06-03-2016, 11:45 AM
|
المدير
|
|
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 57
المشاركات: 6,821
معدل تقييم المستوى: 10
|
|
سؤال حول قوله: (وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ)
بسم الله الرحمن الرحيم
قوله تبارك وتعالى: (وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُم بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِم بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ وَعِدْهُمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا) [الإسراء: 64].
الأمر بالمشاركة في قوله (وَشَارِكْهُمْ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ) ما دلالة صيغة الأمر في قوله (شَارِكْهُمْ)؟
وهل المشاركة خاصة بإبليس وجنوده من الشياطين أم يدخل في المشاركة عموم الجن مسلمهم وكافرهم؟
وتحت أي قاعدة تفسر المشاركة؟
|