#31
|
|||||||
|
|||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ (166) وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا ۗ كَذَٰلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ ۖ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ)البقرة:165-166 فهؤلاء الذين ظلموا وحرفوا وبدلوا شرائع الله من السادة والرؤساء من شياطين الجن والإنس يتبرؤن من الأتباع حينما يرون العذاب ويعلمون أن القوة لله وحده ، فسينالهم العذاب في الدنيا في عهد الدابة عليها السلام ، فيتمنى التابعون لو ان لهم كرة اخرى فيتبرؤا من أسيادهم فيتبرأ بعضهم من بعض ويريهم الله أعمالهم حسرات وفي ذلك اليوم يتبع الناس الدابة المهدية عليها السلام المذكورة في القرآن باسم الداعي الذي لا عوج له: (يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ ۖ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَٰنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا) طه:108
|
#32
|
|||||||
|
|||||||
( شاهد منه ) لا توجد اية قرينة تثبت انها تعود على محمد صلى الله عليه وسلم .... وبالعكس هناك قرينة تثبت انها لا تعود عليه وهي انه تم ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم في نفس الاية بضمير المخاطب انت وليس ضمير الغايب هو .
والذي على بينة من ربه هو نفسه الذي يتلوه واذا توفر فيه هذين الشرطين يصبح شاهد منه . بخلاف هذا فاننا لا نحصل على جملة مفيدة من الاية .
|
#33
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
و في الحديث :ذَكَرَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قَعَدَ على بعيرِه ، وأمسكَ إنسانٌ بخِطامِه - أو بزِمامِه - قال : أيُّ يومٍ هذا ؟ فسكَتْنا حتى ظَنَنَّا أنه سيُسَمِّيه سِوى اسمِه ، قال : أليسَ يومَ النَّحْرِ ؟ قلنا : بلى ، قال : فأيَّ شهرٍ هذا ؟ فسكَتْنا حتى ظنَنَّا أنه سَيُسَمِّيه بغيرِ اسمِه ، فقال : أليسَ بذي الحِجَّةِ ؟ قلنا : بلى ، قال : فإن دماءَكم ، وأموالَكم ، وأعراضَكم ، بينكم حرامٌ ، كحرمةِ يومِكم هذا ، في شهرِكم هذا ، في بلدِكم هذا ، لِيُبَلِّغْ الشاهدُ الغائبَ ، فإن الشاهدَ عسى أن يُبَلِّغَ مَن هو أوعى له منه . الراوي : نفيع بن الحارث الثقفي أبو بكرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 67 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] «لِيبلِّغِ الشَّاهدُ الغائبَ، فإنَّ الشَّاهِدَ عسى أنْ يُبلِّغَ مَن هو أَوْعَى له منه»، يعني: لعلَّ السَّامعَ يكونُ أَوعى وأفْهَمَ مِنَ السَّامع الْمُبلِّغِ. وفي الحَديثِ: مَشروعيَّةُ التَّبليغِ وروايةِ الحديثِ، وشرفُ هذا العلْمِ، وأهلِه. وفيه: أنَّ العِلْمَ بِالحديثِ شيءٌ والفقهَ فيه شيءٌ آخرُ؛ فقد يَروي المحدِّثُ إلى مَن هو أفقَهُ منه، وقد يكونُ الْمُحدِّثُ غيرَ فقيهٍ.
|
#34
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا ﴿٤٥﴾ وَدَاعِيًا إِلَى اللَّـهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا ﴿٤٦﴾ (الاحزاب) يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّـهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿٣١﴾ وَمَن لَّا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّـهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ فِي الْأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءُ ۚ أُولَـٰئِكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٣٢﴾ (الجن)
|
#35
|
|||||||
|
|||||||
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ (166) وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا ۗ كَذَٰلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ ۖ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ)البقرة:165-166
الآية تؤكد أن الظالمون سيرون العذاب وهذا العذاب سيكون في الدنيا لأهل الأرض قبل يوم القيامة قال الله تعالى: ( وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ ۚ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ (سورة الحج47 ( وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ ۚ وَلَوْلَا أَجَلٌ مُّسَمًّى لَّجَاءَهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ (العنكبوت :53 وهذا العذاب يكون في عهد الدابة عليها السلام وليس في عهد محمد عليه الصلاة والسلام ، لقوله تعالى : (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )الأنفال: 33 ( وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ (82) وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا مِّمَّن يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ يُوزَعُونَ (83) حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوا قَالَ أَكَذَّبْتُم بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا عِلْمًا أَمَّاذَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (84) (النمل) وقوله تعالى : وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا(106) لَّا تَرَىٰ فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا (107) يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ ۖ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَٰنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا (108) يَوْمَئِذٍ لَّا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَٰنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا (109)(طه) ( يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ ۖ ) أي ان الناس يئتمون به ويطيعونه لأنه يدعو الناس إلى دين الله وهو الإسلام فيتبعونه، وتخشع الأصوات للرحمن ويكون هذا في الدنيا في عهد الدابة عليها السلام قبل يوم القيامة التي لا تخشع الأصوات فيها ولا تسمع همسا -أي صوت خفي لقراءة أبيّ بن كعب: " فلا ينطقون إلا همساً ". من الفم - وإنما تختم الأفواه ( الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ) يس:65 (يرجى تمييز الآيات والاحاديث بالخط العريض وبين قوسي الجلالة ونسبة الكلام الى قائله عز وجل تجنبا لحذف المشاركات مستقبلا .. مع نسخ المشاركة واعادة ضبطها قبل حذفها ... الادارة)
التعديل الأخير تم بواسطة سلوى ; 06-23-2017 الساعة 02:00 PM |
#36
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
يَوْمَئِذٍ لَّا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَـٰنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا ﴿١٠٩﴾ و الله تعالى اعلم
|
#37
|
|||||||
|
|||||||
الايات من سورة طه ومثلما ذكر الاخ " رمضان " تصف يوم القيامة .... غير انني اتيتك بحل للاشكال الذي قمتي بطرحه
وهو ان يوم القيامة فيه حساب ثم عقاب او ثواب ... فالذين يتبعون الداعي وتخشع اصواتهم هم جميع خلق الله المحاسبون ويتم هذا عند الحشر والحساب . اما الذين يختم على افواههم فهم الكافرين اصحاب النار خاصة ويتم ذلك عند العذاب .
|
#38
|
|||||||
|
|||||||
قال الله تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللَّهِ أَندَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ ۖ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ ۗ وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ (165) إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا وَرَأَوُا الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الْأَسْبَابُ (166) وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّءُوا مِنَّا ۗ كَذَٰلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ ۖ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ)البقرة:165-166
الآية تؤكد أن الظالمون سيرون العذاب وهذا العذاب سيكون في الدنيا لأهل الأرض قبل يوم القيامة قال الله تعالى: ( وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُ ۚ وَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ (سورة الحج47 وقال الله : ( وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ ۚ وَلَوْلَا أَجَلٌ مُّسَمًّى لَّجَاءَهُمُ الْعَذَابُ وَلَيَأْتِيَنَّهُم بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ (العنكبوت :53 وهذا العذاب يكون في عهد الدابة عليها السلام وليس في عهد محمد عليه الصلاة والسلام ، لقوله تعالى : (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ )الأنفال: 33 قال الله تعالى: ( وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِّنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ (82) وَيَوْمَ نَحْشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجًا مِّمَّن يُكَذِّبُ بِآيَاتِنَا فَهُمْ يُوزَعُونَ (83) حَتَّىٰ إِذَا جَاءُوا قَالَ أَكَذَّبْتُم بِآيَاتِي وَلَمْ تُحِيطُوا بِهَا عِلْمًا أَمَّاذَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (84) (النمل) وقوله تعالى : وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنسِفُهَا رَبِّي نَسْفًا (105) فَيَذَرُهَا قَاعًا صَفْصَفًا(106) لَّا تَرَىٰ فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا (107) يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ ۖ وَخَشَعَتِ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَٰنِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا (108) يَوْمَئِذٍ لَّا تَنفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَٰنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا (109)(طه) ([يوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لَا عِوَجَ لَهُ ۖ [/b]) أي ان الناس يئتمون به ويطيعونه لأنه يدعو الناس إلى دين الله وهو الإسلام فيتبعونه، وتخشع الأصوات للرحمن ويكون هذا في الدنيا في عهد الدابة عليها السلام قبل يوم القيامة التي لا تخشع الأصوات فيها ولا تسمع همسا -أي صوت خفي لقراءة أبيّ بن كعب: " فلا ينطقون إلا همساً ". من الفم - وإنما تختم الأفواه لقوله تعالى: ( الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَىٰ أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ) يس:65 فكلمة الداعي في القرآن تستعمل للدعوة الى دين الله في الدنيا وليس في يوم القيامة
التعديل الأخير تم بواسطة سلوى ; 06-25-2017 الساعة 04:41 AM |
#39
|
|||||||
|
|||||||
المتتبع للايات من 101 الى 109 من سورة طه يدرك جليا ان الكلام يتعلق بيوم القيامة وهذا يدركه حتى العميان ... واصرارك على انها تخص الحياة الدنيا يثير الغرابة ويطرح علامات استفهام !!
كلمة الداعي في القران لم تستعمل للاشارة الى الذي يدعو الى دين الله فقط و لا تخص الحياة الدنيا فقط . راجعي الايات : 6 - 7 - 8 من سورة القمر ثم الاية 25 من سورة الروم وستدركين ان الداعي هنا هو الملك الذي ينفخ في الصور ليدعو الناس من قبورهم الى الحشر . اذا كان الداعي المشار اليه في سورة طه هو الدابة والناس سيتبعونها كلهم ... فهذا يعارض ما هو ثابت عن الدابة عليها السلام بانها تخطم انف الكافر وتجلو وجه المؤمن . (نرجو تخير الألفاظ وحسن التعبير ولزوم القول الحسن في النقاش بالحجة والديل وعدم التعصب للرأي حتى وإن كان صوابا .. فالصواب هناك الأصوب منه .. والتعصب يعمي عن التبصر بالرأي الأرجح .. راجع كلامك بالخط الأحمر ... الإدارة)
|
#40
|
|||||||
|
|||||||
جزاكم الله خيرا
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الدابة, السلام, القرآن, الكريم, صفات, عليها, في, وأفعال, ومنزلة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 0 والزوار 10) | |
|
|