#11
|
|||||||
|
|||||||
يا جند الله قد قلت سابقا قولي كونها بهيمة لم يستند لنصوص الذاكرة على ان الدابة بهيمه ثم تعيد وتقول ان انني متاثرة بخلفيتي السابقه على ان الدابة بهيمة لذلك لن ادخل في جدال عقيم ولكن اخبرني لو كانت الدابة إمراة مرسله لما قال الله عنها اخرجنا ولم يقل ارسلنا وهناك فرق شاسع بين المصطلحين !
|
#12
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#13
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
فإذا كانت الآية تشير إلى أن الإنسان حمل الأمانة؛ فالدابة مكلفة! أي أنها إنسان، والحيوان غير مكلف بحملها بحسب نص الآية إذن فالدابة ليست بهيمة وإنما إنسان مكلف
|
#14
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#15
|
|||||||
|
|||||||
سؤال اذا ممكن أحد من المشاركين في هذا الموضوع يرد علي .....هل لكون من يختار في آخر الزمان امرأة و ليس رجل علاقة بسنة الإستبدال ....فالله تعالى لا يحابي أحدا أو جنسا أو عرقا و من يطغى و يفسد و يغير ما أمره الله به يستبدله عز و جل و الرجال صراحة استبدوا كثيرا و حطوا من قيمة النساء بشكل كبير.
|
#16
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
قال تعالى: (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ ۗ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ) [الأنعام: 21] قل تعالى: (فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ ۚ أُولَٰئِكَ يَنَالُهُمْ نَصِيبُهُم مِّنَ الْكِتَابِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قَالُوا أَيْنَ مَا كُنتُمْ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ ۖ قَالُوا ضَلُّوا عَنَّا وَشَهِدُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِينَ) [الأعراف: 37] قال تعالى: (فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَىٰ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ ۚ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ) [يونس: 17] والله عز وجل لا يرضى بهذا، فمن الحكمة هنا إعادة الموازين لطبيعتها، فلا أظن أن الرسالة كانت حصرا في الرجال حتى يتم استبدالهم، فهناك من أوحي إليهن من النساء، كأم موسى، ومريم عليهما السلام، ويقينا هناك أخريات لا نعلم عنهن خبرا في كتاب الله تعالى، وعليه فلا يستبعد أن يرسل الله تعالى امرأة للعالمين رسالتها إصلاح ما أفسدوه في حق المرأة، وفي حق دين الله تبارك وتعالى.
|
#17
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#18
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
هذا الاستدلال الفاسد شائع بين الناس خاصة؛ بين الذين يُكذِّبُون بأنها عليها السلام إنسان عاقل، استدلال فيه ما فيه من الافتراء على الله تعالى وكفر بأسمائه، بقولهم: إن الدابّة بهيمة ناطقة لأنها من علامات الساعة وأنه جاء ذكرها في سياق إعجاز ! وفي ذلك عدة مغالطات؛ أولها انطلاقهم من تصوراتهم وتخيلاتهم الشخصية ثم البناء عليها بانتقاء النصوص التي تقبل دلالتُها اللَّيَّ والتأويل، فيستشهدون بها على ما يوافق هواهم أو يطعنون بها على ما لا يوافقه، والأصل أن ينطلق الباحث من النص الشرعي ويبني عليه مُتحرِّكا في حدود ما يسمح له، وليس العكس، ولو كلٌّ قال بتخيلاته لعمَّت الضلالة ! ثانيا في قولهم إنّها بهيمة ناطقة لأنها "معجزة" طعن في قدرة الله تعالى؛ فلسان حالهم يقول نعم يحتمل اللفظ عدة دلالات لكنها لن تكون إلا بهيمة ناطقة لأنها آية؛ كأنهم حصروا قدرة الله تعالى في إقامة الحجة على عباده في إنطاق بهيمة؛ هذا بعد أن أعرضوا عن دراسة النص! كأنه ليس في مقدرته تبارك وتعالى أن يُخرج آيات للناس من كلام امرأة .. كلاّ بل هو قادر على أن يُبهر العالمين بكلامها وبطرق لا نستطيع حتى تصورها وأكثر، سبحان الله على هذا الكلام !
|
#19
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
ولو جعلنا المرسل إليهم ملكًا لجعلناه في صورة رجل ليتمكنوا من سماعه والتلقي عنه؛ إذ لا يستطيعون ذلك مع الملك على هيئته التي خلقه الله عليها، ولو جعلناه في صورة رجل لاشتبه عليهم أمره. المختصر في التفسير كما أن الله أخبر عن مريم أنها صديقه في قوله عز وجل: ﴿مَا المَسيحُ ابنُ مَريَمَ إِلّا رَسولٌ قَد خَلَت مِن قَبلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدّيقَةٌ كانا يَأكُلانِ الطَّعامَ انظُر كَيفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآياتِ ثُمَّ انظُر أَنّى يُؤفَكونَ﴾ [المائدة: ٧٥] ولم يقل عنها رسولة كما قال عن إبراهيم وادريس عليهم السلام ﴿وَاذكُر فِي الكِتابِ إِبراهيمَ إِنَّهُ كانَ صِدّيقًا نَبِيًّا﴾ [مريم: ٤١] ﴿وَاذكُر فِي الكِتابِ إِدريسَ إِنَّهُ كانَ صِدّيقًا نَبِيًّا﴾ [مريم: ٥٦] الله لا يعجزه أن يوضح لنا إن كانت مريم عليها السلام رسولة كما أخبرنا أن الوحي جبريل عليه السلام كلمها انا معك في أن الله أوحى إلى النساء لكن الرسالة لا
|
#20
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
يقينا الله عز وجل لا يعجزه أن يبين لنا، ولكن بدون أدنى شك أننا نجهل اللغة العربية، فصرنا عاجزين عن فهم كلام، ليس فكتاب الله تعالى غير معضل، ولا يستعصى فهمه لأنه نزل (بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ) [الشعراء: 195] ولكننا عزلنا عن اللغة العربية فهجرنا فهم القرآن الكريم.
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
من, الله, الدابة, حقيقة, غش, وحل, كتاب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|