السلام عليكم
اين تكملة الموضوع؟ انا في انتظار المزيد |
اختي طمطمينه اعتقد ان الطفل هو ابنها وليس الدجال وليس الخليفه لان الخليفه هو الرجل الذي يقرا
معلومات استقيتها من خلال بحثي في الامر لكنني لست متاكد |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم ربما يمكنك الاستفادة من الرابطين:و الله تعالى أعلم |
في إضافة لقضية الأسر السحري يوجد قرينة مهمة في تمثال الحرية تتمثل هذه القرينة في سلاسل حديدية على قدمي التمثال والتي لا يمكن للناظرين من الزوار رؤيتها بسبب علوها الفارع. السلاسل على القدم اليسرى ظاهرة ولا نعلم الى اين تمتد لان الثوب يخفيها صورة للقدم اليسرى لتمثال الحرية(1) National Park Service, Statue of Liberty NM السلاسل والأغلال على القدم اليمنى مكسورة ولو تاملنا للاحظنا ان حركة القدم المرفوعة قد تكون السبب في كسرها http://ezzman.com/up/do.php?img=3653 منظر للقدمين اليمنى واليسرى (2) http://ezzman.com/up/do.php?img=3654 منظر للقدم اليمنى المرفوعة وبجنبها غل وسلسلة مكسورين (1) National Park Service, Statue of Liberty NM مؤكد أن هذه السلاسل والأغلال السحرية جُسّدت في التمثال لمنع المقصود من الحركة , إذن هي تحمل تقريبا نفس المعنى الذي تحمله رمزية المرأة المأسورة في اللوحة التنبئية السابقة. مصادر الصور : (1)www.nps.gov/stli/learn/historyculture/abolition.htm (2) www.laprogressive.com/statue-of-liberty-wears-chains-and-shackles |
اقتباس:
قرأت في مقالات أخرى أن الواد المقدّس له أهمية كبيرة في الطقوس الماسونية وبالأخص الدرجة 33 (أعلى درجة وتخص عتاة السحرة) وهذا القول يحتمل الصحة لأن اصحاب الدرجة 33 من السحرة يهتمون بمسائل الكتب المقدسة. بما أن الواد المقدس يشير الى تكليم الله لنبيه موسى , فقد تعني ممارسة الطقوس الماسونية محاولات سحرية لتعطيل الوحي أو إخفاء للمكان المقدس أو احتمال آخر يخفى علينا. |
اقتباس:
الشجرة المحترقة ، هي رمز للشجرة التي ظنّ النبيّ موسى عليه السلام بأنها نار ، وهي مقدسة عند اليهود واظن انهم رمزوا لهذه الشجرة المنيرة بالشمعدان المعروف والمرسوم في اغلب شعاراتهم والذي يسمونه " المينورا " والله اعلم |
اقتباس:
او ربما الشجرة المشتعلة والتي لم تؤذها النار هي رمز للنبيّ إبراهيم عليه السلام استنادا الى انّ النار لم تحرقه قبلا واستنادا على ما جاء في هذا الأثر عن ابن عمر : - عنِ ابنِ عُمَرَ : في قولِ {كَمِشْكَاةٍ} قال جوفُ مُحمَّدٍ، و{الزُّجَاجَةُ} قلبُه، و{الْمِصْبَاحُ} النُّورُ الَّذي في قلبِه تَوقَّد مِن {شَجَرَةٍ مُبَارَكَةٍ} الشَّجرةُ إبراهيمُ {زَيْتُونَةٍ لَا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ} لا يهوديٌّ ولا نصرانيٌّ ثمَّ قرَأ {مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [آل عمران: 67] الراوي : سالم | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم: 2/235 | خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن سالم إلا الوازع تفرد به علي والله اعلم |
سلام عليكم اريد التواصل مع الباحث بهاء الدين بموضوع خاص لو سمحت اريد رقم هاتفك المحمول ارجوك
|
اقتباس:
أعتذر لك لا أتواصل مع أحد .. ويمكنك فتح موضوع في قسم الشكاوي بعد بلوغ عدد مشاركاتك ٢٠ مشاركة |
اقتباس:
ياليت تشرحولنا أكثر عن هذا السحر ؟ |
الساعة الآن 07:16 AM بتوقيت الرياض |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO Designed & TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
Google
search by kashkol