11-06-2015, 07:53 PM
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
لكن ما أحدثنه النساء من تبرج وتكحل هو ما يجعل من الوجه فتنة ولا شك ..
لا تَمْنَعُوا إماءَ اللهِ مساجِدَ اللهِ ، ولَكِنْ لِيَخْرُجْنَ و هنَّ تَفِلاتٌ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 7457 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
ائذنوا للنساءِ بالليلِ إلى المسجدِ فقال له ابنُه : واللهِ لا نأذنُ لهن يتخِذْنَ ذلك دَغلًا فقال : فعل اللهُ بِك وفعل اللهُ بِك تسمعُني أقولُ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ وتقولُ أنت : لا ، قال : ليثٌ ولكنْ لِيخرجْن تفلاتٍ
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : أحمد شاكر | المصدر : مسند أحمد
الصفحة أو الرقم: 9/113 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
وفي لسان العرب:
وأَدْغَلَ في الأَمر: أَدخل فيه ما يُفْسِده ويخالفه.
والتَّفَل ترك الطيِّب. رجل تَفِل أَي غير مُتَطَيِّب بَيِّن التَّفَل، وامرأَة تَفِلة ومِتْفال؛ الأَخيرة على النسب.
وفي الحديث: أَنه،صلى الله عليه وسلم، قال لِتَخْرُجِ النِّساءُ إِلى المساجد تَفِلات أَي تارِكات للطيِّب؛
|
01 / .. ولكن بالليل (وخاصة في ذاك الزمان )..لن تظهر زينة المرأة وتبرجها وكحلها في الظلام للرجال..وأيضا ..لو كانت النساء ساترات لوجوههن آنذاك .. فلما يخاف من فتنتهن .. فهناك الليل وهناك الستار..
لذلك أظن أن المقصود بتفلات هي غير متعطرات .. فقط .. وليس التبرج ككل.
02/ عفوا .. من هو قاءل عبارة " ليخرجن تفلات) .. هل هو الرسول عليه الصلاة والسلام .. أم المسمى " ليث" ؟
|