01-27-2019, 05:29 PM
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
وعندما زار بيغن مصر بعد اتفاقية "كامب ديفيد" رفض إقامة السفارة الإسرائيلية شرق نهر النيل ، وطلب من سفارته البحث عن مكان غرب نهر النيل ، لأنهم يعتبرون منطقة "شرق نهر النيل منطقة ضمن أرض إسرائيل" ، والعلم الإسرائيلي عليه خطان أزرقان يمثلان نهري النيل والفرات ، وعندما زار "بيغن" مصر أيضا تحدث عن أن أجداده بنو الأهرامات ، وهذه كلها أساطير يهودية لا تستند إلى أي دليل تاريخي .
|
السلام عليكم ورحمة الله
غريب أن يُصرح رئيس وزراء بأن أجداده بنوا الأهرامات وقد كذب علماء اليهود هذه النظرية، من المحتمل أنه يقصد سليمان ابن داوود عليهما السلام، فقد روي في السيرة النبوية أن اليهود هم الذين سألوا الرسول عليه الصلاة والسلام عن ذي القرنين في قوله عز وجل ( وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا ) [ الكهف: 83 ] وسؤالهم هنا ليس استفهاميا بل أرادوا امتحان صدق نبوة الرسول صلى الله عليه وسلم، وعليه يُفهم أنهم كانوا على علم بهوية ذي القرنين، والأغرب أننا لا نجد هذه المعلومات في المراجع اليهودية اليوم !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
وقال د. محمود الزهار عضو قيادة حركة "حماس" لدنيا الوطن :" إن اليهود لا يتحدثون عن "خبير" إلا في الخفاء بإطار عملية التعبئة والتحريض الداخلي لديهم ، ولو لا خطنا الخريطة المرسومة على عملة معدنية إسرائيلية " لأرض إسرائيل" نلاحظ أنها تشمل أجزاء من السعودية وأجزاء من العراق وسيناء وأجزاء من مصر إضافة لفلسطيني والأردن وسوريا ولبنان . وهذه الخريطة تعبر عن الأحلام اليهودية ، وتشير ضمنا لخبير وقينقاع وبني النضير . وهذا النمط من أساليب التربية اليهودية والشحن الداخلي في أوساط اليهود المتدينين ولا يعتمدها الطرف العلماني في إسرائيل إلا عندما تحتاجها .
|
العملة المعدينة المقصودة هي ( 10 agorot )
وقد زعم البنك الإسرائيلي أن لها قيمة تاريخية وأنها نسخة عن قطعة نقدية أثرية تعود لفترة ( 37-40 ق.م ) صكها ( Mattathias Antigonus ).
الإختلاف واضح بين الشكلين ولو أنها كانت نسخة مطابقة كما زعموا لما غيروا أدنى جزئية فيها.
نلاحظ أن المدينة تدخل في الخريطة.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
خرائط لبساتين خيبر :
الأطماع الإسرائيلية في خيبر بحجة وجود ممتلكات يهودية في الجاهلية وصدر الإسلام ، لا يتحدث عنها السياسيون الإسرائيليون علنا ، ولكنها تحتل اهتماما بارزا وواضحا في مراكز أبحاث إسرائيلية متخصصة مثل :"ديان" و "جافي" و "شلواح" .
ومراكز الأبحاث الإسرائيلية تعد الآن خرائط لبساتين اليهود في المدينة المنورة وخيبر والتشكيلات القبلية اليهودية التي وجدت مع بادية ظهور الدعوة الإسلامية .
|
أليس الأولى أن يهتموا بالقلاع والحصون الأثرية ؟ أم أنها تدخل في مسمى البساتين ؟ حقيقة هذا يثير الكثير من الشكوك .. أي ممتلكات وقد مرت قرون على تواجدهم في المنطقة ؟ إلا أن يكون شيئا مدفونا أو مخفيا وعليه نتساءل؛ لماذا انتظار كل هذه المدة خاصة وأن الدولة الحاكمة في الجزيرة لا تكاد ترفض لهم طلب ؟
|