#31
|
|||||||
|
|||||||
|
#32
|
|||||||
|
|||||||
لا علم لي في ذلك
اما وصفة الخميرة البلدية فاصبحت منتشرة في المواقع ياريت تبين الحكم بالتفصيل في صفحة مستقلة للتوعية
التعديل الأخير تم بواسطة سيوا ; 10-30-2014 الساعة 11:00 PM |
#33
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخت أمل متجدد ... لقد ذكر الأخ جند الله أن استخدام اللبن مع الدقيق نبذ وهو لا يجوز شرعا وعلى هذا لا يصح نشر هذه الطريقة طالما أنها محرمة أما عدم العلم بذلك فيلزم منه البحث عن الصواب - قبل النشر - كي ينأى الانسان بنفسه عن الوقوع في ما لا يجوز شرعا
|
#34
|
|||||||
|
|||||||
نحن نجري بحث عن طريقة عمل الخميرة بشكل شرعي لأن الخبز المخمر بطريقة غير شرعية يصيب الناس بالأسحار والطريقة التي قامت الأخت بنشرتها مخالفة شرعا
|
#35
|
|||||||
|
|||||||
أهم العوامل المؤثرة في إتمام عملية التخمير
موضوع تصنيع الدبال , أهم العوامل المؤثرة في إتمام عملية التخمير , من موسوعة الزراعة العضوية التعرف على أهم العوامل المؤثرة في إتمام عملية التخمير في الوقت المناسب :
تنتج الحرارة عن الطاقة المتولدة بفعل عملية التحلل و نشاط الكائنات الدقيقة و يكون تحلل المواد أسرع عندما تكون درجة الحرارة من 35-60ْم . أما إذا كانت درجة الحرارة أقل من 35ْم ، فإن عملية التحلل تكون بطيئة جدا . . و في فصل الشتاء يفضل تغطية كومة الدبال بطبقة من البلاستك حتى يتم التقليل ما أمكن من الفاقد في درجات الحرارة إضافة لحماية الكومة من الغرق بمياه الأمطار . و في فصل الصيف ، حيث تزخر الكومة بالمخلفات الغنية بالنيتروجين ، يفضل أن تكون الكومة أصغر من المعتاد و أن يبقى التقليب مستمرا حتى يتم التزود بالأوكسجين و تتعرض كل طبقات الكومة للتحلل . و عندما تكون درجة الحرارة أكثر من 60ْم فإن معظم الكائنات الدقيقة لا تستطيع البقاء على قيد الحياة و في حال ارتفاع درجات الحرارة لأكثر من 70ْم يجب المبادرة فورا لإجراء عملية التهوية و تقليب الدبال و ذلك لخفض الحرارة و تلافي الخسارة الكلية لما في الدبال من ميكروبات مفيدة . علاوة على ذلك ، فإن درجة الحرارة الزائدة قد تسبب البدء في عملية كيميائية لتحلل ذاتي و هذا ما يمكن أن يسبب إشعال النار فتحريك الكومة عندما تزيد درجة الحرارة عن 60ْم يمكن أن يبطل عملية الاشتعال .
الذي يمكن إغناء الكومة به ، خاصة إذا كانت كبيرة الحجم ( حجمها أكثر من 1م3 ) ، عن طريق التقليب للكومة يدويا أو آليا و تسليط مراوح ذات قوة معقولة نحو الكومة أو غرز أنابيب مثقبة في داخل الكومة تسهم في تحسين معدل التبادل الهوائي . و الأكسجين ضروري لتنفس الكائنات الحية الهوائية الموجودة في كومة الدبال وقد تتحمل شح الأكسجين حتى نسبة متدنية ، و لكن إذا قلت نسبته في الكومة عن 10% تصبح الميكروبات السائدة في الكومة لا هوائية تعمل تخمرا لا هوائيا ينتج عنه رائحة كريهة مثل رائحة البيض الفاسد لانبعاث غاز الميثان و سلفات الهيدروجين . أما إذا كانت الكومة بحجم صغير ( 1م3 فأقل ) ، فإنه يكفي تبادل الهواء الطبيعي لإحداث التهوية حيث يصعد الهواء الساخن بفعل عملية التخمر إلى الأعلى لانخفاض ضغطه فيندفع هواء أبرد و غني بالأكسجين ليحل محل الهواء الصاعد الذي يحمل معه غاز ثاني أكسيد الكربون الهام في عملية التمثيل الضوئي . وفي كثير من مشاريع الزراعة المحمية يتم استثمار ما يتولد من غاز ثاني أكسيد الكربون ، أثناء عملية التخمير ، في تسميد المحاصيل المزروعة في البيوت البلاستيكية خاصة التي تظهر استجابة و قفزرات في النمو و الإنتاج إثر ضخ غاز ثاني أكسيد الكربون في محيط تلك النباتات و خير مثال على ذلك الخس . و يتأثر معدل التبادل الهوائي في الكومة بعوامل عدة أهمها حجم الكومة النهائي و مكونات الكومة ( حجم و نوع الجزيئات المستخدمة في الدبال ) قبل البدء بعملية التخمير التي يجب أن تحقق توازنا ما بين المحتوى المائي و الهوائي في الأجزاء الداخلية من الكومة .
الكائنات الحية النشطة تحتاج إلى بيئة رطبة و لذا فإن المواد الداخلة في عملية تصنيع الدبال يجب أن تحتوي على 40-60% ماء ، فعلى سبيل المثال فإن الأوراق الجافة يتم ترطيبها بشكل جيد بحوالي 30 جالون من الماء لكل م3 منها . عندما تكون البيئة رطبة فإن الماء سوف يملأ الفراغات التي تكون ممر لحركة الهواء و بالتالي يكون هناك وسطا لا هوائيا ، أما في حالة كون البيئة ( المواد التي تستخدم في عملية تصنيع الدبال ) جافة فإن عملية التحليل تكون بطيئة جدا . بعض المواد كالحشائش تبدو جافة في ملمسها و لكنها تحتوي على كميات من المياه في خلاياها تتدفق للخارج مع تيبس تلك المواد و هنا يجب تحريك الخليط للحصول على أفضل تجانس في توزيع الرطوبة . و إذا كانت كومة الدبال رطبة جدا يصبح من الضروري خلط الكومة بمواد مجففة مثل الأوراق و قطع الأخشاب و المواد الخشنة التي تساعد في امتصاص جزء من الماء و تصريف الزائد منه إلى الداخل بزيادة معدل المسامية في أجزاء الكومة . إن شكل كومة الدبال له أثر مهم على محتوى الرطوبة فالشكل المقعر يزيد من امتصاص الماء و يساعد على الاحتفاظ بماء المطر و تصبح الكومة مشبعة بالماء و ينتج عن ذلك عمل ميكروبي لا هوائي و بالتالي إطلاق روائح و غازات كريهة كما . من هذا المنطلق ، فإنه يجب أن يكون شكل الكومة محدب ( peak ) و كلمة كومة تدل على شكلها ، و هذا يقلل من تغريقها بالماء . و يمكن استثمار الظروف الماطرة في ترطيب مكونات الكومة بالتحريك و التقليب أو عن طريق رشها بالماء بواسطة خراطيم مياه أو بإدخال أنبوب ماء مثبت عليه محبس يفتح حين الحاجة و بناء على التجربة . و ليست الحموضة بمعزل عن التأثير على فترة التخمير ، خاصة إذا علمنا أن درجة الحموضة المثلى لعمل البكتيريا و الفطريات و هضمها للمواد العضوية بشكل سريع تقع ما بين 5 . 5 و 8 . 5 ph . و تشهد المرحلة الأولى من عملية الهضم هذه إنتاج الأحماض العضوية ( Organic Acids ) مثل Phenolic acids, Sulfonic acids, Carboxylic acids . التي تتسبب في انخفاض قيمة الـ ph و بالتالي تشجيع نمو الطفيليات و تكون اللجنين Lignin و السليولوز . و إذا واصلت قيمة pH انخفاضها و وصلت إلى 4 . 5 فإن ذلك سيعيق إن لم يوقف نشاط الكائنات الدقيقة و يزيد من إطلاق غاز الأمونيا . في مثل هذه الحالة فإن التهوية الجيدة المترافقة مع خلط الدبال بكمية من الحجر الجيري ( Lime ) ستسهم في إعادة درجة الحموضة إلى المدى المقبول . على العكس من ذلك فقد يلجأ إلى خلط محتويات الكومة بمادة الجبس ( Gypsum ) أو الليمون الحامض لخفض رقم الحموضة إلى المدى المطلوب . و من شأن المراقبة الحثيثة للكومة ، أثناء عملية التحلل ، أن تسهم فلي الكشف المبكر عن المشكلة قبل تفاقمها . و من أبرز ما تقتضيه المراقبة للكومة ، التأكد من ديمومة الغطاء عليها أيا كان نوعه لمنع تسرب الروائح الكريهة ، و الحيلولة دون فقدان جزء من العناصر الغذائية على شكل غازات متطايرة و حرمان الحشرات خاصة ناقلات الأمراض للناس من الرتوع و التكاثر و بالتالي تفاقم المشاكل الصحية المرافقة لوجود تلك الحشرات . و المراقبة اليومية للحرارة لا تقل أهمية عن التأكد من ديمومة الغطاء ، و آلية تنفيذها تتلخص في أخذ قراءات الحرارة من مناطق مختلفة و على أعماق متفاوتة من الكومة لأنها تعتبر الكاشف الجيد عن أي مشاكل قبل استفحالها . فالانخفاض المفاجئ في درجة الحرارة مثلا ، يعتبر مؤشرا على زيادة محتوى الرطوبة أو بداية لوجود عمليات لا هوائية تؤدي إلى سير عملية التحلل بشكل غير سليم و إطلاق روائح مزعجة . كما أن وجود محتوى غير مثالي من الرطوبة و نسبة عالية من الكربون إلى النيتروجين يؤدي إلى الفشل في الحصول على درجة حرارة ما بين 50 - 70 درجة مئوية بعد وقت قصير من بدء عملية التحلل الأمر الذي يحول دون الحصول على فعالية جيدة في القضاء على بذور الأعشاب و مسببات الأمراض . هنا يجب القيام بالفحص الفيزيائي الذي يكشف عن سبب المشكلة و يسهل التصدي لها كوجود عمليات لا هوائية و روائح منفرة أو مناطق خضراء أو سوداء لامعة أو مضغوطة بشكل زائد عن الحد المطلوب أو مشبعة بالمياه . و تفحص الرطوبة كل أسبوع مرة علما بأن التهوية الجيدة تمنع من ظهور مثل هذه الظواهر التي قد تتفاقم و تتحول إلى مشكلة مع الإهمال . و للمواد المستخدمة في عمل الكومة كلمتها في تحديد نسبة الكربون إلى النيتروجين ( C : NRatio ) ، بهدف الوصول إلى النسبة الأمثل أو أقرب ما يكون لها و هي 30 : 1 . و هذا يعني أن كل 30 جزء من الكربون يقابلهم جزء واحد من النيتروجين ، و إذا كانت نسبة النيتروجين قليلة فإن الميكروبات لن تصل في نشاطها إلى الحد المطلوب و بالتالي تكون عملية التدبيل بطيئة جدا . على العكس من ذلك ، فإن نسبة النيتروجين المرتفعة تؤدي إلى سرعة في تحلل المواد العضوية و إطلاق غاز الأمونيا برائحته المنفرة . و إن المواد التي تحتوي على قيمة عالية من C : N فإنها تتحلل ببطء لوجود السيليولوز و المواد الشمعية صعبة التحلل ، و أما تلك التي تمتلك قيمة منخفضة من C : N فإنها تكون غنية جدا بالمنشطات كوجود مصدر نيتروجيني أو سكري يزيد من معدل النشاط الميكروبي و من عملية التحلل للمخلفات . عموما إن محتوى المواد من الكربون و النيتروجين يمكن الحكم عليه عن طريق المظهر الفيزيائي لها ، فالأغصان الخضراء و النموات الخضرية تحتوي على نسبة عالية من النيتروجين أما النموات البنية الجافة عادة تحتوي على نسبة عالية من الكربون . و الجدول التالي ( جدول رقم 30 ) يوضح نسبة الكربون : النيتروجين في بعض المصادر العضوية التي تدخل في تكوين الكومة . جدول رقم ( 30 ) نسبة الكربون إلى النيتروجين في بعض مواد التدبيل : نسبة النيتروجين : الكربون المادة العضوية 20 : 1 الأعشاب الخضراء 15 : 1 مخلفات الأغذية 20 : 1 سماد البقر العضوي 35 : 1 مخلفات الخيول العضوية حديثة الجمع 40-80 : 1 أوراق الشجر والسماد الأخضر 17 : 1 الأوراق 700 : 1 الأخشاب 25 : 1 أعشاب حديثة النمو 90 : 1 أوراق نباتية و أعشاب جافة 20 : 1 سماد عضوي 40 : 1 قش وتبن جاف 12-20 : 1 مخلفات خضروات 13 : 1 تبن البرسيم الحجازي 20 : 1 مخلفات التفاح 60 : 1 قش الذرة 35 : 1 مخلفات الفواكه 10 : 1 زبل الدجاج المصدر : أهم العوامل المؤثرة في إتمام عملية التخمير - بيئة، الموسوعة البيئية
التعديل الأخير تم بواسطة سيوا ; 10-30-2014 الساعة 10:53 PM |
#36
|
|||||||
|
|||||||
لم اكن اقصد نشرها بل كنت اقصد الوصفة المذكورة و حكمها
ثم هي منتشرة في كل المواقع و ووصفة معروفة في المغرب من زمان ثم لماذا حجبتي هاذا السطر؟؟؟؟؟ "اما وصفة الخميرة البلدية فاصبحت منتشرة في المواقع ياريت تبين الحكم بالتفصيل في صفحة مستقلة للتوعية" الان فقط عرفت انها تتحول الي نبيذ !!! و طلبت تبيان هل هذه هي الطريقة المذكورة فقط
|
#37
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله.
عذرا .. كيف يكون خلط الزبادي مع الدقيق نبذا ؟ على هذا الاساس .. فكذلك خلط الحليب مع الدقيق نبذ .. وخلط البيض مع الزبدة مع الدقيق او الزيت نبذ .. فاغلب الكعكات اذن لاتصلح للاكل. كيف تصنع الحلويات اذن ؟ أم أن المشكلة هي في الزبادي فقط .. كونه ناتجا عن حليب رائب ؟
التعديل الأخير تم بواسطة صبح ; 10-30-2014 الساعة 11:04 PM |
#38
|
|||||||
|
|||||||
حتى لو كانت منشورة في كل المواقع فهذا لا يعني أبدا شرعيتها ... وكما تعلمين فإن المنتدى يُعنى بنشر ماهو موافق للشرع ...
أما الوصفة التي ذكرتيها فظاهر في طريقتها خلط اللبن بالدقيق ... وقد تم ذكر الحكم أنه لا يجوز فلا مسوغ لنشرها أما الجملة السابقة أخفيت بالخطأ وأعدتها ثانية
|
#39
|
|||||||
|
|||||||
|
#40
|
|||||||
|
|||||||
هناك فارق بين خلط العجين بمكونات مختلفة وبين تخميرها فلا يحل أن أخلط حليب بدقيق ثم أتركه أسبوع لعمل خميرة
التعديل الأخير تم بواسطة سيوا ; 10-30-2014 الساعة 11:23 PM |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مناقشة:, المخمرة،, بادئ, بنفسك, عجينتك, إصنعي, والخبز!, والإسفنجية، |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
|
|