#21
|
|||||||
|
|||||||
الحسين بن محمد عبد الله الطيبي، وقد أكثر عنه المناوي في الفيض القدير، الإمام المشهور صاحب شرح المشكاة وغيره،
|
#22
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#23
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله.
مواجهة الشاب للدجال ممكن ان تكون معنوية ، اي ان الشاب خالف اوامر الدجال وقوانينه فغضب الدجال من تمرد هذا الشاب وحاول تدميره وهذا معنى ان يقسمه نصفين ، اما ان يقذفه بالنار فهي ما ترتب على مخالفة الاوامر من تبعات على هذا الشاب من تعطيل امور حياته ومحاولات الدجال المستمرة على تدميره ليصبح الشاب غير قادر على تسيير امور حياته، واما معنى لا يسلط عليه فالعلم عند الله ان المرحلة التي وصل اليها الشاب بعد الضغط والمقاومة جعلته محصنا ايمانيا ولن تفلح معه اساليب الدجال بعد هذه المواجهة العنيفة. هذا اذا افترضنا ان الدجال يمكن ان يمثل النظام العالمي الجديد بقوانينه مثل التعامل بالربا والاباحية والاختلاط . هذا والله اعلم.
|
#24
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
لا يُحمل المعنى على المجاز إلا بقرينة، وهذا ما لم تبيّنوه في فرضيتكم. في الحديث شواهد كثيرة تثبث أن الدجّال شخص وأن المواجهة حسية.
|
#25
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله .... هناك قرائن تدل على ما ذهب إليه الأخ أبو وائل فهنلك رواية تقول سيقطعه بمنشار و رواية أخرى صحيحة سيقطعه بالسيف فيقطعه جزلتين و هنالك حديث آخر الرسول يقول ستكون فتنة اللسان فيها أشد من وقع السيف فربط و شبه اللسان بالسيف يعني و الله أعلم نشره بالسيف أي باللسان نشر عنه الأكاذيب و البهتان حتى تفرقت أعضاءه يعني تفرق لحمه بين الناس بالقيل و القال.....
|
#26
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
هذا تأويل مجازي يستند إلى اختلاف الروايات بحسب فهم الرواة، فقد يفهم الراوي أن يشقه نصفين بطريقة معتادة بمنشار، بينما ينقلها آخر بأن يشقه بسيف، وكلاهما قد يكون صحيح، فإن كان الدجال عملاقا فمحتمل معه سيف ضخم يتناسب وحجمه الضخم، فإنه بضربة واحدة يقسمه نصفين. وتنبه إلى أن التأويلات المجازية، وهي نوعية من التأويلات الشائعة بين الناس، لا تصح في نصوصنا الشرعية، لأننا نأخذ النص بظاهره، وإنما ينفع هذا الإسلوب مع النصوص الشعرية والأدبية.
|
#27
|
|||||||
|
|||||||
أخ جند الله كلامك صحيح لكن المجاز لا يؤخذ في نصوص الأحكام و الشريعة أما الأحاديث الأخرى الإخبارية خاصة في نهاية الزمان فشيئ آخر فمرة الرسول قال لنساءه أولكم لحاقا بي بعد موتي أطولكم يدا..فجعلن يقسن أيديهن ظنا منهن أن الحديث على الظاهر لكن تبين بعدها أنه يقصد أطولكم يدا أي أكثركم صدقة
|
#28
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
كيف يصدق مثل هذا الجهل في نساء العرب الفصيحات؟ هذه راوية برأي جاهل بالعربية لا يصح نسبتها لأمهات المؤمنين، لو تدبرت الرواية قليلا ستجد أن لا تستقيم حتى عقلا. فلا حاجة بهن لأن يقسن أيديهن فيما بينهن، لأن أطولهن قامة هي الأطول يد، فلا تغتر بنقولات المضلين، لذلك لا يصح الاستشهاء بهذا الجزء من الرواية. الأساليب المجازية تصلح في تفسير الشعر والنثر من القول، لا في النبوءات، مع العلم أن العرافين والكهنة يستخدمون الشعر والسجع في نبوءاتهم لتكتسب نوعا من الغموض لجذب الناس والتلاعب بهم، والنبي صلى الله عليه وسلم محال أن يلجأ لأساليب السحرة والكهنة والعرافين في سرد النبوءات.
|
#29
|
|||||||
|
|||||||
ممكن تكون على حق..لكن القرآن نزل بلسان عربي مبين و المجاز و الإستعارة و الكناية و غيرها
من لغة العرب و النبي يتحدث بلسان العرب
|
#30
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|