اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
أقوام ينتفعون من الدين فيجنون منه منافع دنيوية كالشفاء والصحة والعافية، ولا يقدمون له أي تضحيات، فالعلاج بالقرآن يعطيهم الشفاء، ولكنهم لا يعطون القرآن حقه، فقلوبهم منتنة بالأمراض والعلل، فهؤلاء لا خير في علاجهم، فطالما الدين يحقق لهم منافع فهم مع الدين، لا دفاعا عن الدين، ولكن دفاعا عن مصالحهم من وراء الدين، وإن لم يجنوا من الدين غرضهم تركوه، فهم يريدون الدين للدنيا، ليعجل الله لهم الأجر في الدنيا.
|
استوقفني هذا الجزء ......كنت اظن ان العلاج بالقران مأجور صاحبه
ماكنت اعلم انه في انتفاع ومصالح مع القران يبدو لي ان اعيد النظر