#51
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
جاء في سورة الشعراء حوار ... دار بين موسى عليه السلام وفرعون منها: قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ قَالَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَ [الشعراء:23-24] الله عز وجل أخبرنا بنص الحوار كاملا ... ونحن نعلم أن من أراد نقل كلاما بنصه عن فلان من الناس سيذكر كلامه بالنص بعد كلمة ( قال) ... وإلا عُدّ كذبا في نقله ... فإن كان هذا لا يجوز في حق البشر فهو غير جائز في حق الله عز وجل من باب أولى ... لذا عندما يخبرنا الله عز وجل في أية ما أن موسى عليه السلام قال أو فرعون قال ... فإن الكلام بعد كلمة ( قال ) هو نص ماقاله موسى أو فرعون تماما ... وهذا يثبت أن موسى عليه السلام وفرعون كانا يتحدثان اللغة العربية ...
|
#52
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
كلام صائب ولا شك
|
#53
|
|||||||
|
|||||||
السّلام عليكم ورحمة الله. يقول الله تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ ۖ فَيُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (ابراهيم 04) الحديث : حدثنا وكيع ، عن عمر بن ذر قال : قال مجاهد : عن أبي ذر قال : قال رسول الله ، صلى الله عليه وسلم : " لم يبعث الله ، عز وجل ، نبيا إلا بلغة قومه " ملاحظة : المعذرة.. لم أستطع أن أجد رقم الحديث ونوع اسناده.
|
#54
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجدت الخديث في موقع الدرر السنية لم يبعثِ اللهُ تعالى نبيًّا إلَّا بِلُغَةِ قومِهِ الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5197 خلاصة حكم المحدث: صحيح واللُّغة: اللِّسْنُ، وحَدُّها أَنها أَصوات يُعبِّر بها كل قوم عن أَغراضِهم، وهي فُعْلةٌ من لَغَوْت أَي تكلَّمت، اللام والغين والحرف المعتل أصلانِ صحيحان، أحدهما يدلُّ على الشَّيءِ لا يُعتدُّ به، والآخَر على اللَّهَج بالشَّيء.... لَغِيَ بالأمر، إذا لَهِجَ به. ويقال إنَّ اشتقاق اللُّغة منه، أي يَلْهَجُ صاحبُها بها. مما سبق نجد أن الأصل اللغوي لكلمة ( لغة ) هو اللسان أو اللهجة ... وبالجمع بين الأصل اللغوي والآية ( بِلِسَانِ قَوْمِهِ) والحديث (بِلُغَةِ قومِهِ) نجد أن الأنبياء فعلا أرسلوا بألسنة أقوامهم او لهجات أقوامهم ... واللسان أواللهجة لاتكون إلا في اللغة العربية ...
|
#55
|
|||||||
|
|||||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لم يبعثِ اللهُ تعالى نبيًّا إلَّا بِلُغَةِ قومِهِ الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5197 خلاصة حكم المحدث: صحيح اللسان أو اللغة هنا يقصد بهما اللهجة .. فأهل جزيرة العرب قوميات مختلفة كلهم ناطقين بالعربية .. ولكن لكل قوم لسان أو لغة أو لهجة خاصة بهم لا يفهمها إلا هم .. حتى ان الصحابة رضوان الله عليهم حينما كانوا يسمعون من رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا يسألونه عن معاني بعض الكلمات التي يذكرها رغم أنها كلمات عربية فصيحة وكانوا يجهلون معناها وكنموذج؛ لم يكن يعرف بعض العرب السكين بهذا الاسم .. وإنما يعرفونها باسم المدية .. بينما في سورة يوسف ذكرت باسم السكين (وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّينًا) [يوسف: 31] والشاهد أنه سمع رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : ( مثلي ومثلُ الناسِ ، كمثلِ رجلٍ استوقدَ نارًا ، فجعل الفراشُ وهذه الدَّوابُّ تقعُ في النارِ . وقال : كانت امرأتانِ معهما ابناهما ، جاء الذئبُ فذهب بابنِ إحداهما ، فقالت صاحبتها : إنما ذهب بابنِكِ ، وقالت : الأخرى : إنما ذهب بابنِكِ ، فتحاكمتا إلى داودَ ، فقضى بهِ للكبرى ، فخرجتا على سليمانَ بنِ داودَ فأخبرتاهُ ، فقال : ائتوني بالسكينِ أَشُقُّهُ بينهما ، فقالتِ الصغرى : لا تفعل يرحمكَ اللهُ ، هو ابنها ، فقضى بهِ للصغرى ) . قال أبو هريرةَ : واللهِ إن سمعتُ بالسكينِ إلا يومئذٍ ، وما كُنَّا نقولُ إلا المُدْيَةُ . الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3426 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] لم يرد على وجه الإطلاق حديث واحد يثبت أن الله عز وجل أنزل كتبا بالأعجمية .. ولم يرد ولو نص واحد يثبت أن الله أرسل رسولا أعجميا .. وعلى المدعي البينة .. وعليه فعدم ذكر ما يثبت هذا في كتاب الله والسنة يفيد أن أن كل الكتب أنزلت بلسان عربي ونزلت على أنبياء عرب كما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عربي ونزل عليه قرآن عربي .. فكل الحوارات المثبتة نصا في كتاب الله تعالى كانت بلسان عربي فصيح وليست ترجمات عن لغات أعجمية قال تعالى: (أَوَلَمْ يَكُن لَّهُمْ آيَةً أَن يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَ * وَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَىٰ بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ * فَقَرَأَهُ عَلَيْهِم مَّا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَ) [الشعراء: 197؛ 199] فعلماء بني إسرائيل كانوا ناطقين بالعربية .. وعلموا أن كتاب الله حق لأنه نزل باللغة العربية .. ولو نزله الله تبارك وتعالى على بعض الأعاجم بالأعجمية فما كانوا يؤمنوا به .. لماذا لا يؤمنون به؟ .. لأن سنة الله تبارك وتعالى أن يكون كل الرسل عرب .. وكل وحي السماء يكون بالعربية .. فلو نزل وحي بالأعجمية وعلى أعجمي فقد خالف سنة الله وكان أدعى أن يكفروا به .. لذلك فإن نزول القرآن بالعربية وعلى نبي عربي آية على صدقه لأنه وافق بذلك سنة كل ما سبقه من الكتب والأنبياء قال تعالى: (وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُولَٰئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ) [فصلت: 44] .. فقوله (لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ) أي لولا ترجمت آياته .. فلا القرآن يحوي ترجمة للغات أعجمية .. ولا يحوي كلمات أصلها أعجمي .. وهنا يوجه الله عز وجل سؤالا استنكاريا فيقول (أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ) .. أي أن الوحي كله عربي لا عجمة فيه .. لأنها سنة من سنن الله تبارك وتعالى .. فلا وحي ينزل بالأعجمية أبدا .. وإنما كل الوحي عربي وتترجم معانيه إلى لغات العالم كله فموسى عليه السلام كان فصيح اللسان .. ولكنه أخوه هارون كان أكثر فصاحة منه .. أي أبين لسانا ولغة .. وأوضح بلاغة وتعبيرا .. قال تعالى: (وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ) [القصص: 34] .. والفصاحة لا تكون إلا للناطقين العربية .. فلا يقال أعجمي فصيح أو فرنسي فصيح أو انكليزي وفي اللسان: "وفَصُح الأَعجميُّ، بالضم فَصاحة: تكلم بالعربية وفُهِمَ عنه، وقيل: جادت لغته حتى لا يَلْحَنُ، وأَفْصَح كلامه إِفْصاحاً ... وأَفْصَح عن الشيء إِفصاحاً إِذا بَيَّنه وكَشَفَه.وفَصُح الرجلُ وتَفَصَّح إِذا كان عربيّ اللسان فازداد فَصاحة؛ وقيل تَفَصَّح في كلامه. وتَفاصَح: تكلَّف الفَصاحةَ. يقال: ما كان فَصِيحاً ولقد فَصُحَ فَصاحة، وهو البَيِّنُ في اللسان والبَلاغة.". وهذا يثبت أن موسى عليه السلام كان عربيا ناطقا بها وكان فصيح اللسان .. وبما أن الوحي نزل عليه بلغته إذن فالتوراة أنزلت عليه بالعربية الفصيحة .. وبما أن موسى عليه السلام عربي إذن فكل بني إسرائيل عرب أقحاح .. وعليه فكل أنبياء بني إسرائيل كانوا عرب فصحاء .. ونزلت عليهم كتبهم بالعربية الفصحى ولكن بلهجات مختلفة .. وخروجهم من جزيرة العرب وعودتهم إليها لا يغير من كون أصلهم عرب
|
#56
|
|||||||
|
|||||||
وأود أن أضيف مؤكدا على تفرد أهل الجزيرة بالخيرية على سائر الأمم
أن قوله تعالى: (كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ) [آل عمران: 110] جاء بصيغة الماضي .. فقوله (كُنتُمْ) فعل ماضي يفيد الإستمرارية .. أي كنتم من قبل .. ولا زلتم .. وستستمرون (خَيْرَ أُمَّةٍ) .. ثم أضاف فعل ماضي يعود على الأمة فقال (أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ) أي كانت قد أخرجت في الماضي قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم .. وتخرج حين بعثته .. وستستمر تخرج (لِلنَّاسِ) من بعده لنشر الدين (تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ) وهذا يفيد أن أهل الجزيرة مستهدفون من أعداءهم والحاسدين والحاقدين عليهم بمحاولات إفساد فطرتهم وتلويثها .. كما تلوثت أخلاق ودين غيرهم من أمم العرب .. الذين إعوجت فطرهم وتعسر تقويمها .. بينما أهل الجزيرة بهذه التزكية في كتاب الله تعالى مهما تلوثت فطرهم فسوف يخرج من أصلابهم من ينشرون الدين إلى يوم القيامة والشاهد [يوم الخلاص] الذي تطرد فيه المدينة المنافقين منها .. وجيوش ملاحم آخر الزمان ستخرج كلها من المدينة المنورة من أرض الجزيرة .. ولم يرد أي ذكر لدور مصر .. ولا لبلاد المغرب العربي .. ولا لبلاد الشام والعراق .. بل إن جيش الخسف سيأتي من قبل الشام فيقتلون أهل المدينة ثم سيتجهون صوب مكة فيخسف بهم قبل ن يصلوا إليها
التعديل الأخير تم بواسطة سيوا ; 07-18-2014 الساعة 03:45 PM |
#57
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
الأخت الفاضلة كريمة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مثل هذا الكلام المعوج لا يستشهد به .. فبعد أن تناقشنا وفندنا هذا القول .. وبينا ما فيه من بطلان وحقد دفين ونقمة على ما امتن الله عز وجل به على جزيرة العرب وأهلها من فضل وفضيلة .. فمنها الأنبياء والمرسلون ومنها الصحابة والصديقون .. وإليها يفد الصالحون من أقطار الأرض آمين البيت الحرام يبتغون فضلا من ربهم ورضوانا .. فيكفي هذه الأرض شرفا وتعظيما ومن عليها من البشر أنها أرض الحرمين ومنبت رسول الله صلى الله عليه وسلم ومستقره بعد موته .. وأنها الأرض المقدسة بتقديس الله تبارك وتعالى فإني أنصحك في الله أن تستغفري الله عز وجل عن ذنبك بالاستشهاد بمثل هذا الكلام .. والتوبة عن العودة لمثله مرة أخرى .. وأن تقري بحق من زكاهم الله تبارك وتعالى في كتابه العظيم سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك
|
#58
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال الله تعالى (وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَىٰ حَتَّىٰ يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَىٰ إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ) [ القصص:59] فمن الآية يتضح أن كل رسل الله إنما بعثوا في أم القرى وهي مكة المكرمة ، فكل الرسل بعثوا فيها في جزيرة العرب ، فالنبي عليه الصلاة والسلام بعث في مكة وانطلق منها للعالم أجمع ليبلغ رسالات ربه كما أخبر الله تعالى (وَكَذَٰلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَىٰ وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ) [ الشورى: 7] فبحسب نص الآية أن الرسل عليهم السلام بعثوا في مكة المكرمة وهي أرض عربية في جزيرة العرب وذلك يقتضي أنهم جميعا عرب ويقتضي أيضا أن الكتب المنزلة إليهم عربية . والله تعالى أعلم
التعديل الأخير تم بواسطة بهاء الدين شلبي ; 07-19-2014 الساعة 06:38 PM سبب آخر: إعادة كتابة الآيت وتصحيح أسماء السور |
#59
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
بارك الله فيك مكة المكرمة لم تكن مجرد قرية يقطنها بعض القبائل .. ولكنها كانت قبلة للحجيج من بقاع الأرض من كل دين وملة حتى اليهود والنصارى والمجوس كانوا يحجون إلى الكعبة ولكن لما ظهر الإسلام تنكروا لهذا .. بدليل كان يقطنها اليهود والنصارى والمجوس .. بل كان من بينهم من هم من أمم أخرى مثل صهيب الرومي .. وبلال الحبشي .. وسلمان الفارسي .. وكان ملتقى لشعراء العرب يجتمعون فيها ويعلقون أشعارهم على باب الكعبة ومن هنا ظهرت المعلقات .. فكان مكة مجمعا للغات المختلفة وللهجات العرب ولا زالت هكذا حتى يومنا هذا لدرجة يتعسر معها تحديد لهجة خاصة بأهل مكة .. لذلك كان أهل مكة يرسلون غلمانهم وصبيانهم إلى البادية حتى يتقنوا اللغة وتستقيم ألسنتهم على لهجة العرب فلا تفسد بسبب تعدد اللهجات داخل مكة .. لذلك فإن مكة تستحق مسمى [أم القرى] عن جدارة فمكة لم تكن قرية ككل القرى .. ولكنها ملتقى عالمي لأجناس البشر .. ولذلك اقتضت الحكمة الإلهية أن يخرج الإنذار للبشرية من مكة إلى العالم كله .. فاسم مكة كان معروفا شائعا في أنحاء العالم وليس في جزيرة العر فحسب .. لذلك كان أهلها خير أمة يخرجهم الله إلى أجناس البشر ويفدون إليهم ليتلقوا عنهم آخر أنباء السماء فأهل جزيرة العرب هم خير أمة على العموم .. ومن سار على نهجهم من الناس على وجه الخصوص .. فلم يكن ولن يكون هناك من الأمم من تحمل من أجل هذا الدين كما تحمل أهل جزيرة العرب والتاريخ يشهد لهم .. والنصوص تشهد أنهم من سيعيدون نشر الدين من جديد إلى كل أنحاء المعمورة .. بدليل أن الملاحم ستخرج من المدينة المنورة .. وبدليل أن الجيوش ستتجه نحوهم لقتالهم وخاصة الدجال وعلى من يجحد فضل أهل الجزيرة أن ياتنا ولو بدليل واحد يثبت أن من هم خارجها نصروا هذا الدين حين بعث الأنبياء .. أو أن أمة أخرى انطلق الدين من ارضها .. بل الدين كله منذ ىدم عليه السلام خرج من جزيرة العرب يحمله أبناءها إلى العالم كله
|
#60
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|