09-30-2019, 11:30 PM
|
عضو
|
|
تاريخ التسجيل: 19-07-2017
الدولة: ارض الله
المشاركات: 554
معدل تقييم المستوى: 8
|
|
اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
نرجو من أصحاب التخصص العلمي التحري عن هذا الموضوع لأنه غاية في الأهمية لبيان وجه التحريم في اقتناء الكلاب داخل البيوت إلا في الحراسة والقتال والصيد، وكذلك معلومات عن بكتريا أو جرثومة Capnocytophaga ويقال أنها موجودة في لعاب القطط والكلاب ولا يؤدي أبدًا إلى إصابة الأشخاص بالمرض ، ما لم يكن لدى الشخص جهاز مناعي معرض للخطر. فهل يحتوي فعلا لعاب القطط على هذه البكتريا، وهل تنضم إلى الكلاب في التحريم من هذا الجانب؟ وهل كان لدى العرب حين البعثة علم بهذه البكتريا حتى يحرمها النبي صلى الله عليه وسلم، مع أنه لم يرد تحريم في القرآن الكريم، ولكن أبيح تعليم الكلاب الصيد واقتناءها للحراسة، ولم يرد إباحة إسكانها داخل البيوت.
|
الاسم العلمي للبكتيريا هو: سُّخامِيَّة عَضَّة الكَلب أو كَابْنُوسِيْتُوفَاغَا كانيمورسوس (بالإنجليزية: Capnocytophaga canimorsus)
هي بكتيريا عصوية حية مُرهفة (صَعبة الإرضاء) بطيئة النُمو سلبية الغرام تتبع لجِنس السُّخامِيَّة، وهي بكتيريا تعايشية بشكلٍ طبيعي في لثة أنواع الكلاب والقطط. يُمكن أن يحدث الانتقال عبر اللدغات أو اللعق أو حتى القُرب من الحيوان نفسه.
بشكلٍ عام تمتلك هذه البكتيريا حدة مُنخفضة في الأفراد السليمين، ولكن قد لوحِظَ أنها تُسبب مرض شديد في الأفراد المتواجدة لديهم سابقًا.
طريقة الإمراض الخاصة بهذه البكتيريا غير معروفة حتى الآن، ولكنَّ زيادة التشخصيات السريرية عززت من أهمية هذه البكتيريا.[1]
______
[1]المصدر: كَابْنُوسِيْتُوفَاغَا كانيمورسوس
|