01-27-2019, 07:32 PM
|
المدير
|
|
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 57
المشاركات: 6,813
معدل تقييم المستوى: 10
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بودادو
وقد زعم البنك الإسرائيلي أن لها قيمة تاريخية وأنها نسخة عن قطعة نقدية أثرية تعود لفترة ( 37-40 ق.م ) صكها ( mattathias antigonus ).
الإختلاف واضح بين الشكلين ولو أنها كانت نسخة مطابقة كما زعموا لما غيروا أدنى جزئية فيها.
نلاحظ أن المدينة تدخل في الخريطة.
أليس الأولى أن يهتموا بالقلاع والحصون الأثرية ؟ أم أنها تدخل في مسمى البساتين ؟ حقيقة هذا يثير الكثير من الشكوك .. أي ممتلكات وقد مرت قرون على تواجدهم في المنطقة ؟ إلا أن يكون شيئا مدفونا أو مخفيا وعليه نتساءل؛ لماذا انتظار كل هذه المدة خاصة وأن الدولة الحاكمة في الجزيرة لا تكاد ترفض لهم طلب ؟
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
النقش على العملة الحديثة ليست خريطة إسرائيل الكبرى كما هو شائع، وإنما هي محاولة من المصم لتسجيل صورة العملة الأثرية على العملة الحديثة.
فاليهود هدفهم الصريح وفق السنة صوب الحرمين بقيادة المسيا (المسيح الدجال)، فيخرجون معه ويحاصرون مكة والمدينة.
ولكن يشاء الكتاب المعاصرون أن يسهموا في كتمان هذه الحقيقة، وصب الأنظار في فلسطين، وهي في الحقيقة ليست هدفهم، إنما هي مجرد مرحلة، ونقطة انطلاق صوف أرض الميعاد في الحجاز (الأرض المقدسة) وفلسطين لا قدسية لها في كتاب الله تعالى.
ولا ننسى أن هدفهم كان الأحساء، وهي داخل جزيرة العرب، ولكنهم بحسب مصالح بريطانيا، استوطنوا فلسطين، وجعلوا الأردن دولة عازلة بين الحجاز وبين إسرائيل، فالأردن دولة ضعيفة، ويمكن اختراقها في أقل من نصف ساعة وصولا إلى الحدود الشماليه للحجاز (الأرض المقدسة).
والفرات والنيل ليسا الأنهار المعروفة اليوم، ولكن هناك نهرين عتيقين موسميين في جزيرة العرب، وبمجرد عودة الجزيرة أنهارا ستجري تلك الأنهار، حتى ينحسر فرات الجزيرة عن جبل من ذهب، قد يكون جزء منن ملك سليمان عليه السلام، عبارة عن بقايا ( مناجم عوفير التوراتية) التي كان سليمان عليه السلام يستخرج منها الذهب الذي شيد به ملكه.
|