09-08-2019, 03:11 PM
|
المدير
|
|
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 57
المشاركات: 6,834
معدل تقييم المستوى: 10
|
|
جهد طيب بارك الله فيك
هذا كلام يؤكد أن الأرخبيل يحوي تكوينات عضوية خرجت من قاع البحر إلى فوق مستوي سطح البحر وهذا لا يمكن أن يحدث كظاهرة طبيعية ولكنه دليل على حدوث آية ربانية وهذه الآية ثبتت في الكتب السماوية وهي العبور الكبير لأحفاد أشبال إسرائيل عليه السلام وهم يمثلون الاثني عشر سبطا
وإن استطعنا (بأمانة) من خلال التحليلات المعملية تحديد زمن تكوين هذين الأرخبيلين نكون حددنا زمن حدوث العبور .. وهنا ستكون الضربة التي تقصف بالصهيونية والماسونية العالمية وتفضح الخيانة العظمى لتاريخ الأنبياء والوهم الذي روج لفلسطين وهيكل المسيح الدجال المقام في هضبة موريا بالقدس
هنا على أرض هذين الارخبيلين عبر بنى إسرائيل .. وأتبعهم عليه فرعون وجنوده .. وفي أرخبيل فارسان غرق فرعون وجنوده .. وهنا في جازان نجى الله موسى وبني إسرائيل ووقفوا ينظرون لجثة فرعون ببدنه (درعه القصير) المزخرف والمزين بالجواهر آية على غرقه
عرض الأرخبيلين يبين عرض طريق العبور وكم كان فسيحا جدا بالنسة لأحجامنا .. بينما كان عاديا بالنسبة لجموع بنى إسرائيل في زمنهم مما يدل أنهم كانوا عمالقة الأجسام وليسوا أقزاما مثلنا .. أي أن الفاصل الزمني بيننا وبينهم يقدر بملايين السنين وليس بالآلاف كما يقدر الصهاينة ومزيفي التاريخ وأذنابهم ممن ينتسبون للإسلام الذين يرددون قول الذين حرفوا دينهم
|