اقتباس:
ولقوله صلي الله عليه وسلم: (إنَّ الصِّدْقَ برٌّ، وإنَّ البِرَّ يَهْدِي إلى الجَنَّةِ، وإنَّ العَبْدَ لَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ، حتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللهِ صِدِّيقًا، وإنَّ الكَذِبَ فُجُورٌ، وإنَّ الفُجُورَ يَهْدِي إلى النَّارِ، وإنَّ العَبْدَ لَيَتَحَرَّى الكَذِبَ، حتَّى يُكْتَبَ كَذّابًا). [2] فعندما يصف الله عز وجل شخصا بأنه صديق فهذه تزكية له لمواقف كانت منه، وهذا لا ينفي الصدق عن سائر الأنبياء والمرسلين، فالصدق ضده الكذب، أي أن الكلام في هذا الباب يلزمه بحث ودراسة كي لا نقع في سوء أدب مع الأنبياء عليهم السلام عن غير قصد. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ [1] الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 2606 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] [2] الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم | الصفحة أو الرقم : 2607 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] |
اقتباس:
أستغفر الله العظيم واتوب اليه جزاكم الله خير الجزاء |
الساعة الآن 06:13 PM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Google
search by kashkol