01-14-2016, 07:56 PM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: 02-12-2014
الدولة: الجزائر
المشاركات: 1,262
معدل تقييم المستوى: 12
|
|
يا رسولَ اللهِ ، وما فتنةُ الأحلاسِ ؟ قال هي هربٌ وحربٌ ، ثمَّ فتنةُ السَّرَّاءِ دخَنُها من تحت قدمَيْ رجلٍ من أهلِ بيتي ، يزعُمُ أنَّه منِّي ، وليس منِّي ، وإنَّما أوليائي المتَّقون ، ثمَّ يصطلِحُ النَّاسُ على رجلٍ كورِكٍ على ضِلعٍ ، ثمَّ فتنةُ الدُّهَيْماءِ لا تدعُ أحدًا من هذه الأمَّةِ إلَّا لطمته لَطمةً ، فإذا قيل : انقضت تمادَتْ ، يُصبِحُ الرَّجلُ فيها مؤمنًا ، ويُمسي كافرًا حتَّى يصيرَ النَّاسُ إلى فُسطاطَيْن : فُسطاطِ إيمانٍ ، لا نفاقَ فيه ، وفُسطاطِ نفاقٍ ، لا إيمانَ فيه . فإذا كان ذاكم فانتظروا الدَّجَّالَ من يومِه أو غدِه
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 4242 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
ما المقصود برجل كورك على ضلع ؟
واضح ان فتنة الدهيماء تتزامن مع خروج الدابة عليها السلام أين تجلو وجه المؤمن وتخطم أنف الكافر فيصبح الناس منقسمين الى فريقين مؤمن ومنافق..بعدها يظهر الدجال غاضبا في يومه أو غده
|