|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إذا أراد الله أمرا فلا راد لأمره ، ولا معقب لحكمه ( وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ) (نَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ) ( اللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ) والأدعية التي علمناها رسول الله صلى لله عليه وسلم وفيها تأكيد أنه (لامانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ) نؤمن وبيقين أن إرادة الله وأمره لا يردها فعل مخلوق ،، وغير الأدلة الشرعية نرى مئات النساء ممن يستخدمن هته الموانع وتحمل وهي تستخدمها .. على الرغم من انها لاتريد الحمل وقتها وبذلت أسبابا للمنع لكن إرادة الله في وجود هذا المخلوق وقعت ،،، واستخدام الانسان لهذه الموانع كأسباب داخلة ضمن إرادة الله وتقديره .. وربنا سبحانه عليم بأحوال الانسان كما ذكرتي فلا يحمله مالا يحتمل الا اذا فعل الانسان ما يفوق تحمله وظلم نفسه بفعل مالا يقدر والدعاء لتجنب هذا مشروع ومذكور (لا تحملنا مالا طاقة لنا به ) المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
أليست أسباب القتل - بدون وجه حق - محرمة شرعا بالرغم أنها من قدر الله تعالى ؟!! لماذا نهى الرسول عليه الصلاة والسلام عن استخدام العازل - وهو ما يقوم مقام أدوات منع الحمل حديثا - بما أن الأسباب لا تمنع قدر الله تعالى ؟ بل لقد سماه الوأد الخفي كما جاء في الحديث الشريف لقد هممتُ أن أنْهى عنِ الغِيلةِ فنظرتُ في الرُّومِ وفارسَ فإذا هم يَغيلونَ أولادَهم فلا يضرُّ أولادَهم ذلِكَ شيئًا ثمَّ سألوهُ عنِ العزلِ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ذلِكَ الوأدُ الخفيُّ الراوي : جذامة الأسدية بنت وهب أخت عكاشة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 1442 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | شرح الحديث فلماذا سماه بالوأد ؟!! ولماذا وصفه بالخفي ؟!! من يتخذ أسباب القتل فسيبقى مذنبا ويحاسب على ذلك إن لم يتب إلى الله سبحانه سواء وقع القتل أو لم يقع
التعديل الأخير تم بواسطة سيوا ; 10-12-2016 الساعة 01:42 PM |
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
عَنْ ابْنِ مُحَيْرِيزٍ أَنَّهُ قَالَ : دَخَلْتُ الْمَسْجِدَ فَرَأَيْتُ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ فَجَلَسْتُ إِلَيْهِ فَسَأَلْتُهُ عَنْ الْعَزْلِ قَالَ أَبُو سَعِيدٍ : خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي غَزْوَةِ بَنِي الْمُصْطَلِقِ ، فَأَصَبْنَا سَبْيًا مِنْ سَبْيِ الْعَرَبِ ، فَاشْتَهَيْنَا النِّسَاءَ وَاشْتَدَّتْ عَلَيْنَا الْعُزْبَةُ وَأَحْبَبْنَا الْعَزْلَ فَأَرَدْنَا أَنْ نَعْزِلَ وَقُلْنَا نَعْزِلُ وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ أَظْهُرِنَا قَبْلَ أَنْ نَسْأَلَهُ فَسَأَلْنَاهُ عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ : مَا عَلَيْكُمْ أَنْ لَا تَفْعَلُوا مَا مِنْ نَسَمَةٍ كَائِنَةٍ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِلَّا وَهِيَ كَائِنَةٌ (صحيح البخاري) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ : أَنَّ رَجُلًا قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لِي جَارِيَةً وَأَنَا أَعْزِلُ عَنْهَا وَأَنَا أَكْرَهُ أَنْ تَحْمِلَ وَأَنَا أُرِيدُ مَا يُرِيدُ الرِّجَالُ وَإِنَّ الْيَهُودَ تُحَدِّثُ أَنَّ الْعَزْلَ مَوْءُودَةُ الصُّغْرَى قَالَ ![]()
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
بانسبة للحديث اللذي ذكرتيه سواء اللذي في صحيح البخاري أو رواه أبوداوود,فهو مؤكدا مكذوب عن رسول الله لانه من المستحيل أن يقر الصحابة على سبي نساء في الحرب وافراغ شهواتهم فيهن بسبب اشتداد العزبة ولانهم قتلوا من يدافع عنهن,لان هته المرأة السبية انسان اولا ولها عائلة وأهل ولا يجوز اكراهها على الزنا وتلبية رغبات رجال أسروها في الحرب ولا حتى اكراهها على الزواج بعد سبيها ,أما ان يكون ابو سعيد الخدري شهوانيا وأنانيا لهته الدرجة فهذا ما لا يتناسب مع الغزوات اللتي شارك فيها لنصرة الدين والرسول عليه الصلاة والسلام.
|
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مع, منع, الله, الجمل, تعارض, قدر |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|