06-26-2016, 07:32 PM
|
المدير
|
|
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 57
المشاركات: 6,834
معدل تقييم المستوى: 10
|
|
اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيوا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنالك رواية أخرى للحديث المذكور أعلاه
إِنَّي أُحَرِّمُ ما بينَ لابَتَي المدينةِ ، أنْ يُقطَعَ عِضاهُهَا ، أوْ يُقْتَلَ صيدُها ، المدينةُ خيْرٌ لهم لو كانوا يعلمونَ ، لا يدعُها أحدٌ رغبةً عنها ، إلا أبدلَ اللهُ فيها مَنْ هو خيرٌ منه ، ولَا يثْبُتُ أحدٌ على لأوائِها وجَهْدِها ، إلَّا كنتُ لهَ ُشفيعًا أوْ شهيدًا يومَ القيامَةِ ، ولَا يُريدُ أحدٌ أهلَ المدينةِ بشَرٍّ إلَّا أذابَهُ اللهُ فِي النارِ ذوبَ الرُّصاصِ ، أو ذوبَ الْمِلْحِ في الماءِ
الراوي : سعد بن أبي وقاص | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 2448 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | انظر شرح الحديث رقم 20811
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أعتقد أن هذا النص خاص بيوم الخلاص فقط .. لأن أهل المدينة حينها يتطهرون من وجود المنافقين بينهم فتخلص الميدنة لأهلها .. فإن أراد الدجال ان يمس أهلها بسوء أهلكله لذلك لا يمكنه دخولها .. أما اليوم فهي تعج بالمنافقين والمجرمين والمتسترين بالدين يفسدون فيها ليل نهار وهذا مشاهد لا يخفى على أحد
|