#31
|
|||||||
|
|||||||
تصحيح للايات لاني عجزت عن ادراجها بصورة جيدة
قال تعالى (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ) ﴿٤ ابراهيم﴾ قال تعالى (هَٰذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا) ﴿١٢ الأحقاف﴾ قال تعالى (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ) ﴿٧٨ المائدة﴾
|
#32
|
|||||||
|
|||||||
قرأت ودرست أقوال المفسرين قبل توصلي إلى ما ذكرته .. وأعلم تمام العلم تفسيراتهم .. ودرست قولي السابق بشكل جيد .. فراجع مشاركتي السابقة إن شئت
|
#33
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشاركت السابقة بنيت على باطل في اللغة حيث جعلت اللسان ينسب للكتاب وهذا لا يصح لغة فأن كان يصح ذلك لديك فهات ادلتك التي تثبت صحة وامكانية ان ننسب اللسان للكتاب فاي طالب علم يعلم انه لا يصح قولنا لسان الكتاب خاصة انك ممن تهتم في اللغة عند التفسير فبين لي لو سمحت وجهة نظرك لغة هل يصح ان نقول لسان كتاب الذي يميلون اليه
|
#34
|
|||||||
|
|||||||
وهل الكتاب ليس له لغة؟ أم أن كلمة لغة لها معنى آخر؟ اللهم إلا أنك تقصد به جارحة الكلام العضو في جسم الإنسان .. فلم توضح كلامك عن اللسان ووضعت كلاما مرسلا بلا أي أدلة تستند إليها
أما شرحي لمعنى الآية فقد سردته في تعليقي عليها بما يغني عن التكرار والإطالة .. وطلبت منك مراجعة كلمة (يلحد) ولكن يبدو أنك لم تفعل رغم أني ذكرت معناها
|
#35
|
|||||||
|
|||||||
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا كتاب الله وليس كتاب بشر فلا يجوز العبث فيه قلت لك اثبت لي لغة انه يصح ان نقول لسان كتاب الذي يميلون اليه طبعا هذا لا يصح لغة وانت تقول اليس للكتاب لغة نعم له ولكن لا ينسب اللسان للكتاب راجع اصول اللغة ستجد ذلك كذلك كلمة يلحدون فسرتها انت بمثل ما جاء لغة وهو الميل فلماذا تريدوني ارجع لها !!!!!!! اما قولك اني لم اتي بأدلة افلم تقرأ مشاركتي السابقة حيث استشهدت لك من القران نفسه اما انت فقد طلبت منك ان تثبت لي وجهة نظرك لغويا فلم تفعل لكن الواضح انك تريد ان تستمر في المراوغة والجدال وعدم الرجوع للصواب فهذا شأنك المهم اني وضحت وبينت لك المعنى الصحيح مستندا الى الاصول اللغوية وهذا اخر رد لي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
#36
|
|||||||
|
|||||||
ليس من حقك إصدار أحكام وتوجيه إتهامات .. والعبث هو ما في كتب التفاسير من تحريفات وضلالات مسكوت عنها
أنت لم تأت إلا بكلام من فهمك الشخصي ولم ترجع إلى المعاجم لتعلم أن كلمة لسان لها عدة معاني .. وأنت حصرت اللسان في معنى واحد فقط فجعلت القرآن الكريم بلا لسان أي بلا لغة وهذه مغالطة منك .. ورغم أنك لم تشرح وتوضح وجهة نظرك إلا أن ما أوردته من آيات فإنها تثبت أن معنى كلمة (لسان) اللغة وليس جارحة الكلام كما يفهم من كلامك وهذا خطأ فاحش منك إن كنت تقصد هذا
|
#37
|
|||||||
|
|||||||
صحيح ان كتب التفسير فيها من العبث الكثير
لكن كذلك عند اللجوء للبحث والتفسير الشخصي لابد ان يرجع الباحث الى اصول اللغة ثم اني لم احصر معنى اللسان بالجارحة كما تريد ان تفهم انت!!! بل قلت اللسان قد يطلق على اللغة وذكرت ذلك في كلامي السابق واستشهدت بالايات قال تعالى (بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍ) الشعراء195 وان كنت لم تفهم ماسبق من شرح ساوضح لك بأمثلة انت قلت اني جعلت القران الكريم بلا لسان اي بلا لغة !!! وارد على ذلك واقول انا لم اجعل القران بلا لسان بل قلت القران بلسان عربي فأنظر حرف الباء تجعل اللسان يعود للغة وليس للكتاب !!! فأنت تدعي ان الكتاب له لسان فتقول لسان الكتاب الذي يميلون اليه ولكني قلت ان من الخطأ ان نقول ( لسان الكتاب ) وهذا ينطبق كذلك على القران فلا يصح ان نقول ( لسان القران الكريم عربي ) لا يجب ان ننسب اللسان للقران او للكتاب عموما بل يجب ان ننسب اللسان للغة فنقول القران الكريم بلسان عربي فننسب اللسان للغة وليس للقران نقول كتب كتابه بلسان عربي ..ولا نقول كتب كتابه بلسان الكتاب.. هذا لا يصح ! الكتاب ليس له لسان خاص به فلو قلت لسان الكتاب فهذا غلط الكتاب لا ينسب له لسان بل اللغة هي التي ينسب لها اللسان فلابد ان نحدد فنقول الكتاب بلسان عربي او الكتاب بلسان اعجمي فاللسان يعود دائما على اللغة او الى صاحب اللغة ولا يعود على الكتاب اظن بهذا اتضح المقصود
|
#38
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
هذا كتاب الله عز وجل نحاسب أنفسنا قبل أن نتفوه فيه بكلمة .. وإن أخطأت (وهو أمر وارد) فعادتي أتراجع عن خطئي والمنتدى يشهد بهذا في مواضع كثيرة .. وقد سبق أنك نبهتني لخطأ وقعت فيه وتراجعت عنه شاكرا لك .. لكن ليس دائما كل ما تقوله منزه ومعصوم دخلت ترمي بالتهم وتقذف وتطعن .. وتفرض علينا مسلماتك .. رافضا أي استنكار لمفاهيمك الشخصية ثم تطالبني بالتراجع عما وصلت إليه دون مناقشة وجه الاستدلال في كلامي من أين لك بكل هذه الجسارة حتى تفرض مفاهيمك وتصدر أحكامك على الآخرين؟ على كل حال تناقضاتك هذه مشكلتك الشخصية حلها مع نفسك .. فلا حق لأحد أن يتدخل في خصوصيات الآخرين
|
#39
|
|||||||
|
|||||||
بات من الواضح أنك تفصل كلمة لسان عن كلمة لغة .. وهذا يحتاج منك لوقفة ومراجعة
إن أنت راجعت معاجم اللغة لوجدت أن كلمة (لغة) مرادفة لكلمة (لسان) المرادفة لكلمة (لهجة) في مواضع أخرى .. وكلمة عربي أو أعجمي هي صفة للسان أي صفة للغة لسن (لسان العرب) اللِّسانُ: جارحة الكلام، وقد يُكْنَى بها عن الكلمة فيؤنث حينئذ؛ قال أَعشى باهلة: إِنِّي أَتَتْني لسانٌ لا أُسَرُّ بها من عَلْوَ، لا عَجَبٌ منها ولا سَخَرُ قال ابن بري: اللِّسان هنا الرِّسالة والمقالة؛ ومثله: أَتَتْني لسانُ بني عامِرٍ، أَحاديثُها بَعْد قوْلٍ نُكُرْ قال: وقد يُذَكَّر على معنى الكلام: قال الحطيئة: نَدِمْتُ على لسانٍ فاتَ مِنِّي، فلَيْتَ بأَنه في جَوْفِ عَكْمِ وشاهد أَلْسِنَةٍ الجمع فيمن ذَكَّرَ قوله تعالى: (واختِلافُ أَلسِنَتِكم وأَلوانكم)؛ وشاهدُ أَلْسُنٍ الجمع فيمن أَنث قول العجاج: أَو تَلْحَجُ الأَلْسُنُ فينا مَلْحَجا ابن سيده: واللِّسانُ المِقْوَلُ، يذكر ويؤنث، والجمع أَلْسِنة فيمن ذكر مثل حِمار وأَحْمرة، وأَلْسُن فيمن أَنث مثل ذراع وأَذْرُع، لأَن ذلك قياس ما جاء على فِعالٍ من المذكر والمؤنث، وإِن أَردت باللسان اللغة أَنثت. يقال: فلان يتكلم بلِسانِ قومه. قال اللحياني: اللسان في الكلام يذكر ويؤنث. يقال: إِن لسانَ الناس عليك لَحَسنة وحَسَنٌ أَي ثناؤُهم. قال ابن سيده: هذا نص قوله واللسان الثناء. وقوله عز وجل: واجْعَلْ لي لسانَ صِدْقٍ في الآخرين؛ معناه اجعل لي ثَناءً حَسناً باقياً إِلى آخر الدهر؛ وقال كثير: نَمَتْ لأَبي بكرٍ لسانٌ تتابعتْ، بعارفةٍ منه، فخَضَّتْ وعَمَّتِ وقال قَسَاس الكِنْدِيُّ: أَلا أَبْلغْ لَدَيْكَ أَبا هُنَيٍّ، أَلا تَنْهَى لسانَك عن رَداها فأَنثها. ويقولون: إِن شَفَةَ الناس عليك لَحسَنة. وقوله عز وجل: (وما أَرسلنا من رسول إِلا بلسانِ قومه)؛ أَي بلغة قومه؛ ومنه قول الشاعر: أَتَتْني لسانُ بني عامِرٍ وقد تقدَّم، ذهب بها إِلى الكلمة فأَنثها؛ وقال أَعشى باهلة: إِنِّي أَتاني لسانٌ لا أُسَرُّ به ذهب إِلى الخبر فذكره. ابن سيده: واللسان اللغة، مؤنثة لا غير. واللِّسْنُ، بكسر اللام: اللُّغة. واللِّسانُ الرسالة. وحكى أَبو عمرو: لكل قوم لِسْنٌ أَي لُغَة يتكلمون بها. ويقال: رجل لَسِنٌ بَيِّنُ اللَّسَن إِذا كان ذا بيان وفصاحة. والإِلْسان إِبلاغ الرسالة. وأَلْسَنَه ما يقول أَي أَبلغه. وأَلْسَنَ عنه: بَلَّغ. يقول تعالى: (بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ) [الشعراء: 195] وفي تفسير بن عاشور: "والباء للملابسة . واللسان : اللغة ، أي نزل بالقرآن ملابساً للغة عربية مبينة أي كائناً القرآن بلغة عربية ."
|
#40
|
|||||||
|
|||||||
ماذكرته في مشاركتك السابقة لهو اكبر دليل على انه جانبك الصواب حينما فسرت الاية بفهمك فقط
فلسان العرب ابدا لم يذكر او يجيز ان تنسب اللسان للكتاب ولم تثبت لي صحة رأيك حينما طلبت منك ذلك بل ذهبت للنسخ واللصق من لسان العرب حتى تتهرب من الرد كذلك لا تمدح نفسك نعم لا تمدح نفسك انك تتقبل الرأي الاخر الذي هو اصح منك فانا اعلم انك حذفت مشاركتي السابقة التي اثبت لك ان تفسيرك خطأ حينما قلت ان الكتب السماوية تعبر عن الرسل اصحاب الكتب نعم حذفتها ثم قمت بإدراجها مرة اخرى ربما انك خجلت من نفسك الله اعلم فأنت لم تعتد من اي عضو ان يصحح لك كأنك انت العالم ولا عالم فوقك لذا كرهت مشاركاتي التي توقف تلاعبك بالقران الكريم فإلى الله المشتكى من زمن صار فيه الانتصار للنفس اهم من كتاب الله واهم من الدين حتى في مخطوطات قمران ذهبت تمجد الحصول على هذه المخطوطات التي وجدها بالصدفة بدوا اعراب يا لهذه الصدفة العجيبة شيئ مضحك ومبكي بنفس الوقت !!!!!!!!!!!!!!! اذكرك لا تنسى تحذف مشاركتي بعد ان تقرأها وكذلك لو سمحت احذف معرفي لاني لا اجيد الجدال وحروب الانتصار للنفس
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
مِن, الآية:(وَمَا, تَتْلُو, تَخُطُّهُ, بِيَمِينِك), دراسة, وَلَا, قَبْلِهِ, كُنتَ, كِتَابٍ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|