#51
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#52
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
فمن أوصلوا إلينا النصوص الموضوعة؟ ومن قال أن الحفظ خاص بالقرآن فقط؟ بل كل الكتب محفوظة كما أنزلت لكن أين النسخة الأصلية بخط الأنبياء؟ وأين سيرة النبي صلى الله عليه وسلم؟ لا يوجد إلا كتاب واحد فقط للسيرة مروي عن ابن اسحق ولا يوجد منه نسخة مخطوطة بخط ابن اسحق .. والحقيقة أن هذا الكتاب الوحيد في السيرة أغلبه محرف وجاء قاصر جدا .. الحقيقة نحن لا نعرف عن النبي صلى الله عليه وسلم أي معلومات صحيحة بل أغلبها كذب وكثير منها منقوص .. فمن أخفى سيرته القرون الأولى أم من بعدهم؟
|
#53
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
خذي مثال؛ يقول تعالى: (وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ) [القلم: 4]، الله يشهد بأن النبي صلى الله عليه وسلم على خلق عظيم، أي كان علامة نابغة في علم الأخلاق والفضيلة، علما وعملا، ثم نجد روايات تقول أنه كان ينظر للنساء ويشتهي خذي مثال: (مرَّتْ بي فلانةُ ، فوقع في قلبي شهوةُ النِّساءِ ، فأتيْتُ بعضَ أزواجي ، فأصبتُها ، فكذلك فافعلوا ، فإنَّه من أماثلِ أعمالِكم إتيانُ الحلالِ) الراوي : أبو كبشة الأنماري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم: 235 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن مرتْ بالنبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ نسوةٌ فوقعَ في قلبِهِ شهوةُ النساءِ فدخلَ فأتى بعضَ زوجاتِهِ وقال (فكذلكَ فافعلوا فإنَّ مِنْ أماثلِ أعمالِكُمْ إتيانُ الحلالِ) الراوي : أبو كبشة الأنماري | المحدث : محمد بن محمد الغزي | المصدر : إتقان ما يحسن الصفحة أو الرقم: 2/586 | خلاصة حكم المحدث : إسناده جيد فما قولك الآن؟ هل هذه أخلاق تنسب لصاحب خلق عظيم؟ لا ترددي ما يقوله الناس، ولكن أعملي عقلك فيما يقولون لأنك محاسبة على ما تنطقين.
|
#54
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
التعديل الأخير تم بواسطة أمة البارئ ; 09-25-2018 الساعة 03:13 AM |
#55
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
حشى للصحابة الكرام رضوان الله عليهم خير القرون ان يكونوا قد غيبوا عنا شيئا فهم من خيرة الامه ولا يلزم ان مايصلنا من دين ربنا بخط النبي لنصدق النصوص الموضوعة موجودة في الكتاب والسنة فكما في السنة نصوص موضوعه هناك من ادعى النبوة والف ايات مثل مسيلمه الكذاب وسورة التفاح وكثير غيره لكن الله حفظ كتابه واظهر كذبهم مثل النصوص الموضوعه والاحاديث المكذوبة قيض الله للامه نساء ورجال راوا الاحاديث الصحيحة وحفظوها ونقلوها لنا وبينوا لنا الضعيف من المكذوب من الموضوع فالله وعد ووعده حق انه سوف يحفظ دينه ويبقى الكتاب والسنه لمن اراد النجاة التمسك بهما رغم كثرة المشككين فيهما والطاعنين
التعديل الأخير تم بواسطة أمة البارئ ; 09-25-2018 الساعة 03:22 AM |
#56
|
|||||||
|
|||||||
|
#57
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
اقتباس:
كيف تقبلي أن تنسب الفاحشة للنبي عليه الصلاة والسلام وتبرري بمنتهي الهدوء في حقه أنه أن يتطلع للنساء في الطريق ويطيل النظر فيهن ويشتهيهن .. وقد أمر بغض البصر .. ثم بمنتهى الحماسة والقوة تنافحين عن الصحابة وكأنهم معصومين .. أين عصمتهم هذه وقد قال عنهم صلى الله عليه وسلم: (أنا فرَطُكم على الحوْضِ ، وليُرفَعنَّ رجالُ منكم ثمَّ ليختلِجن دوني ، فأقولُ : يا ربِّ أصحابي ؟ فيُقالُ : إنَّك لا تدري ما أحدثوا بعدك) الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 6576 | خلاصة حكم المحدث : [أورده في صحيحه] وقال : تابعه عاصم عن أبي وائل. وقال حصين عن أبي وائل: عن حذيفة عن النبي صلى الله عليه وسلم. قام فينا النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَخطُبُ فقال : ( إنكم تُحشَرون حُفاةً عُراةً غُرلًا : { كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ } . الآية، وإن أولَ الخلائقِ يُكسَى يومَ القيامةِ إبراهيمُ، وإنه سيُجاءُ برجالٍ من أمتي فيُؤخَذُ بهم ذاتَ الشِّمالِ، فأقولُ : يا ربِّ أصحابي، فيقولُ : إنك لا تدري ما أحدَثوا بعدَك، فأقولُ كما قال العبدُ الصالحُ : ( وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ - إلى قوله - الْحَكِيمُ ) . قال : فيُقالُ : إنهم لم يزالوا مُرتَدِّينَ على أعقابِهم ) . الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 6526 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] وأنا لم آقل أن الصحابة لم يبلغوا الدين .. أنت تنسبين إلي ما لم أقله .. أنا أقول دائما الدين لم يصلنا كاملا بل وصل ناقصا .. فلما تحسبين أن الصحابة هم المسؤولون عن هذه الجريمة وحدهم؟ هناك سلسلة طويلة من المجرمين عبر تاريخ الأمة زيفوا وحرفوا الدين على مدار أربعة عشر قرنا وحتى يومنا هذا لا يزال التحريف مستمر بلا توقف السيرة لم تصلنا إلا من كتاب سيرة بن هشام فقط لا غير وهو كتاب عليه طعونات كثيرة جدا .. والأحاديث جلها وأكثرها مكذوب وموضوع .. وما هو صحيح عليه طعونات ومخالفات لا حصر لها تخالف كتاب الله تعالى والسنة اتقي الله تعالى ... وفكري بعقلك لا بالموروث المكذوب المتداول قال صلى الله عليه وسلم: (لا تكونوا إمَّعةً تقولون إن أحسَن النَّاسُ أحسنَّا وإن ظلموا ظلمنا ولكن وطِّنوا أنفسَكم إن أحسَن النَّاسُ أن تُحسِنوا وإن أساءوا أن لا تظلِموا) الراوي : حذيفة بن اليمان | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم: 3/308 | خلاصة حكم المحدث : [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
|
#58
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
وهل تصدقي أن النبي صلى الله عليه وسلم نام عن الصلاة وقد ورد في حديث رواه مسلم التالي: عنِ ابنِ عباسٍ ؛ أنه بات عند خالتِه ميمونةَ . فقام رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ من الليل . فتوضأ من شَنٍ مُعَلَّقٍ وضوءًا خفيفًا ( قال وصف وضوءَه وجعل يُخفِّفُه ويُقلِّلُه ) قال ابنُ عباسٍ : فقمتُ فصنعتُ مثلَ ما صنع النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ . ثم جئتُ فقمتُ عن يسارِه . فأخلفَني فجعلني عن يمينِه . فصلى . ثم اضطجع فنام حتى نفخَ . ثم أتاه بلالٌ فآذنَه بالصلاةِ . فخرج فصلى الصبحَ ولم يتوضأْ . قال سفيانُ : وهذا للنبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ خاصَّةً . لأنه بلغنا أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ تنام عيناه ولا ينام قلبُه الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 763 | خلاصة حكم المحدث : صحيح الله تبارك وتعالى يقول في حقه صلى الله عليه وسلم: (وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ) وأنتم تنسبون له الفواحش من الأفعال .. وتنسبون له الجهل والأمية .. فمن أصدق قولا آنتم والرواة أم الله تبارك وتعالى؟
|
#59
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
إنما التحريف وقع في النسخ والترجمات وليس في الأصل .. والأصول موجودة بخط الأنبياء لمن وفقه الله تعالى إليها (التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَىٰ وَآلُ هَارُونَ) [البقرة: 248] ولكن اذهبي لاقرب مكتبة منك لبيع الكتب وادخلي القسم المخصص في القراءات .. وقلبي الكتب فيه .. وابحثي عن كتاب معجم القراءات يوجد منه مؤلفين أحدهما في الرابط .. وقلبي صفحات الكتاب وقارني بين القراءات وانظري إن اختلفت أم تطابقت ثم طبقي ما في مصاحف القراءات على قوله تعالى: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا) [النساء: 82] .. فإن تطابقت المصاحف فهي من عند الله وان اختلفت فراجعي نفسك وراجعي كتب العلماء في الرد على هذه الشبهة وهذا رد لي على أحد الأعضاء يبين لك الأمر:
اقتباس:
|
#60
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
يقول الله تعالى : وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّـهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّـهُ الشَّاكِرِينَ ﴿آل عمران: ١٤٤﴾حيث أًمِن المنافقون أنه لن ينزل وحي يفضحهم, انقلبوأ و رجعوا لضلالهم تدرجيا حتى ظهر ذلك جليا مع تمكن المُلك العضوض من السلطة, و نجد منهم الكفر الصريح و منهم من يقول: لَعِبَتْ هَاشِمُ بِالْمُلْكِ فَلَا ... مَلَكٌ جَاءَ وَلَا وَحْيٌ نَزَلَ[1] لكن سيرة النبي صلى الله عليه و سلم العطرة النقية مازالت في كتاب الله, و نحن مأمورون بتدبره لاستنباطها, ونستبين سبيل المجرمين. يقول الله تعالى في سورة الأنبياء : لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴿الأنبياء: ١٠﴾و إن رجعنا إلى القرآن و تدبرنا سيرته عرضنا عليها ما جائت به كتب السير و نقبل فقط ما وافقها. و في القرآن يتبين لنا الظروف الصعبة التي كان يبلغ فيها النبي صلى الله عليه و سلم رسالته و حوله من المذبذبين و المرجفيين و ذوي القلوب المريضة...من يرفع صوته فوق صوته صلى الله عليه و سلم, و كل هذا وغيره كان يحزنه و القرآن يعطينا رؤية أوضح عن هذه الظروف و الرسول يدعوا الناس لدين الله. ____________ [1] شذرات الذهب في أخبار من ذهب المجلد 1 صفحة 278 و في البداية والنهاية ط هجر المجلد 11 صفحة 631
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 09-25-2018 الساعة 11:56 PM |
الكلمات الدلالية (Tags) |
من, الدابة, الدجال, تحذير |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|