اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
تمام ومنتهى الكمال لله عز وجل وحده لا شريك له، فلا كمال لمخلوق أبدا فكل مخلوق ناقص، وإلا إن كمل فقد صار إله وهذا لا يصح. فلو صح أنه بلغ منتهى الكمال ما أخطأ، ولعدل بين الخصمين.
والله عز وجل ليس ملزما بشيء تجاه عباده، (لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ) [الأنبياء: 23] حتى نقول فكان عليه فعل كذا، هذا يتنافي مع الأدب مع الله عز وجل (فوجب التنبيه)
أحسب هذه الأخطاء من الشيطان لبس عليك الكلام .... هذه علامة حضور شيطان عليك ... فتنبه
|
(لَّا إِلَـٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ )[الأنبياء: ٨٧]
صحيح.. بدليل أنساني أن أكتب في أخر المشاركة قبل اعتمادها عبارة [الله أعلم] ، و انشغلت بتسويد إحدى الأيات .