#1
|
|||||||
|
|||||||
حجب موضوع مناقشة تقنين الجلسات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تم حجب الدخول إلى موضوع (مناقشة: تقنين جلسات العلاج الجماعية ) وذالك بعد أخر مشاركة قد شاركت فيها , فما السبب ؟
المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تم ازالة القسم الخاص بي في المنتدى سيصبح قاصر فقط على الأقسام الموجودة حاليا فقط .. حيث صرت مجرد عضو إداري فقط ولن أكتب أو انشر أي مواضيع أو أبحاث
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
ومن تحققت فيه هذه العيوب فهو منافق وكافر بالله العظيم كفر أكبر مخرج من الملة وليس من المسلمين .. بل لم يدخل في مسمى المسلمين قبل أن يدخل فيهم فعليا لذلك من فيه هذه الصفات فكل كتاباته مسمومة مليئة بخليط من الحق والباطل .. والكارثة أنه لا يرى هذا الباطل .. فالصواب أن أحذف كل ما كتبته حتى أرى عيوبي ثم أصلحها ثم أراجع كتابتي لتصفيتها .. أو ليتضح لي أمرا خلاف ما قيل في حقي فإن هداني الله لعيوبي وأعانني على إصلاحي وإلا كنت من الهالكين
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
رغم أنه لا وزن لآراء الناس إن كانت نية العمل لله تعالى فالإنسان أدرى وأعلم بنفسه من الناس خاصة في هذا الزمان ..كم من أعمال ظاهرها سيء للناس لكنها الخير كله ,تماما كقصة العبد الصالح..صحيح أنه بوحي يوحى لكن العمل هو العمل كان ظاهره سيئا وباطنه خيرا عظيما
وفكرة حجب الأبحاث لا ضير فيها فالفعل يبقى لأجل الإصلاح...والخوف من النفاق هو الاخلاص بعينه..أسأل الله أن يبصّرنا جميعا ويهدينا سبيل الحق حتى يرضى
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
إن متابعة ردود الناس ومناقشتهم في الابحاث على تنوع مذاهبهم واعراقهم هوجهد نسأل الله ان يعيينك علية فقد يحدث ان تكون ردودك شديدة اللهجة مع هذا ومراوغة مع هذاك(في ظنه) وقد يحدث أن يكون من تناقش معه قد خالف قوانين المنتدى او لم يقم باحترام صاحب الموضوع فأوقفت عضويته هذا وقد تم إنذاره فيما سبق وما الى ذالك من المواقف ... لي ما يقارب السنتان وانا في هذا المنتدى وقد تابعت الكثير مما ذكر في نقاشات المنتدى خصوصا في الابحاث لأن اغلبها حصرية ولكن بما يخصني لم أجد منك غرورا او تكبرا او مراوغة ولكني قد شعرت احيانا ان بك بعض الشدة على المرضى الروحيين ولك اسبابك وطريقة تعاملك فلا يوجد اسلوب واحد مع كل مريض ولكل حالة لها احوالها الخاصة بها أخيرا في فهمي المتواضع ان النفاق مصطلح عميق يتسع للكثير من التصرفات و قد يكون في الإنسان احد خصال النفاق والله وحده يعلم ان كنا منافين مخلصي النفاق ام فينا بعض الخصال فأرجو ان لايأثر هذا على ابحاثك وان لا تتوقف عما لديك من العلم وكما ذكرت ان الاسحار قد تكون سببا في ايقافك عن كتابة وتدوين ما توصلت الية
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
نعيش اليوم الذل والهوان والضياع، فالعالم الاسلامي اليوم يفتت و المسلمون يعذبون ويقتلون حتى صرنا الى الصورة التي أنذرنا بها رسول الله وحذرنا منها " " يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الأُمَمُ مِنْ كُلِّ أُفُقٍ كَمَا تَتَدَاعَى الأَكَلَةُ عَلَى قَصْعَتِهَا ، قُلْنَا : مِنْ قِلَّةٍ بِنَا يَوْمَئِذٍ ؟ قَالَ : لا ، أَنْتُم يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ ، يَنْزَعُ اللَّهُ الْمَهَابَةَ مِنْ قُلُوبِ عَدُوِّكُمْ وَيَجْعَلُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهَنَ ، قِيلَ : وَمَا الْوَهَنُ ؟ قَالَ : حُبُّ الْحَيَاةِ وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ " .اخرجه احمد بن حنبل في مسنده لقد حدثت انحرافات كثيرة في حياة المسلمين خلال التاريخ بسبب انحرافهم عن المنهج الرباني حيث انحرف المسلمون في سلوكهم فتفشى الكذب والغش والنفاق والجبن والبدع والمعاصي ، وانحرفت المفاهيم الاسلامية خاصة مفهوم وحدانية الله ،ومفهوم العبادة ، ومفهوم اليوم الاخر وعلاقته بالدابة عليها السلام لقد بذلت جهدا كبيرا في تصحيح هذه المفاهيم ، لقد قمت بعمل كبير في تصحيح الاعتقادات الباطلة والتصورات الفاسدة في قضية الدابة عليها السلام وبينت حقيقتها وأنها ركن اساسي في الدين، وبشر بها كل الانبياء عليهم السلام لإقامة مجتمع عالمي إسلامي يسوده العدل والأمن والسلام، ويكون الدين كله لله. لقد تعلمنا منك الطريق الذي ينبغي أن نسلكه لعبادة الله وذلك عن طريق جهاد الشيطان و جهاد النفس ، فدرسنا في هذا المنتدى المبارك مكائد الشيطان وتعمقنا في معرفة حيله وطرقه لمقاومته ومهاجمته ثم الانتصار عليه. فجزاكم الله كل خير وبارك فيكم وجعله في ميزان حسناتكم وحفظكم الله ونصركم على أعدائكم.
التعديل الأخير تم بواسطة ندى ; 05-26-2016 الساعة 09:30 PM |
#9
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله .
ولو أنّي لم أفهم تماما مسألة حجب قسم الأبحاث .. إلّا أنّي أثق أنّه يوجد ..نفعٌ ما .. في ذلك.
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
من وجه لي الانتقاد والتوبيخ هم شيوخي من الجن المسلمين فهم أدرى بحالي مني خاصة وأن منهم الصحابة والنبيين وقرائن النبيين وعلى رأسهم قرين رسول الله صلى الله عليه وسلم والملائكة من الجن .. فقولهم يجب أن يحمل على محمل الجد المعضلة لا تكمن فقط في العيوب المشار إليها .. إنما العلة والمصيبة الأكبر في عدم رؤيتي لعيوبي .. وهذا مرض يمسى [عمى القلوب] وقد صدر الله تبارك وتعالى سورة البقرة بتفصيل وبيان هذا الداء العضال فقال: وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّـهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ﴿٨﴾يُخَادِعُونَ اللَّـهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ﴿٩﴾فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّـهُ مَرَضًاۖوَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ﴿١٠﴾وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ﴿١١﴾أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَـٰكِن لَّا يَشْعُرُونَ﴿١٢﴾وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُۗأَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَـٰكِن لَّا يَعْلَمُونَ﴿١٣﴾وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَىٰ شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ﴿١٤﴾اللَّـهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ﴿١٥﴾أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلَالَةَ بِالْهُدَىٰ فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ﴿١٦﴾ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّـهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَّا يُبْصِرُونَ﴿١٧﴾صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ﴿١٨﴾أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّـهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ﴿١٩﴾يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُم مَّشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّـهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّـهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴿٢٠﴾ وآية هذا المرض أن الإنسان لا يرى سوء عمله .. بل يزينه الشيطان له حتى يرى سوء عمله حسنا كما في قوله تعالى: (أَفَمَن كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ كَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُم) [محمد: 14] .. وهنا يصاب الإنسان بالعجب برأيه فيراه حسنا ويستملحه وهذا العجب من الضلال قال تعالى: (أَفَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ فَرَآهُ حَسَنًا فَإِنَّ اللَّهَ يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) [فاطر: 8] وحين يرى الإنسان عمله حسنا فإنه يدافع عنه .. ويستبسل في الدفاع .. فيجيش الأدلة .. ويحشد الشواهد ليدافع عن رأي باطل رآه حسنا .. وهذه هي المراوغة .. وهنا يزداد تمسكا بالباطل ويعند مع المخالف فلا يرى الحق في كلام الآخرين .. ولن يراه أعماه عيوبه إذن فكلام الجن المسلم معناه أن قلبي مريض ومطموس عليه فلا أرى عللي وأمراضي .. وهذا بسبب كثرة الذنوب والمعاصي وشح الاستغفار وعدم التوبة عن كثير من المعاصي .. فلا يكفي الاستغفار بدون العمل على التوبة والاصلاح .. ولن يتغير قلبي ما ظل حالي فاسد هكذا .. وعلة ذلك أن عمى قلبي بسبب ذنوبي حجبني عن ربي فحرمت رحمته قال تعالى: (كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَىٰ قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ * كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ) [المطففين: 14، 15] وكل هذا يعني أنني منافق .. فلم أدخل حتى في مسمى دين الإسلام .. وأن كل عبادتي صفرا لم يرفع منها ولا عمل واحد حتى يقبله الله عز وجل .. هذا معناه أني سأقابل ربي وأعمال كلها سراب ليوفيني حسابي كام قال تعالى: (وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّىٰ إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ) [النور: 39] فالمسلم لا يكذب .. ومن الكذب أن يكذب الإنسان على نفسه فيخدعها ويغشها .. وأعظم الكذب أن يكذب الإنسان على ربه تبارك وتعالى فيفسر كلامه ووحيه بهواه وبقول فلان وفهم فلان وكأنهم معصومون وعلى ما تقدم إن كانت أبحاثي (إن جاز تسميتها أبحاث بالمعنى الاصطلاحي) جعلتني أترفع على الناس وأظهر لهم أني عالم حتى صرت لا أرى أخطائي وعيوبي فيجب علي أن أنزع عني عباءة الباحث حتى أرى عيوب نفسي وأبصرها على حقيقتها .. لكي أتمكن من إصلاح نفسي فلا خير في علماءكم ما عموا عن عيوبهم .. ولا خير فينا إن لم نرى عيوبهم .. ولا رجاء منا إن لم نناصحهم .. فالعالم ليس بغزارة علمه إنما بعمق بصيرته .. والجاهل هو أعمى البصيرة فلا يرى عيوب نفسه .. فكيف لأعمى البصيرة أن يهدي أمة من العميان؟
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
مناقشة, موضوع, الجلسات, تقنين, جيت |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|