#91
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
فمثلا في قراءة حفص عن عاصم، القارئ ينطق الهمزة في كلمة " المؤمنون"، بينما في رواية ورش القارئ لا ينطق الهمزة، بل يقرأها " المومنون"، فهل هذا الاختلاف في النطق يدل على التغيير؟
|
#92
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
الروايات تذكر أن القرآن نزل بسبعة أحرف، واختلف العلماء في تأويل هذا النص، إلا أن من يزعمون أن القرآن يقرأ بعدة لهجات، فلكل رواية مصحف يختلف عن الآخر، هجاءا ونطقا، بل ويتختلف لفظا في بعض الأحيان، فتبدل كلمة بكلمة لها معنى مختلف تماما يناقض معنى الكلمة الأخرى، وهذا الاختلاف يتعارض مع قوله تعالى: (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرً). فإما أن النص الوارد في السنة موضوع، وإما تم تأويله تأويلا باطلا، ولا أجد تفسيرا آخر لهذا الاختلاف.
|
#93
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
والله إدعاء خطير جدا ويحمل من الطعن مافيه ويعطي الإنسان الشعور بفقد أهم ما يملك في دينه وهو القرآن الكريم . وأين حفظ الله للقرآن الكريم في قولة تعالى ((8) إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9)) العلماء إستدلو بهذه الآية على حفظ القرآن من أي تحريف فما قولكم لهم ؟
|
#94
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
يوجد كتاب (معجم القراءات القرآنية) شاهد على هذا، فماذا يسمون اختلاف القراءت؟ فهل هو اختلاف أم اتفاق؟ القرآن محفوظ لا نختلف حول هذا أبدا، ومتفقون عليه. لكن هل مصاحف القراءات متفقة أم مخلفة؟ على سبيل المثال لا الحصر: قال تعالى: (وَقَضَىٰ رَبُّكَ) [الإسراء: ٢٣] (وقضاء ربك) - (ووصى) - (وأوصى) عمر/ د. أحمد مختار- مكرم/ د. عبد العال سالم/ (معجم القراءات القرآنية مع مقدمة في القراءات وأشهر القراء)/ طب، الثالثة ١٩٩٧م/ عالم الكتب - القاهرة. [صفحة: ٣/ ٥٣]. قال تعالى: (هُونٍ) [النحل: ٥٩] (هوان) - (هَونٍ) - (سوء) (معجم القراءات القرآنية) [صفحة: ٣/ ٢٢]. قال تعالى: (أَثَرِ الرَّسُولِ) [طه: ٩٦] (أثر فرس الرسول) (معجم القراءات القرآنية) [صفحة: ٣/ ٢٣٠]. قال تعالى: (فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا) [طه: ١٠٨] (ينطقون) (معجم القراءات القرآنية) [صفحة: ٣/ ٢٣٥]. قال تعالى: (وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَىٰ أَرْذَلِ الْعُمُرِ) [الحج: ٥] (ومنكم من يكون شيوخا) (معجم القراءات القرآنية) [صفحة: ٣/ ٢٨٦]. قال تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ) - (ولا نبي ولا محدث) (معجم القراءات القرآنية) [صفحة: ٣/ ٣١١]. قال تعالى: (تُكَلِّمُهُمْ) [النمل: ٨٢] (تنبئهم) - (تحدثهم) - (تجرحهم) - (تَكْلِمَُهم) (معجم القراءات القرآنية) [صفحة: ٣/ ٤٩٠، ٤٩١]. هذه بعض الاختيارات العشوائية، من المجلد الثالث فقط، ولن أخوض في دلالات واختلاف معاني هذه القراءات، وأتركه لك. فبأي قراءة نأخذ؟ وأيها نترك؟ وهل يجوز نأخذ بقراءة ونبطل الأخرى؟ فهل القراءات كما يدعون أنها منزلة من عند الله قابلة لحكمنا عليها نأخذ هذه ونرد تلك؟ فهل اتفق القراء على قراءة واحدة، بمعنى واحد أم اختلفوا؟ وعلى أي أساس نقبل قراءة هذا ونرد قراءة فلان؟ هل نقبل بناءا على حكم إنسان بعدالة إنسان آخر؟ وبصحة رواية وشذوذ أخرى؟ فلو سلمنا بهذا فهل هذا حكم الله أم حكم البشر؟ وبأيهما نأخذ؟ طبعا لن أتناول المصحف العثماني الذي بين أيدينا اليوم، إن كان فيه اختلاف في كتابة بعض الكلمات أم لا، بمعنى هل بعض الكلمات كتبت في موضع بتهجية تختلف عنها في موضع آخر؟ والنسخ العثمانية التي أرسلها عثمان إلى الأمصار هل اتفقت أم اختلفت؟ ما أقوله ليس أحكاما أصدرها، فالمسألة أخطر وأعظم من يحكم فيها بشر، وإنما مجرد بعض استفهامات، ولا زلت أبحث وأقرأ عسى أن أجد إجابة. فهل نزل جبريل عليه السلام بصحيفة واحدة، أم نزل بعدة صحف؟
|
#95
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم عندي استفسار بخصوص البحث الأساسي.. يظهر لي أنه تم نقله للمسودة ولا يمكن فتحه.. ماالسبب؟
|
#96
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
المفترض أن البحث مجرد جزء يسير من كتاب أقوم بإعداده بعنوان [دك الحصون]، ونشرته ليتفاعل الأعضاء معه عسى يستفيد أحد، وأستفيد من نقدكم وتفاعلكم، ولما وجدت عدم مبالاة، ولا أحد يعقب برأي، علمت أنه لن يستفيد من البحث أحد، إلا لصوص الأبحاث فقط، ولن يحقق الفائدة المرجوة من نشره رغم ما سأتكبده من خسائر بنشره فينسب لغيري. فكان الأفضل إخفاؤه، خاصة وأن نتائج البحث خطيرة، وغير مسبوقة، ومغرية لأمثال هؤلاء ليتربحوا منها، فأبحاثي كلها سرقت، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
|
#97
|
|||||||
|
|||||||
دخل الحبشةُ المسجدَ يلعبون فقال لي يا حُمَيراءُ أتُحبِّينَ أنْ تنظُري إليهم فقلتُ نعم فقام على البابِ وجئتُه فوضعتُ ذقْني على عاتقِه فأسندتُ وجهي إلى خدِّه قالت ومن قولهم يومئذٍ أبا القاسم طَيِّبًا فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حسبُكِ فقلتُ يا رسولَ اللهِ لا تعجلْ فقام لي ثم قال حسبُكِ فقلتُ لا تعجَلْ يا رسولَ اللهِ قالتْ وما لي حبُّ النَّظرِ إليهم ولكن أحببتُ أن يبلغَ النساءَ مَقامُه لي ومكاني منه
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة الصفحة أو الرقم: 7/818 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح - يفهم من الحديث أن حجرة عائشة أم المؤمنين كانت مطلة على المسجد، من المستبعد لعب الأحباش بالأسلحة داخل المسجد بمعنى في مكان المصلين والأرجح أنهم كانوا في باحة متصلة بالمسجد، ويقوي هذا القول وجود حصى رماهم عمر بها، ولا يمكن تخيل حدوث هذا التراشق في مكان الصلاة والله أعلم. بينا الحَبَشَةُ يلعبونَ عند النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ بحرابهم دخل عمرُ ، فأهوى إلى الحَصَى فحصبهم بها ، فقال : ( دعهم يا عمرُ ) . وزاد عليٌّ : حدَّثنا عبدُ الرزاقِ : أخبرنا معمرٌ : في المسجدِ . الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 2901 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] | _______________ بينما الحبشةُ يلعبون عند رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بحِرابِهم . إذ دخل عمرُ بنُ الخطابِ . فأهوى إلى الحَصْباءِ يحصِبُهم بها . فقال له رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : " دَعْهم . يا عمرُ ! " . الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 893 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | ______________________ أَذِنَ الرسولُ لعائشةَأن تنظرَ إلى الحَبَشَةِ وهم يلعبونَ بحِرَابِهِم في المسجدِ النبويِّ وظَلَّتْ تنظرُ إليهم حتى سَئِمَتْ هي فانصَرَفَتْ الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : غاية المرام الصفحة أو الرقم: 186 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
|
#98
|
|||||||
|
|||||||
كان لبيت عائشة بابان أحدهما شمالا يفتح على زقاق، وقبالها بيت فاطمة عليها السلام. وباب جهة المغرب كان يفتح على طريق يفصله عن المسجد، ثم في التوسعة بعد خيبر أدخل النبي صلى الله عليه وسلم الطريق في المسجد، فصار يخرج من بيته في المسجد مباشرة. والله أعلم
|
#99
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
الله يصلح حالنا يارب و يبارك فيكم و يزيدكم علما و نفعا يارب
|
#100
|
|||||||
|
|||||||
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
ألواح, موسى, السلام, عليه, كتابة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|