09-13-2020, 10:25 PM
|
المدير
|
|
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 57
المشاركات: 6,836
معدل تقييم المستوى: 10
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الوكيل
وعليه قد تكون شبهة القتل والصلب حدثت في خضم معركة أو حرب، ظن فيها الكفار أنهم ظفروا بالمسيح عليه السلام فصلبوه وقتلوه، وهنا نتوقف عند قوله تعالى (وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينَۢا) أي لم يصلوا إلى درجة اليقين في أن المقتول والمصلوب هو نفسه عيسى ابن مريم عليهما السلام، فما الدافع لهذا الشك ؟ المفروض أنهم يعلمون شكله لأنه دعاهم فكفروا فلماذا شكوا في هوية المقتول ؟
|
أنت لم تحدد في كلامك من الذين وقع الشك منهم، الأنصار أم عدوهم؟ أم كلاهما؟ وأين كان المسيح عليه السلام وقت الصلب؟
|