07-23-2016, 11:51 AM
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
قال تعالى: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا) [البقرة: 219] .. وكلمة (إِثْمٌ كَبِيرٌ) تفيد التحريم فكل إثم حرام وليس حلالا .. أي أن الخمر كانت محرمة منذ عرفها الإنسان .. وأن إثمها غير محدث .. وهذا يفيد أنها كانت محرمة على من قبلنا بنص كتاب الله تعالى .. وأن القرآن الكريم جاء بإقرار ما تم تحريمه من قبلنا
ولو قلنا جدلا بأن القرآن تدرج في التحريم فهذا يعني أن الأصل في الخمر الإباحة ثم انتقل من الاباحة إلى التحريم .. وهذا كلام يتعارض مع صريح الآية الكريمة التي تفيد أن الأصل في الخمر أنها (إِثْمٌ كَبِيرٌ) فليست إثم فحسب وإنما (إِثْمٌ كَبِيرٌ) أي من كبائر الآثام
|
طيب ...
سافترض ان فهمك لاثم كبير صحيح ...
لماذا كان يشربها حمزة رضي الله عنه ؟؟؟؟؟
و كثير من الصحابة ايضا ؟؟؟؟؟
بل ..
هنالك من استشهدوا في غزوة بدر ... و كانت الخمر في بطونهم
هؤلاء كلهم لم يفهموا ؟؟؟ اثم كبير ؟؟؟
و لماذا لم يبين الرسول عليه الصلاة و السلام لهم انها حرام ؟؟؟
الا ...
من بعد نزول آية التحريم القطعية الدلالة ؟؟؟
المتفق عليها انها تعني التحريم للخمر ؟؟؟
لماذا تركهم الرسول عليه الصلاة و السلام يشربون الخمر و لم يقم عليهم حد شارب الخمر المعروف في الشريعة ؟؟؟؟
|