#11
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#12
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمل بالله الله اعلم فالنبي ابراهيم عليه السلام أنكرهم ووجل منهم بمجرد سلامهم عليه قول الله تعالى (إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ قَوْمٌ مُّنكَرُونَ) الذاريات (25) قال الله تعالى ( ذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا قَالَ إِنَّا مِنكُمْ وَجِلُونَ) الحجر (52) قال الله تعالى : ( هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ (24) إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا قَالَ سَلَامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ (25) فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ (26) فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ (27) فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لَا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلَامٍ عَلِيمٍ (28) سورة الذاريات : 24_28 الاحداث بالترتيب نجدها في هذه الايات فابراهيم عليه السلام لم يخف من ضيفه بمجرد دخولهم ولكنه انكرهم فقط اما خوفه فكان بسبب انه راى بان ايديهم لا تصل الى الطعام الذي قدمه لهم ...فالاية من سورة الحجر اختصرت الاحداث فقط ولم تبين سبب وجله منهم لان هذا تم ذكره في مواضع اخرى وهذا لا يعني انه خاف بمجرد دخولهم اما انكاره لهم فيعني انه لم يتعرف عليهم او انه لاحظ ان هيئتهم وملامحهم مختلفة عن بقية الناس من حوله يعني ملابسهم نظيفة مثلا وملامحهم جميلة وهذا طبيعي لانهم ليسوا بشرا غير ان ما قطع الشك باليقين لديه واثار في نفسه الخوف هو انه راى ان ايديهم لا تصل الى الطعام اما ضحك زوجة ابراهيم عليه السلام فلعلها ابتهجت بكونهم ملائكة مثلما ذكر الاخ " جند الله "
|
#13
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
الملائكة يعرفون عن أنفسهم أنّهم لا يأكلون الطّعام .. فلماذا يمدّون أيديهم الى عجل ابراهيم حتّى تخترقه ! وبهذا يخيفونه.. فيرعبونه أكثر .. ما حاجتهم لهكذا مشهد ؟! .. لو كانوا على هيئة "طيف" .. لما هرع لأهله ليحضر لهم عجلا (طعاما)... وهذا دليل على تجسدهم في الصورة البشرية الكاملة ..الى أبعد حد. أظنّ .. أنّ عبارة "أيديهم لا تصل اليه" هي كناية .. عن عدم مدّ أيديهم لتناول الطعام ..كما يفعل كلّ الناس ..بل امتنعوا عن الأكل .. وبعدها ابراهيم (عليه السلام) ... (فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ).. قرّب لهم العجل ..وسألهم : ألا تأكلون ؟ .. عندها أخبروه عن سبب عدم تناولهم الأكل ..بأنهم ملائكة .
|
#14
|
|||||||
|
|||||||
تمثل و تجسد
اقتباس:
{فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا} [مريم : 17] نستعمل لفظ [تمثل].. تَمَثَّلَ : [ م ث ل ]. ( فعل : خماسي لازم متعد بحرف ). تَمَثَّلْتُ ، أَتَمَثَّلُ ، تَمَثَّلْ ، مصدر تَمَثُّلٌ . 1 . :- تَمَثَّلَتْ لَهُ الدُّمْيَةُ طِفْلَةً :-: تَصَوَّرَتْ لَهُ . 2 . :- تَمَثَّلَ الْمُعَلِّمَ :- : تَصَوَّرَ مِثالَهُ . 3 . :- تَمَثَّلَ بِهِ :- : تَشَبَّهَ بِهِ ، اِتَّخَذَهُ مِثالاً . :- يَتَمَثَّلُ بِنَموذَجٍ أَعْلَى . عندما نتكلم عن الملائكة وظهورهم للانسان حيث يمكن له رؤتهم و التعامل معهم كالكلام و المصافحة جاء في الحديث (لصافحتكم الملائكة في الفرش و الطرقات..) ثم في المقابل نستعمل لفظ [تجسد]للجن..للتعبير عن ظهورهم في عالم الإنس جَسُّدٌ : [ ج س د ]. ( مصدر تَجَسَّدَ ). 1 . :- تَجَسُّدُ الصُّورَةِ :- : تَجَسُّمُهَا ، تَمَثُّلُهَا . 2 . :- تَجَسُّدُ الطَّاقَةِ :- : تَحَوُّلُهَا إِلَى مَادَّةٍ . المعجم:*الغني هل للفظ علاقة بأصل النشأة لكلا الجنسين [نور و نار] ..؟؟ أم أن النص يحكمنا في الاولى فوجب تغيير اللفظ للتعبير عن الإختلاف..؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة مسلم ; 01-19-2016 الساعة 12:05 AM |
#15
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صبح [size=5] السلام عليكم ورحمة الله. الملائكة يعرفون عن أنفسهم أنّهم لا يأكلون الطّعام .. فلماذا يمدّون أيديهم الى عجل ابراهيم حتّى تخترقه ! وبهذا يخيفونه.. فيرعبونه أكثر .. ما حاجتهم لهكذا مشهد ؟! .. لو كانوا على هيئة "طيف" .. لما هرع لأهله ليحضر لهم عجلا (طعاما)... وهذا دليل على تجسدهم في الصورة البشرية الكاملة ..الى أبعد حد. أظنّ .. أنّ عبارة "أيديهم لا تصل اليه" هي كناية .. عن عدم مدّ أيديهم لتناول الطعام ..كما يفعل كلّ الناس ..بل امتنعوا عن الأكل .. وبعدها ابراهيم (عليه السلام) ... (فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلَا تَأْكُلُونَ).. قرّب لهم العجل ..وسألهم : ألا تأكلون ؟ .. عندها أخبروه عن سبب عدم تناولهم الأكل ..بأنهم ملائكة . امتناع ضيف عن اكل الطعام ليس مدعاة للخوف باي حال من الاحوال فلكل واحد اسبابه الخاصة .... ولكن الخوف ناتج عن شئ غير مالوف وغير طبيعي ( قرب لهم العجل ) بمعنى قدمه لهم او وضعه امامهم وهي مشتقة اعتقد من كلمة ( قربان ) بمعناها المحمود يعني اراد ان يتقرب منهم عن طريق حسن الضيافة وانا لا اقصد بالطيف هنا الخيال وانما اقصد ان لهم القدرة على اختراق الجماد فمن الممكن انه عندما سالهم عن عدم تناولهم الطعام مد احدهم يده فاخترقت الطعام وهنا ارتعب وخاف عندها طمانوه انهم ملائكة اما لماذا لا يعرف الملائكة عن انفسهم بدل مد ايديهم الى العجل اذن فمن باب اولى لماذا لا يعرفون عن انفسهم قبل ذبح العجل وقبل سلخه وطهيه وقبل ان يسالهم ايضا
|
#16
|
|||||||
|
|||||||
الأخ (المحتسب لله) برجاء دخول الرابط أدناه لتعلم طريقة عمل اقتباس مشاركة
http://ezzman.com/vb/t3066/
|
#17
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ربما أنت تقصد أنه اراد أن يتودد إليهم اقتباس:
أعتقد أن هذا الكلام ( باللون الأحمر ) مستوحى من الخدع السنيمائية ... وإلا مالدليل أو القرينة من النص على هذا التفسير الذي ذكرته ؟!!
التعديل الأخير تم بواسطة سيوا ; 01-19-2016 الساعة 07:49 AM |
#18
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
اقتباس:
بارك الله فيك
|
#19
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيوا اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته نعم هذا ما اقصده اقتباس:
كان هذا تفسيري لعبارة ( ايديهم لا تصل اليه ) وصراحة يبدو ان فيه شئ من الشطط بالمقابل اعتقد ان هناك حلقة مفقودة والا فان امتناع الضيوف عن الاكل لا يدعو الى الخوف
|
#20
|
|||||||
|
|||||||
وخيرا جزاكم الله وبارك فيكم
برجاء أن تتدرب على طريقة الاقباس في مسودتك الخاصة حتى تتقن الطريقة فلا زال لديك أخطاء في طريقة الاقتباس وهذا يفقد مشاركتك جودة تنسيقها
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7) | |
|
|