#61
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
لو كان الحديث خاص بالفرائض لم يكن الصحابة محتاجين لسؤال أم المؤمنين عائشة عن عدد الركعات لأن الصحابة كانوا يصلون خلف النبي صلى الله عليه وسلم في الصلوات الخمس جماعة في المسجد سواء في رمضان أو غيره ، أما قيامه بالليل كان يصليه ببيته فغاب عنهم عدد الركعات لذلك سألوا أهل بيته عن قيامه كم ركعة ليقتدوا به.
|
#62
|
|||||||
|
|||||||
|
#63
|
|||||||
|
|||||||
جزاكم الله خيرا
قرأت جميع الحواراذا حادثة الاسراء والمعراج كانت مجرد تلفيق على رسول الله صلى الله عليه وسلم طيب ورد في الحديث رقم الحديث: 23 (حديث مرفوع) (حديث موقوف) وَبِهِ إِلَى وَبِهِ إِلَى التِّرْمِذِيِّ ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي زِيَادٍ ، ثنا سَيَّارٌ ، ثنا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِسْحَاقَ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَقِيتُ إِبْرَاهِيمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي ، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، أَقْرِئْ أُمَّتَكَ مِنِّي السَّلامَ , وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ الْجَنَّةَ طَيِّبَةُ التُّرْبَةِ عَذْبَةُ الْمَاءِ , وَأَنَّهَا قِيعَانٌ , وَأَنَّ غِرَاسَهَا سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ " . وبما ان حادثة الاسراء والمعراج كانت مجرد تلفيق على رسول الله صلى الله عليه وسلم فإن هذا الحديث كذلك لا يحتج به
|
#64
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
مثلا قول الراوي: (يَا مُحَمَّدُ ، أَقْرِئْ أُمَّتَكَ مِنِّي السَّلامَ) هل تحسب هذه التحية من إبراهيم عليه السلام أم من الله عز وجل؟ اقرأ معي هذه الرواية ستجد تشابه بينهما في تبليغ السلام، هذا ومن إبراهيم عليه السلام وذاك من الله تعالى: أتى جبريلُ النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسولَ اللهِ ، هذه خديجةُ قد أَتَتْ ، معها إناءٌ فيه إِدامٌ أو طعامٌ أو شرابٌ ، فإذا هي أَتَتْكَ فاقَرِأْ عليها السلامَ مِن ربِّها ومنِّي ، وبِشِّرْهَا ببيتٍ في الجنةِ مِن قَصَبٍ لا صَخَبٌ فيه ولا نصبٌ . الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 3820 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | انظر شرح الحديث رقم 13677 التخريج : أخرجه البخاري (3820)، ومسلم (2432) ثم انظر قوله: (وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّ الْجَنَّةَ طَيِّبَةُ التُّرْبَةِ عَذْبَةُ الْمَاءِ) هذا كلام لا يصدر إلا ممن دخل الجنة ورآها، وشرب ماءها، وإبراهيم عليه السلام لم يدخل الجنة بعد، إذن فهذا خبر علام الغيوب عز وجل، يبشر عباده ويتودد إليهم، فيقرئهم منه السلام، ويبشرهم بالجنة. أما باقي الرواية فموضوع، لأن إبراهيم عليه السلام ميت الآن، ولم نعلم أن الله أحيى الأنبياء وبعثهم من قبورهم.
|
#65
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
وجزاكم الله خيرا
|
#66
|
|||||||
|
|||||||
وخيرا جزاكم الله وبارك فيكم
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|