#11
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#12
|
|||||||
|
|||||||
لكن الله هو القائل وليس الإنسان..الله من سمى كل ما يدب دابة..وسمى من يعبده عبدا..فكلمة العبد عندما يقولها الله إكرام للإنسان..بينما كلمة العبد ان قالها الإنسان فهي إذلال
|
#13
|
|||||||
|
|||||||
ربما الكلمات التي في القرآن هي أوصاف وليست أسماء ، فلا بد من افرادها بدراسة
فكلمة دابة مثل كلمة حيوان - والحيوانُ اسم يقع على كل شيء حيٍّ، ( من لسان العرب ) - فهل يصح أن ننادي الانسان بـ : يا حيوان ؟ !!! بالتأكيد لا لكنها وصف له فقط . لذا كلام الأخ جند الله يستحق التفكير
|
#14
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
وتكلمهم لا تحسم الأمر في تحديد هوية العامل .. فالسباع سوف تتكلم بحسب نصوص السنة كعلامة من علامات الساعة .. إذن فما الفارق بينهم وبين أن تكون الدابة بهمية تتكلم؟ لذلك فهناك كلام محذوف وجوبا .. وبحسب بحثي لم أجد هذا ينتطبق على عامل الحال
|
#15
|
|||||||
|
|||||||
الاشكالية الأولى في الخطأ في اعراب كلمة دابة في الآية كفاعل عوض اعرابها كحال وهذا ما فتح الباب لتأويلات وتفسيرات ما أنزل الله بها من سلطان.
الاشكالية الثانية هي في الالمام بأصول اللغة العربية ومعرفة الفرق بين الوصف والنعت والتشبيه والحال.
|
#16
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
أخرج الله ماذا ؟ دابةً كيف حال هذه الدابة أو صفتها؟ تُكلم الناس ماذا تكلّم الناس؟ أن الناس كانوا بآيات الله لا يوقنون
|
#17
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
أي أحد سيسمع الجملة سيستنكر على قائلها .. لكن ممكن أطلق هذا على غير العاقل فأقول "الأسد حيوان مفترس" كذلك الأمر ينطبق على كلمة (دابة) فكلنا كبشر من الدواب لأننا نشترك مع البهائم في (حال مشترك) أننا جميعا ندب في الأرض أي نتنقل في الأرض من مكان إلى مكان .. فمن يتنقل في جو السماء محلقا يقال له (طير) .. ومن ينتقل في البحر غواصا يقال له (حوت) .. ومن ينتقل في البر ماشيا أو زاحفا يقال له (بهيم) .. فهل يصح أن نساوي بين العاقل وبين البهائم فنقول له (دابة)؟ لا يمكن أن نقول للعاقل دابة .. لكن ممكن أن نشير بذلك إلى حاله فنقول للمذكر: "قابلت التاجر داباً في الأسواق" ونقول للمؤنث: "شاهدت المرأة دابةً بين الحقول" مع الإشارة إلى أن كلمة (دابة) تستوي في التذكير والتأنيث مع غير العاقل .. فنقول: "ركبت دابة الصحراء" للبعير أو الناقة
|
#18
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
والمفعول به هو ضمير مستتر تقديره المرأة لهم: جار ومجرور تقديره من سيقع عليهم القول أما كلمة الدابة فهي حال منصوب وما أردت ذكره أن كلمة الدابة يحسبها الناس فاعل حين فهم الآية ،يعني خلط بين معنى كلمة دابة اللتي هي وصف وكلمة دابة اللتي يتم اعرابها كفاعل في جملة مثلا : تشرب الدابة الماء (هنا الدابة فاعل) وكلمة الدابة اللتي تصف حال الفاعل في جملة مثلا : كل من يمشي في الأسواق دابة.
|
#19
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
وينبغي أن ندرس حالات حذف المفعول به في الجملة فالأصل في المفعول به أن يُذكر لأنه متلقى الحدث وقد يُحذف جوازا لغرض لفظي..وهناك حالات يُمنع منعا باتا حذف المفعول به فيها
|
#20
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
وفي هته الاية ،المفعول به ضمير مستتر جوازا تقديره المرأة لأنه في الجملة اللتي يكون فيها المفعول به ضميرا مستترا جوازا بالامكان اضافة الاسم الظاهر، مثال: بعتث له مرارا وممكن ان نضيف المفعول به المستتر جوازا تقديره حسب معنى الجملة : بعتث له رسالة مرارا بعتث له حوالة مرارا بعتث له هدية مرارا
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
اللغة, في, [الحال], إعراب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|