04-22-2015, 11:53 PM
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
(أمَّني جبريلُ عند بابِ البيتِ مرَّتين فصلَّى الظهرَ حين كان الفيءُ مثلَ الشراكِ، ثم صلَّى العصرَ حين كان كلُّ شيءٍ بقدرِ ظِلِّه، وصلَّى المغربَ حين أفطر الصائمُ، ثم صلَّى العشاءَ حين غاب الشَّفقُ، ثم صلَّى الصبحَ حين حرُم الطعامُ والشرابُ على الصائمِ، ثم صلَّى المرةَ الآخرةَ الظهرَ حين كان كلُّ شيءٍ قدرَ ظلِّه قدرَ العصرِ بالأمسِ ثم صلَّى العصرَ حين كان ظلُّ كلِّ شيءٍ مثلَيْه، ثم صلَّى المغربَ للقدرِ الأولِ ولم يؤخِّرْها، ثم صلَّى العشاءَ الآخرةَ حين ذهبَ ثلُثُ الليلِ، ثم صلَّى الصبحَ حين أسفرَ، ثم التفت فقال: يا محمَّدُ، هذا وقتُ الأنبياءِ من قبلِك والوقتُ فيما بين هذين الوقتين).
الراوي : عبدالله بن عباس المحدث : ابن الأثير
المصدر : شرح مسند الشافعي الصفحة أو الرقم: 1/361 خلاصة حكم المحدث : صحي
|
على حسب فهمي .. المقصود هنا بالصائم .. هو صائم فريضة الصوم .. فكيف حدّد جبريل عليه السّلام وقت الصبح والمغرب .. من أجل تعيين وقت الصلاة ؟.. وفريضة الصيام كانت قد فرضت في السنة الثانية للهجرة .. أي بعد فريضة الصلاة .
|