بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
منتـدى آخـر الزمـان  

العودة   منتـدى آخـر الزمـان > منتدى مقارنة الأديان > الحوارات والمناظرات الدينية > الرد على الشبهات

الرد على الشبهات
الرد على الشبهات وتصحيح المفاهيم والمعتقدات

               
 
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 08-13-2015, 04:18 AM
المدير
 Egypt
 Male
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 57
المشاركات: 6,836
معدل تقييم المستوى: 10
بهاء الدين شلبي تم تعطيل التقييم
افتراضي

أرجو مناقشة ما كتبته ورد الحجة بالحجة لا بنقل نصوص تتعارض مع كتاب الله تعالى .. فإن خالف الحديث نص كتاب الله أو عارضه أخذنا بكتاب الله عز وجل .. وطعنا في صحة متن الحديث ولو أجمعت الأمة كلها على صحة وعدالة رواته .. أما أن نحرف صريح دلالة نص كتاب الله وفق كلام من وضع بشر فهذا هو ما لعن بسببه أهل الكتاب يحرفون دلالة كلام الله تعالى ليوافق كذبهم وافترائهم .. فمن يتحمل مسؤولية تلك اللعنة من الله تعالى ولعنة من سيلعنوا بسببه؟

فالكلام المنسوب إلى السنة عليه إستدراكات سأذكر بعضا منها حتى لا أطيل عليك وإلا فالرد يحتاج لكتاب:

* فالنص القرآن يثبت أن البيت كان مبنيا بالفعل عندما أسكن إبراهيم من ذريته عند البيت (رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ) [إبراهيم: 37] فلا يصح القول بأن البيت لم يكن مبنيا وقد علم إبراهيم عليه السلام مكان البيت .. فقوله (عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ) للظرفية تجزم بأنه علم مكان البيت وأنه كان قائما بالفعل .. بينما النص يقول (فقالت : يا إبراهيمُ ، أين تذهبُ وتتركنا بهذا الوادي ، الذي ليس فيهِ إنسٌ ولا شيٌء ؟ فقالت لهُ ذلك مرارًا ، وجعل لا يتلفتُ إليها) فقوله (ولا شيٌء ؟) ينفي تماما أن البيت كان قائما .. فإن كان إسماعيل بنى البيت مع إبراهيم فمحال أن يكون بناه ولا يزال رضيعا .. لأن البيت مبني قبل مولد ولده البكري وهذا ينفي أنه إسماعيل

*
كانت مكة ولا زالت حتى يومنا هذا واد غير ذي زرع هذه طبيعتها الجغرافية ورغم ذلك فمكة عامرة بالملايين من البشر .. وعلى ما سبق فلا يلزم من قوله (رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ) [إبراهيم: 37] أن تكون مكة مهجورة من البشر .. ولا يستقيم أن يكون البيت قائما يحج إليه الناس ثم يقول (وليس بمكةَ يومئذٍ أحدٌ)

* ثم في نفس الرواية مرة يذكر أن إبراهيم استقبل البيت أي أنه كان قائما بالفعل فقال: (فانطلقَ إبراهيمُ حتى إذا كان عند الثَّنِيَّةِ حيثُ لا يرونَهُ ، استقبلَ بوجهِهِ البيتَ) بينما في نفس الرواية ينفي وجود البيت ويبشر هاجر بأن ولدها سيبني البيت (قال لها الملَكُ : لا تخافوا الضَّيْعَةَ ، فإنَّ ها هنا بيتُ اللهِ ، يبني هذا الغلامُ وأبوهُ ، وإنَّ اللهَ لا يُضَيِّعُ أهلَهُ ). ثم يثبت الرواي أن البيت كان قائما بالفعل: (وكان البيتُ مرتفعًا من الأرضِ كالرابيةِ ، تأتيهِ السيولُ ، فتأخذُ عن يمينِهِ وشمالِهِ ) .. بينما القرآن يثبت أن البيت لم يكن ظاهرا حتى دل الله عز وجل إبراهيم على مكانه (وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لَّا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ) [الحج: 26] ثم بدأ يرفع قواعد البيت التي كانت مخفية فما علم مكانها لولا أن دله الله عز وجل عليها (وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) [البقرة: 127]

* ثم أين العدل والقسمة بين الأزواج في حق إبراهيم عليه السلام حتى يترك امرأته في مكان قفر مهجور ..ثم يقيم مع زوجته الأخرى يوفيها حقوقها الزوجية وحرم الأخرى منه بلا زوج حتى ماتت؟ هذا من الجور بين الزوجات وطعن في عدالة إبراهيم عليه السلام وهو ما تشير إليه نصو التوراة المحرفة

* الرواية تدعي أن إسماعيل عاش في مكة حتى تزوج مرتين .. كل هذا العمر يقيم الصلاة ولا يعلم مكان البيت وقبلته (رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلَاةَ) حتى قال له إبراهيم عليه السلام: (إنَّ اللهَ أمرني بأمرٍ ، قال : فاصنع ما أمر ربكَ ، قال : وتُعينني ؟ قال : وأُعينكَ ، قال : فإنَّ اللهَ أمرني أن أبني ها هنا بيتا ، وأشار إلى أَكْمَةٍ مرتفعةٍ على ما حولها ، قال : فعند ذلك رفعا القواعدَ من البيتِ) .. فهذا النص يشهد على أن البيت لم يكن له وجود على الإطلاق ولم يكن يعلم مكانه فقال (فإنَّ اللهَ أمرني أن أبني ها هنا بيتا ، وأشار إلى أَكْمَةٍ مرتفعةٍ على ما حولها) .. كيف هذا وقد قال من قبل حين كان ابنه رضيعا (استقبلَ بوجهِهِ البيتَ)؟ فمن المستبعد أن يتجه نحو البيت ولا وجود له .. ولا يمكن أن يحدد له مكان البيت وكأنه أول مرة يعرف مكانه بينما اتجه إليه من قبل

والاستدراكات كثيرة جدا لا يتسع المقام لحصرها فهي تحتاج لمقارنة مطولة بين النصوص .. فقصة هاجر هي رواية منقولة عن التوراة المحرفة .. ولو راجعت التوراة وقرأت تعليق علماءهم أنفسهم لاكتشفت الأكاذيب والضلالات تفوح من نصوصهم التوراتي .. فمثل هذا الحديث وما على شاكلته من نصوص ما هو إلا نقل عن التوراة التي أنكر علماؤهم صحتها وكشفوا تعارضها وتضاربها .. حتى من ارتد منهم عن اليهودية فند تلك الأكاذيب والضلالات .. فيمكنك مراجعة كتب كثيرة فندت هذه الأكاذيب على سبيل المثال لا الحصر [هاجر بين الحرية والعبودية - عبد المجيد همو] وكتاب [مفصل العرب واليهود في التاريخ] وكتاب [أبحاث في اليهودية والصهيونية للعلامة اليهودي الأصل وأسلم د. أحمد سوسة] موجود منهما نسخة pdf في المنتدى .. طبعا لا أسلم بكل ما في الكتاب ولكنه تناول كشف ضلالات التوراة وتناقضاتها

وهذا هو مدار قضيتنا وحوارنا كشف الكذب في تفسير كتاب الله تعالى .. أو ما اصطلح عليه العلماء باسم [الإسرائيليات] وهي المنقولات عن أهل الكتاب .. فالصحابة تسارعوا لتدوين كتاب الله عز وجل خشية فناء حفاظ الوحي بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم بأعوام قليلة جدا مقارنة ببداية تدوين السنة بعد أكثر من مئة عام حرفت خلالها السنة واندثرت .. فإذا خشي من ضياع القرآن الكريم بعد أعوان قليلة فكيف بالسنة بعد أكثر مئتي عام؟ فلابد وأنها حرفت ووضع فيها الكثير والكثير .. لذلك أنا على يقين جازم أن السنة تم تديونها في عهد النبوة كاملة غير منقوصة

لكن الإشكالية في ضياع تلك المخطوطات والمدونات فلم تصلنا ولا نعلم عنها شيء .. فيوجد من أسماء المسانيد الكثير والكثير مفقود لا يعلم مكنها .. هذا فضلا عن أن نسخة [موطأ] مالك والتي نقل عنها من نقل لا يوجد منها نسخة واحدة بخط يده .. فإن تكلمنا عن أمانة العلماء والمحدثين فحري بنا أن نتكلم عن أمانة [النساخ] فيما ينسخون من الكتب .. فهم مجرد كتاب أجراء يدفع لهم لينسخوا المخطوطات الأصلية فينسخون ويضيفون ويحرفون بحسب رغبة من استأجرهم ودفع لهم .. حتى صحيح البخاري لا يوجد ولا نسخة واحدة بخط يده .. وكل ما قيل أنه دونه في كتبه هو من عمل بعض النساخ ومن حضروا له وسمعوا عنه .. أما المخطوط بخط يده فلا وجود لها حتى نحكم بصحتها فعلا .. وهكذا نجد التحريفات التي تعارض العقل وتعارض كتاب الله والسنة لا حصر لها في كتاب البخاري وغيره .. حتى صحة أحاديثه هي حكم بصحة الرواة فقط ولا يملك إنسان مهما أوتي من علم أن يقطع بصحة المتن إلا أن يكون قد سمع الحديث من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا لا يمكن توفيره

فراجعي التوراة ونصوصها ثم قارني بينها وبين النص المنسوب للسنة .. فستجدي تطابق التناقضات مع بعضها البعض .. فإذا أنكرنا على التوراة مسائل فمن باب أولى إنكارها عما نسب كذب إلى السنة الشريفة .. وطبعا نقد هذا الحديث وكشف تناقضاته كثيرة جدا وتحتاج لكتب وكتابات كثيرة جدا أنا بصدد تدوين كتاب عنها لأكشف أن رسول الله صلى الله عليه وسلم من بني إسرائيل وابن لعيسى بن مريم عليهما السلام وهذا من صريح نص كتاب الله تعالى الذي اصطفى آل عمران على آل إبراهيم جميعا



رد مع اقتباس
  #12  
قديم 08-20-2015, 12:51 AM
عضو
 Egypt
 Female
 
تاريخ التسجيل: 12-08-2015
الدولة: أرض الله
المشاركات: 9
معدل تقييم المستوى: 0
ندى الأيام is on a distinguished road
افتراضي

بشأن حجية ما بين أيدينا اليوم من الأحاديث المسندة حبذا لو نفرد لو موضوع مستقل نناقش فيه هذا الأمر من حيث
1- هل المرويات الحديثية حجة في الدين؟
2- ما مقياس قبول أو رد الحديث؟
3- هل ما مبين أيدينا من علم الإسناد يكفي لأن يكون الحديث الذي صح سنده قطعي الثبوت؟
4- ما الموقف الصحيح الذي يجب على المسلم اتخاذه بشأن ما يصله من أحاديث مسندة أن نكفرها كلها لأننا لا تيقن من صحة نسبتها للنبي صلى الله عليه وسلم أم نقبل كل ما يغلب على الظن صح سنده أم نستانس بها في فهم القرآن ولا نعتبرها حجة في الدين



رد مع اقتباس
  #13  
قديم 08-20-2015, 12:58 AM
المدير
 Egypt
 Male
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 57
المشاركات: 6,836
معدل تقييم المستوى: 10
بهاء الدين شلبي تم تعطيل التقييم
افتراضي

اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الأيام
بشأن حجية ما بين أيدينا اليوم من الأحاديث المسندة حبذا لو نفرد لو موضوع مستقل نناقش فيه هذا الأمر من حيث
1- هل المرويات الحديثية حجة في الدين؟
2- ما مقياس قبول أو رد الحديث؟
3- هل ما مبين أيدينا من علم الإسناد يكفي لأن يكون الحديث الذي صح سنده قطعي الثبوت؟
4- ما الموقف الصحيح الذي يجب على المسلم اتخاذه بشأن ما يصله من أحاديث مسندة أن نكفرها كلها لأننا لا تيقن من صحة نسبتها للنبي صلى الله عليه وسلم أم نقبل كل ما يغلب على الظن صح سنده أم نستانس بها في فهم القرآن ولا نعتبرها حجة في الدين

باب المنتدى مفتوح لكل الأعضاء ولكل الملل والأديان حتى الملاحدة يمكنهم مناقشة ما يشاؤون فيه .. كل يدلي بحجته ودليله وكل يرد ويقبل

يمكنك فتح الموضوع ويوجد مسودة خاصة بك في المنتدى http://ezzman.com/vb/f156/ يمكنك تجهيز ما تشائين من مواضيع فيها ثم نشرها منظمة ومرتبة ومنسقة .. للتعرف عليها ادخلي الرابط أدناه

http://ezzman.com/vb/t2369/



رد مع اقتباس
  #14  
قديم 08-20-2015, 01:06 AM
عضو
 Egypt
 Female
 
تاريخ التسجيل: 12-08-2015
الدولة: أرض الله
المشاركات: 9
معدل تقييم المستوى: 0
ندى الأيام is on a distinguished road
افتراضي

لا يوجد في القرآن ما يثبت أن إسماعيل هو ابن ابراهيم بل على العكس لقد وقفت على عدة آيات تثبت أن إبراهيم ليس أبا لإسماعيل ولعلي أفرد موضوع في هذا بعد اتمام البحث

إنما لا يوجد دليل على أن الذبيح هو اسحاق فقد وصفه القرآن ب (غلام حليم) ووصف اسحاق في قصة البشرى ب (غلام عليم) وذلك في موضعين
ولا يوجد ما يثبت أن هذا الغلام الحليم هو نفسه الغلام العليم (اسحاق النبي) ، نعم ربما يكون اسحاق وربما لا يكون اسحاق
لأنه يوجد احتمال أن يكون هذا الغلام الحليم ربيبه مثلا وليس ابنه ويوجد احتمال أن يكون ابراهيم قد تزوج بأخرى وانجبت له هذا الغلام (الحليم) ولكنه ليس نبيا ولم يذكر القرآن لنا عنه شيئا لذا جاءته البشرى بعدها بإسحاق كإبن يكون نبيا



رد مع اقتباس
  #15  
قديم 08-20-2015, 01:08 AM
عضو
 Egypt
 Female
 
تاريخ التسجيل: 12-08-2015
الدولة: أرض الله
المشاركات: 9
معدل تقييم المستوى: 0
ندى الأيام is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله مشاهدة المشاركة
باب المنتدى مفتوح لكل الأعضاء ولكل الملل والأديان حتى الملاحدة يمكنهم مناقشة ما يشاؤون فيه .. كل يدلي بحجته ودليله وكل يرد ويقبل

يمكنك فتح الموضوع ويوجد مسودة خاصة بك في المنتدى http://ezzman.com/vb/f156/ يمكنك تجهيز ما تشائين من مواضيع فيها ثم نشرها منظمة ومرتبة ومنسقة .. للتعرف عليها ادخلي الرابط أدناه

http://ezzman.com/vb/t2369/
لازلت أبحث في هذا الأمر ولم أستقر بعد على الحق فيه فليس لدي ما أضيفه



رد مع اقتباس
  #16  
قديم 08-20-2015, 01:29 AM
المدير
 Egypt
 Male
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 57
المشاركات: 6,836
معدل تقييم المستوى: 10
بهاء الدين شلبي تم تعطيل التقييم
افتراضي

اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الأيام
لا يوجد في القرآن ما يثبت أن إسماعيل هو ابن ابراهيم بل على العكس لقد وقفت على عدة آيات تثبت أن إبراهيم ليس ابنا لإسماعيل ولعلي أفرد موضوع في هذا بعد اتمام البحث


هل ما هو بالأحمر خطأ إملائي؟



رد مع اقتباس
  #17  
قديم 08-20-2015, 02:01 AM
عضو
 Egypt
 Female
 
تاريخ التسجيل: 12-08-2015
الدولة: أرض الله
المشاركات: 9
معدل تقييم المستوى: 0
ندى الأيام is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله مشاهدة المشاركة
هل ما هو بالأحمر خطأ إملائي؟
نعم بالطبع
معذرة

قصدت تثبت أن أبراهيم ليس أبا لإسماعيل



رد مع اقتباس
  #18  
قديم 08-20-2015, 02:11 AM
المدير
 Egypt
 Male
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 57
المشاركات: 6,836
معدل تقييم المستوى: 10
بهاء الدين شلبي تم تعطيل التقييم
افتراضي

اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الأيام
نعم بالطبع
معذرة

قصدت تثبت أن أبراهيم ليس أبا لإسماعيل

تم التصحيح بحمد الله



رد مع اقتباس
  #19  
قديم 08-26-2015, 08:39 PM
مشرف عام
 Saudi Arabia
 Female
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: أرض الله
المشاركات: 1,385
معدل تقييم المستوى: 10
سيوا is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الأيام
لكن ماذا عن قوله تعالى : (أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَٰهَكَ وَإِلَٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) [البقرة: 133]


قراءات أخرى لجزء من الاية (
وَإِلَٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ )



المصدر : معجم القراءات القرآنية ، الجزء الأول ، الصفحة 279


الكتاب موجود على الرابط
http://ezzman.com/vb/t2759/#post18649




التعديل الأخير تم بواسطة سيوا ; 08-26-2015 الساعة 08:43 PM
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 08-26-2015, 09:40 PM
مشرف عام
 Saudi Arabia
 Female
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: أرض الله
المشاركات: 1,385
معدل تقييم المستوى: 10
سيوا is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله
هذه القراءة تدعم القول بنفي أن إسماعيل ابن لإبراهيم عليهما السلام .. لكن يجب التأكد من صحة القراءة .. فقد يطعن فيها .. لأنها لا تثبت الزيادة في مصحف المدينة .. الأمر يحتاج لبحث


معك حق ... لكن كيف يمكن التأكد من صحتها ؟ ... مع العلم أن الكاتب ذكر المصادر التي رجع إليها لكل قراءة ...




رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
تابعونا عبر تويترتابعونا عبر فيس بوك تابعونا عبر وورد بريس


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لمنتدى آخر الزمان©

تابعونا عبر تويتر