#1
|
|||||||
|
|||||||
أبو الهول
المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا أعتقد أنه تمثال لملكة سبأ لأن سبأ تقع في اليمن إلى جنوب غرب الجزيرة وليس في موقع أبي الهول في شمال مصر .. فضلا عن أنه تمثال لرجل وليس لامرأة لأنه كان ذو لحية مضفرة ولكن سرقت إلى خارج مصر
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
رابط فيديو رسم وجه ابو الهول:
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
تنبهي أن مقام الأنبياء في الأرض المقدسة وتقع في جزيرة العرب خاصة بين مكة والمدينة في محيط مواقيت إحرام الحجيج .. وأعتقد أن مقر حكم سليمان عليه السلام كان في المدينة المنورة .. وصرحه هناك ولكن سحر عليه وأخفي عن الأنظار فلا يراه الإنس والجن من شدة الأسحار وهذا بصفته جزء من ملك سليمان عليه السلام .. فمن عظمة هذا الصرح أنه لا يراه إنس أو جن إلا أسلم كما أسلمت ملكة سبأ لما رأته .. وبخروج الدابة عليه السلام ستبطل الأسحار عن الصرح ويظهر للعالمين وحينها سوف نرى عرش ملكة سبأ رغم أنه عرش من الجن ولكن طالما ذكر في كتاب الله تعالى ورآه البشر فقد خرج من عالم الجن إلى عالم الإنس
أما معلوماتي الشخصية عن تمثال أبي الهول فهو تمثال لإبليس صنعه بنفسه مكرها في عهد سليمان عليه السلام .. فيه علامات ودلالات خاصة .. ومن ذلك احمرار وجنتيه .. واحمرار الوجنة من علامات الغضب فهي أو ما يحمر من وجه الشخص الغاضب .. والشيطان شخص غضوب متمرد .. وجسمه جسم كلب لا جسم أسد كما هو سائع .. فمثله كمثل الكلب متبع هواه قال تعالى: (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ * وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّٰلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ * سَاءَ مَثَلًا الْقَوْمُ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَأَنفُسَهُمْ كَانُوا يَظْلِمُونَ) [الأعراف: 175؛ 177]
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
فعلا هناك احتمال كبير أن يكون عرش بلقيس والمسجد الأقصى في المدينة المنورة
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
لا يوجد بمقطع الفديو الاول ما يؤكد انه تمثال لإمرأه و لكن المقطع الاول لقناة ناشونال جيوجرافيك يظهر ان هناك شكوك بانه لخوفو او خفرع و ذلك للاختلاف فى اللحية و ربما يكون المقطع الثانى من عمل بعض الهواه القائم على الافتراضات حيث لا يوجد ما يثبت ذلك
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
من يتأمل رأس تمثال أبي الهول من أحد جانبيه .. سيجد الصفة التشريحية للفك السفلي لرجل وليس لامرأة .. فالفك السفلي عند المرأة منحني بينما عند الرجل يشكل زاوية منفرجة في ملتقى الخط النازل من الأذن لإسفل والمتجه من الذقن إلى الأذن .. فتتشكل زاوية بارزة واضحة جدا عند الرجل بينما يكون هناك تقوس عن المرأة أمر آخر متعلق بغطاء الرأس .. فغطاء رأس أبي الهول لرجل وليس لامرأة ويسمى (خات) .. وقد بحثت في النت فوجدت التالي: استعمل الفراعنة أنواعاً مختلفة من الأغطية لرؤوسهم فمنها ما هو مصنوع من القماش المخطط بخطوط عريضة ومنها ما هو على شكل شريط يلف حول شعر رؤوسهم عرضه بوصة أم أكثر، ومنها ما هو يعرف بالتاج الذي استخدمته الأسر المالكة الذي كان يصنع من القماش ويلف حول الرأس أو حول الشعر المستعار الذي استخدمه الرجال والنساء على حد سواء، وهناك أنواع من التيجان التي لبسها ملوك الفراعنة وأسرهم كالتاج الأحمر الذي كان يرمز عندهم لمصر العليا والتاج ذو الوجهين أو التاجين معاً الذي كان يشد على إطار معدني يثبت على أسلاك متقاطعة وثم يشد عليها قماش التاج فتنتهي نهاياته السفلى وثنياته خلف أذنين الملك، وتاج (أوزيرس) أو التاج الأبيض الذي كان يرمز عندهم إلى الوجه البحري، ويوجد على جانبيه ريشة متعرجة وقد لبسه إله التمساح والملوك والكهنة في الفترة الأخيرة. واستعمل الفراعنة نوعاً آخر من أغطية الرأس كالغطاء المزركش وهو أكثر تطوراً من الأنواع السابقة ويكون على جانبيه ريشتين وفوقه قرن ماعز يحيط به زوج من الثعابين المصرية القديمة وزود آخر يتدلى منه، وهناك غطاء آخر للرأس فيه زيادة على ما سبق من أغطية الرأس والتيجان وهي وجود حزمة من فروع نبات البردي وسيقانه تكون في وسط الريشتين، ووجود ثعبان على الجبهة مع قرن ماعز فوق الأذن بحيث يلتوي إلى الأسفل، ويغطي الرأس بغطاء من التيل المخطط يسمى (خات). ويراعى عند وضعه على الرأس بأن يجمع طرفه الخلفي ويربط من خلف الرأس، واستعملت الأسرة المالكة الخوذة الملكية في الحرب. واستعمل غطاء معدني للرأس في وسطه من الخارج ثعبان الذي حل محل الصقر، منذ الأسرة الثامنة عشرة. كما استخدم في القرن السادس ق.م في عهد الأسرات من 27-32 سنة تقريباً أغطية الرأس القديمة التي تحتوي على زركشة كثيرة وشاع استخدامها في تلك الفترة من الزمن والغطاء الواحد منها يتألف من قرني ماعز يوضع فوق الشعر المستعار، ويقوم عليها ثلاث حزمات من أغصان البردي وفروعه ويحيط بكل منها شريط وبين كل حزمة وأخرى من هذه الأغصان توجد ريشتان، ويحيط بالخوذة من الخارج ثعبانين، واستعمل هذا الغطاء من قبل الآلهة والملوك. أما أغطية رأس المرأة، كانت المرأة الفرعونية تستعمل رباطاً يلف حول الشعر ويربط من الخلف ويترك طرفاه متدليان ويكون عرضه بوصتين وغالباً ما كان يزين من الأعلى بزهرة اللوتس المعروفة وكان يصنع هذا الرباط من القماش المزركش. وقد استعملت الملكة الشعر الأسود المستعار وتزينه بحلقات أو حبات من الذهب تتدلى من التاج. وتتبادل مع الظفائر، وبعدها أخذ يتغير شكل الشعر المستعار وصارت المرأة تمشطه بصورة طبيعي وأخذت تطوله حتى وصل إلى وسط جسمها وكنّ النساء يقصنّ شعرهن كما يفعل الرجال. المصدر: المسالك::أغطية الرأس الفرعونية
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
وخيرا جزاكم الله وبارك فيكم
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
أبو, الهول |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|