#11
|
|||||||
|
|||||||
مما جاء في تاج العروس
الكِرْيَاسُ: الكَنِيفُ المُشْرِفُ المُعَلَّقُ فِي أَعْلَى السَّطْحِ بقَنَاةٍ من الأَرْض، وَفِي بَعْض الأُصُول: إِلى الأَرْضِ وَمِنْه حَديثُ أَبي أَيُّوبَ رضىَ اللهُ عَنهُ، أَنّه قالَ: مَا أَدْرِي مَا أَصْنَعُ بِهَذِهِ الكَرَايِيس، وَقد نَهَى رَسُولُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم أَنْ تُسْتَقْبَلَ القِبْلَةُ بغائطٍ أَوْ بَوْلٍ يَعْني الكُنُفَ، وفَسَّره أَبو عُبَيْدٍ بِمَا تَقَدَّم وزادَ: فإِذا كانَ أَسْفَلَ فَلَيْسَ بكِرْيَاسٍ
|
#12
|
|||||||
|
|||||||
الصفحة أو الرقم: 6646 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
الصفحة أو الرقم: 297 | خلاصة حكم المحدث : صحيح يمكن الاستنتاج من الرواية أن النبي صلى الله عليه و سلم كان يدخل البيت لقضاء حاجته[في كنيف]
|
#13
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
الراوي : عبدالله بن سلمة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم: 9/295 | خلاصة حكم المحدث : رجاله رجال الصحيح (من أين يا أُمَّ الدَّرْدَاءِ ؟) فقُلْتُ : مِنَ الحَمَّامِ ، فقال : (والذي نَفسي بيدِهِ ما مِنَ امرأةٍ تَنْزِعُ ثِيابَها في غيرِ بيتِ أحدٍ من أمهاتِها ، إلَّا وهيَ هاتِكَةٌ كلَّ سِتْرٍ بينَها وبينَ الرحمنِ عزَّ وجلَّ) الراوي : خيرة بنت أبي حدرد أم الدرداء الكبرى | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب الصفحة أو الرقم: 169 | خلاصة حكم المحدث : صحيح كذلك ما نسب كذباً وافتراءاً لأم المؤمنين عائشة، أنها قالت: "فخَرَجْتُ مع أمِّ مِسْطَحٍ قِبَلَ المَناصِعَ، وكان مُتَبَرَّزَنا، وكنا لا نَخْرُجُ إلا ليلًا إلى ليلٍ، وذلك قبلَ أن نتخِذَ الكُنُفَ قريبًا مِن بيوتِنا، قالت: وأمرُنا أمرُ العربِ الأُوَلُ في البريِّةِ قِبَلَ الغائطَ، وكنا نَتَأَذَّى بالكُنُفِ أن نتخِذَها عند بيوتِنا" الراوي: عائشة أم المؤمنين | البخاري | صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 4141 | [صحيح] | رقم 7613 التخريج : البخاري (4141) واللفظ له، ومسلم (2770). حقيقة لم ينفي الراوي في خبر عائشة معرفة العرب بالكنف، أي أن الكنف والحمامات بغض النظر عن العامة منها من الخاصة، كانت منتشرة في عهد النبوة، وفي جميع أنحاء العالم من قبل الميلاد بعشرات القرون. فإن تأذت العرب من الكنف عند بيوتهم (بحسب زعم الراوي)، فهذا لا ينفي استغنائهم عن الصرف الصحي، للتخلص من فضلات مياه الحمامات، وجلي الأواني، وغسيل الملابس، وتنظيف بيوتهم. فإن كان لديهم صرف صحي يتخلصون من خلاله من فضلاتهم، فلا وجه للتأذي من وجود الكنف في البيوت. لكن هناك جريمة ارتكبت، تم من خلالها طمس تاريخ جزيرة العرب، والتخلص من كل المخطوطات العربية في الجاهلية، ومحو كل أثر للحضارة في العهد النبوي.
|
#14
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#15
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
على حسب ما فهمت من الرواية ، فإنه ليس الصحابة من اطلعوا ولكن السيدة عائشة هي من اطلعت وهي التي قالت الرواية : يقول السمهودي في كتابه وفاء الوفاء بأخبار دار المصطفى (المجلد 2؛ الصفحة57) وأسند يحيى عقب ذلك حديث عائشة :[قلت: يا رسول الله ندخل كنيفك فلا نرى شيئا من الأذى، فقال: (الأرض تبلع ما يخرج من الأنبياء من الأذى فلا يرى منه شيء)... فأشعر صنيع يحيى أن المراد من المخرج موضع الكنيف، وأفهم ذلك أن المخرج المذكور كان خلف حجرة عائشة رضي الله عنها، بينها وبين بيت فاطمة رضي الله عنها، وذلك يقتضي أن يكون محله في الزور، أعني الموضع المزور شبه المثلث في بناء عمر بن عبد العزيز في جهة الشام.] ...وهذه رواية اخرى توافق الرواية المذكورة: - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ إذا دخل الخلاءَ ثم خرج دخلتُ بعده فلا أرى شيئًا إلا أني أجدُ ريحَ الطِّيبِ فذكرتُ ذلك له فقال يا عائشةُ أما علمت ِأنَّا معشرَ الأنبياءِ نبْتُ أجسادُنا على أرواحِ أهلِ الجنةِ فما خرج منا شيءٌ ابتلعتْه الأرضُ الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن حبان | المصدر : المجروحين الصفحة أو الرقم: 1/298 | خلاصة حكم المحدث : موضوع التخريج : أخرجه ابن حبان في ((المجروحين)) (1/283) فهنا السيدة عائشة تدخل مباشرة الخلاء بعد النبي عليه الصلاة والسلام وهذا يدل على ان مكان قضاء الحاجة كان في البيت .. وليس في المناصع البعيدة ------------------ - كان رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إذا دخلَ الخلاءَ . وفي حديثِ هُشَيْمٍ : أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم كان إذا دَخَلَ الكَنِيفَ قال: اللهم إني أعوذُ بك مِن الخُبْثِ، والخبائثِ. وفي روايةٍ : أعوذُ باللهِ مِن الخُبْثِ، والخبائثِ . الراوي : أنس بن مالك | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 375 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | - كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أتى الخلاء أتيته بماء في تور أو ركوة فاستنجى قال : أبو داود في حديث وكيع ثم مسح يده على الأرض ثم أتيته بإناء آخر فتوضأ الراوي : أبو هريرة | المحدث : أبو داود | المصدر : سنن أبي داود الصفحة أو الرقم: 45 | خلاصة حكم المحدث : سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] | يستنتج مما سبق : 1 - ان مكان قضاء الحاجة كانت له اسماء وليس اسما واحدا : الخلاء ، الكنيف ، الكرياس ، المناصع ، عند اهل ذلك الزمان، وهذا يدل على انه شيئ معتادون عليه ومألوف الى حد ان عددوا له الأسماء. 2- من الحديث الذي روته السيدة عائشة يفهم انه كان هناك كنيف في البيت ، ومن الحديثان الآخران الذي يرويانهما شخصان مختلفان ،يفهم ان النبي عليه الصلاة والسلام كان يستعمل مكان خلاء آخر والله اعلم
|
#16
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
- ليلةَ أُسري بي لقيتُ موسى رَجِلَ الرَّأسِ كأنَّه مِن رجالِ شَنُوءةَ ولقيتُ عيسى فإذا رجُلٌ أحمرُ كأنَّه خرَج مِن دِيماسٍ - يعني مِن حمَّامٍ - ورأَيْتُ إبراهيمَ وأنا أشبَهُ ولدِه به فأُتيتُ بإناءَيْنِ: أحدُهما خمرٌ والآخَرُ لَبَنٌ فقيل لي: خُذْ أيَّهما شِئْتَ فأخَذْتُ اللَّبَنَ فقيل لي: هُديتَ الفطرةَ أمَا إنَّك لو أخَذْتَ الخمرَ غوَتْ أمَّتُك الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم: 51 | خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه | العرب كانت تعرف " الحمّامات" وتعرف اوصاف من يخرج من الحمّام ، كما انهم كانت لهم اسفار الى الشام التي فيها الحمامات الرومانية ولكن هذا الأثر : - إنَّها ستُفتَحُ لَكم أرضُ العجَمِ وستجدونَ فيها بيوتًا يقالُ لَها الحمَّاماتُ فلا يدخلنَّها الرِّجالُ إلَّا بالأزُرِ وامنعوها النِّساءَ إلَّا مريضةً أو نُفَساءَ الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : عبد الحق الإشبيلي | المصدر : الأحكام الشرعية الكبرى الصفحة أو الرقم: 1/406 | خلاصة حكم المحدث : [فيه] عبدالرحمن بن زياد ذاهب الحديث يفهم منه ، أن المسلمين لم يعرفوا الحمّامات الا عبر " الفتوحات الاسلامية" ، وهذا تناقض . والله اعلم
|
#17
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
هذه الصور وتلك التخطيطات مزيفة لا تصح ولا أصل لها تستند إليه، وغالبا من وضع بعض الشيعة فتنبه. فهذا بيت متواضع جدا، وغاية في الضيق، ولا يتفق وحال تاجرة لها شأنها كخديجة عليها السلام
|
#18
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
اقتباس:
الراوي : أبو أيوب الأنصاري | المحدث : العيني | المصدر : نخب الافكار الصفحة أو الرقم: 13/186 | خلاصة حكم المحدث : طريقه صحيح |
|
#19
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
العرب لم تكن في عزلة عن العالم, وكانوا على اتصال دائم بمن حولهم من الحضارات و لهم علاقاتهم تجارية قوية معهم, و قد وثق ذلك القرآن في سورة قريش. الحمامات و الكنف [المراحيض] عرفت عندهم بالاف السنين قبل الميلاد, وكانوا على دراية بالطرق الهندسية لبنائها بخلق نوافذ موجهة بطريق تسمح لدوران الهواء و طرد الروائح و حفر قنوات الصرف الصحي تحت الارض كما يشهد بذلك الاكتشافات الأثرية كالمراحيض التي اكتشفت في قرية الفاو[1]. يقول الدكتورعبدالرحمن الطيب الأنصاري :
احداثيات الموقع :
19° 47' 36.60" N 45° 8' 20.55" E ____________ [1] تقوم أطلال قرية (الفاو) على أطراف الربع الخالي، وتبعد حوالي 700 كم إلى الجنوب الغربي من مدينة الرياض في المنطقة التي يتداخل فيها وادي الدواسر ويتقاطع مع جبال طويق عند فوهة مجرى قناة تسمى بالفاو. [2] Ancient Arabs - قدماء العرب: قرية الفاو - Qaryat Al-Faw [3] "ذات الجنان" تكشف استخدام أهل الجزيرة "المراحيض" قبل 2300 عام
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 10-29-2018 الساعة 01:31 AM |
#20
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
They were equipped with a system of water supply and outdoor pits for waste. We can also suppose that latrines existed on the upper floor.
فضلا عن أن الكلام من مصدر غير موثق، مجرد موقع على النت، مترجم بطريقة خاطئة، فلا يقام به حجة ولا دليل. ابحث عن مؤلفات الدكتور الأنصاري واستخرج منها المعلومات. هذا بخلاف أن المقال بعنوان " "ذات الجنان" تكشف استخدام أهل الجزيرة "المراحيض" قبل 2300 عام" كاتبه لا يستند لأدلة، ولا لمصادر علمية، ولقد قرأت مقاله من قبل واستبعدته من أبحاثي، لأنه من الخطأ الاعتماد على النقل من المقالات المرسلة، هذه المقالات تنسف أي بحث ويضرب به عرض الحائط، ومثل هذا المقال لا يعتمد المهنية، وكاتبه لا دراية له بالكتابة الصحفية فضلا عن العلمية. فاحذر! التقارير الآثارية لن تجدها باللغة العربية، بل بلغات أجنبية بحسب جنسية البعثات الأجنبية، أم التقارير العربية فلا قيمة علمية لها ولا وزن لها، لأنها عبارة عن موجز من التقارير الرسمية للبعثات، وهذه التقارير لا يحصل عليها الآثاريون العرب ولا حكوماتهم، لأنها البعثة تقدمها لجهاتها المسؤولة في بلادها. فالمعلومات الحقيقية عندهم هم، بينما الدولة العربية تتحمل كل نفقات التنقيب، ولا تحصل على أي تقرير علمي، فالتقارير تقدر عدد صفحاتها بالمئات، وتحوي صور وتحاليل ومعلومات علمية دقيقة متخصصة، فهم يمارسون احتكار المعلومات، بمعنى أن هذه البعثات الآثارية تعمل تحت ستار من جمعيات تبشيريةو ويجمعون معلومات تتعلق بما ورد في كتبهم المقدسة، ولو كشفوا كثيرا من الحقائق لفضحت توراتهم، لذلك يتكتمون التقارير، وحتى إن قدموا لنا تقارير رسمية فهي مزيفة، والتقارير الحقيقية في يد مؤسساتهم فقط.
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
موروث, الحور, السكنية, العمارة, العربية, بالجزيرة, عمارة, في, ودوره |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|