت من كتاب الله تثبت صحة قولك .. وقد سبقتك إلى هذا فوجدت أن النبي أخص من الرسول .. فالنبي كل من أنزل عليه كتاب فهو ينئ الناس بأوامر الله تعالى وكتابه .. بينما الرسول هو كل من أرسله الله عز وجل للناس سواء بكتاب أم بدون كتاب وهذه نقطة خلاف بيننا .. إن لم نتفق فيها فمن المستحيل أن نتفق فيما يترتب عليها بعد ذلك من استنتاجات وأحكام .. فالضدين لا يجتماع ولا يرتفعان معا وإن كنت مصرة على قناعتك الشخصية .. فنحن مختلفان معا ولن نتفق أبدا .. فلك حرية أن تقولي رأيك ووجهة نظرك (مقرونة بالدليل كتاب وسنة) وإن كنت مخالفة لنا .. ولنا حق الإنكار عليك والتمسك بأدلتنا (كتاب وسنة) .. وعلى القارئ الترجيح بين الأدلة واختيار ما يوافق قناعته
|
#24
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
مرحبا بك أختي في المنتدى معنا أتمنى أن تشرحي لنا كيف استدللتِ أن : النبي هو من ينبئ بما منحه الله من رؤى صادقة في اليقظة و المنام و هو إمام واعظ بما منحه الله من فرائض تلغي النقائض العالقة بالمجتمع العشائري و القومي الرسول هو من يتكلف بنشر رسالة التبشير و الإنذار أو الوعد و الوعيد
|
#25
|
|||||||
|
|||||||
![]()
برجاء توضيح مقصدك بمراتب القدسية .. فحسب علمي أن القدسية خاصة بالله عز وجل وحده .. فالقدوس من أسماء الله تبارك وتعالى لقوله : (هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ) [الحشر: 23]
في كلامك هنا جعلت قدسية للنبي والرسول وكأنهما منزلتين من منازل الألوهية .. بينما المثبت أن الله عز وجل فضل بعضهم على بعض لقوله: (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ) [البقرة: 352] .. لكن أن يكون النبي أو الرسول ذو قدسية فما دليلك على هذا وقد تفرد الله عز وجل بالقدسية فسمى نفسه القدوس؟
|
#26
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
ولكن اختلافك معنا في مفهوم النبي والرسول جعلك تضعي فرضيات لم نطرحها مطلقا .. فالقرآن الكريم بشر بالدابة عليها السلام .. وهذا لا يملك أحد إغفاله ولا إنكاره ولا التملص من الاعتراف به .. وهذا ملزم بأن الله عز وجل سوف يبعث رسولا يحاجج القرآن من بعد النبي صلى الله عليه وسلم .. ويجب أن نضع هذا المبعوث في مقامه الصحيح .. النبوة منفية .. فلم يبقى إلا الإرسال .. فهي مرسلة من ربها عز وجل
|
#27
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
|
#28
|
|||||||
|
|||||||
![]()
التلقي من فاه الله تعالى القصد منه أنه التلقي ليس من سواه
فالكتاب من عند الله سواء بروح القدس أو بالتكليم من وراء حجاب
|
#29
|
|||||||
|
|||||||
![]()
السلام عليكم
الرسول هو من بعثه الله برسالة وشرع جديد و الرسالة في مجملها كتاب نزل على مكث أو عجلة لينذر من ينذر و يبشر من يبشر من العباد أما النبي فهو من نزل عليه الوحي من الله ليدعو لعبادة الله على أحد المناهج أو الشرائع التي أنزلها الله على رسله من قبل و قد تتحد الرتبتين بموجب امتلاك العبد للنعمتين المفضلتين فيكون الرسول منذر و مبشر كما يكون النبي منذر و مبشر لكن في إطار ما تواجد فيه من آثار نبوية أو آثار تشريعية تركها له الرسل الأولين الحاملين للرسالة الربانية و الكتب السماوية و الدليل أن أغلبية أنبياء بني إسرائيل أمثال ارميا و اشعيا و دانيال و زكريا كانوا يستدلون عن الخير و الباطل بالوحي الإلهي و أكثره رؤى صادقة وصفها الكهنة بالنبؤات ذات الامتيازات بالإضافة إلى الوحي الآتي في صورة إنسان و المتحدث باسم الرحمان مثلما فعل الملائكة مع داوود حين كان قائما يصلي في المحراب و نفس الأمر حصل مع مريم عليها السلام حين تمثل لها الملك بشرا سويا و زكريا الذي بشره الله بيحي نبيا من المهتدين و كان منهجهم الروحي التوراة و الزبور عبر العصور إلى أن جاء عيسى النبي و تلاه الرسول العربي محمد عليه الصلاة و السلام بسم الله الرحمان الرحيم وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّىٰ أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ الحج 52 و يكفينا أن نستدل بهذه الآية الكريمة التي تقر للرسل بالقيمة الروحية و أنهم أصحاب كتب سماوية نادت بالإله الواحد يقول المولى الكريم بسم الله الرحمان الرحيم لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ الحديد 25 و للرسل قيمة روحية مضاعفة لأنهم أصحاب آيات و معجزات و أولي عزم و حزم و قد قال المولى في حقهم بسم الله الرحمان الرحيم يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِن بَعْدِ مَوَاضِعِهِ يَقُولُونَ إِنْ أُوتِيتُمْ هَٰذَا فَخُذُوهُ وَإِن لَّمْ تُؤْتَوْهُ فَاحْذَرُوا وَمَن يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا أُولَٰئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ المائدة ثُمَّ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا تَتْرَىٰ كُلَّ مَا جَاءَ أُمَّةً رَّسُولُهَا كَذَّبُوهُ فَأَتْبَعْنَا بَعْضَهُم بَعْضًا وَجَعَلْنَاهُمْ أَحَادِيثَ فَبُعْدًا لِّقَوْمٍ لَّا يُؤْمِنون المؤمنون (44) ثُمَّ أَرْسَلْنَا مُوسَىٰ وَأَخَاهُ هَارُونَ بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مبين المؤمنون( 45) ثُمَّ نُنَجِّي رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا كَذَٰلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنجِ الْمُؤْمِنِين يونس ( 103) لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ الحديد 25) وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِن دُونِ الرَّحْمَٰنِ آلِهَةً يُعْبَدُون الزخرف 45 سُنَّةَ مَن قَدْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِن رُّسُلِنَا وَلَا تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوِيلاً الاسراء 77 مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ المائدة 32 وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِنْ قَبْلِكَ مِنْهُمْ مَنْ قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ أَنْ يَأْتِيَ بِآيَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ فَإِذَا جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ سورة غافر 78 أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرين سورة المائد 67 مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا الفتح 29 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنتُمْ تَعْلَمُونَ الانفال 27 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ الحجرات 1 يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَٰلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ المجادلة 12 صدق الله مولانا العلي العظيم (هذا التنبيه للمرة الثانية .. إجلالا كلام الله تعالى برجاء إعادة كتابة المشاركة مرة أخرى نص الآيات يوضع بين قوسي الجلالة ( ----) وبالخطو الأسود العريض (الله) .. وبعدها يوضع اسم السورة ورقم الآيات بين قوسين هكذا [---] .. ونفس الكلام يسري على الأحاديث والنصوص المنقولة من كتب أهل الكتاب .. مع التنبيه ستقوم الإدارة بحذف هذه المشاركة .. الإدارة)
|
#30
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
أختي الكريمة لو بحثنا في كلمة نبي لوجدناها أقرب الى كلمة نبأ و لحددنا عن طريقها صورة التنبؤ لكن ليس بطريقة الاستبصار والاستحضار و انما بطريقة الوحي الالهي ما دام النبي عنصر سلمي موحد و متعهد بزرع الحق و لو بحثتي في التوراة الحالية أو العهد القديبم لوجدتي الاسفار كلها نبؤات و أسرار و هذا ما عمّر الكتاب بالنصوص و الدروس المريبة و الغريبة و النبوءة كما هو معلوم رؤى متعاقبة يراها النبي على شكل رمزي و منها من فُسرت على يقين و منها من تنتظر يوم الدين أي مختومة و تنتظر من ينزع عنها الغموض و قد يعتكف النبي في قومه بموجب انتمائه العرقي و هذا ما حدث مع أنبياء بني إسرائيل اهتموا بأمر أهلهم ليس خوفا من بقية الاقوام ولكنهم حملوا على عاتقهم تطهير شعبهم الظالم من الكفر و ضلوا يدعونهم سنينا و سنين للتوبة حتى أتتهم المنية و منهم من قتل بأيادي الأهل و ملوك الجهل الذين كانوا يحاصرونهم في الكهوف المكفهرة
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
من, المرسلين؟, الدابة, هل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | تقييم هذا الموضوع |
|
|