#1
|
|||||||
|
|||||||
بيان من بهاء الدين شلبي الملقب جند الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعلن أنا بهاء الدين شلبي الملقب جند الله بتاريخ اليوم 9/ 8 / 1440هـ الموافق 14/ 4/ 2019م أني متوقف تماما عن مزاولة العلاج منذ سنين طويلة، ولا أتكسب من مزاولة العلاج، ولم أعلم أحدا علم العلاج، ولم أجيز أحدا في مزاولة العلاج، ولا أجيز معالجا يعتمد على مجرد قراءة أبحاثي، أو استخدام منهجي في العلاج نظريا، دون أن يتعلم ويتدرب عمليا على يدي وجها لوجه، وهذا مالم يحدث حتى تاريخه، وإن حدث وأجزت أحدا في العلاج فسوف أعلن إجازته على المنتدى أو المدونة. وعليه لا أتحمل مسؤولية ما قد يدعيه البعض من أنهم معالجون تعلموا مني، فلا تصدقوهم لمجرد استخدامهم منهجي ورقاي، واعلموا أنهم دجالون، وأنا بريء من إعادة بعضهم نشر أو استخدام أبحاثي بفهمهم الخاص وتحريفها للتدليس والتلبيس على الناس. وحسبنا الله ونعم الوكيل
المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
حقيقة صادفنا في النت بعض مدعي العلاج يستخدمون ابحاثك و قد يزيدون عليها او يحذفون منها و ينسبونها لأنفسهم ولكن عندما تناقش جزئيات المواضيع معهم تكتشف أنهم مفلسون ومجرد مقلدين من غير علم و لا هدى أما عن المعالجين الذين يدعون أنهم تعلموا منك و أجزتهم فالحمد لله لم يحدث هذا بعد ... هداهم الله جميعا لما يحبه و يرضاه
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكم حقيقة مر بي بعض الرقاة على قنوات يوتيوب يستخدمون دعاء الاستفتاح وبعض المصطلحات في ابحاثك ويضفيون عليها أدعية كثيرة ووجدت في بعض المواقع الاجتماعية رقاة ينشرون ابحاثك لكن بإسمك ثم نرجوا ان يمن الله عليك بتدريب معالجين ليحملوا هذه الأمانة بعدك فلا تلعم متى يأتيك داعي الله فتستجيب وهذا العلم بمثابة الأمانة وتعليمه نظريا وعمليا واجب فلا اتوقع ان نشرك للنظري يسقط واجب تعليم العملي ثم انك قلت لم يتقدم أحد للتعلم لديك نسأل الله أن يبعث من يكون أهلا لحمل هذه الأمانة .
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
بسم الله الرحمن الرحيم
نرجوا من شيخنا بارك الله له و فيه ان يعيد التفكير في فتح الباب للتواصل بخصوص هذا الشأن الهام والله المستعان و عليه التكلان ولا حول ولا قوة إلا بالله تعالى
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
اجل اشرح لنا ياشيخ لنفهم
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
أقوام ينتفعون من الدين فيجنون منه منافع دنيوية كالشفاء والصحة والعافية، ولا يقدمون له أي تضحيات، فالعلاج بالقرآن يعطيهم الشفاء، ولكنهم لا يعطون القرآن حقه، فقلوبهم منتنة بالأمراض والعلل، فهؤلاء لا خير في علاجهم، فطالما الدين يحقق لهم منافع فهم مع الدين، لا دفاعا عن الدين، ولكن دفاعا عن مصالحهم من وراء الدين، وإن لم يجنوا من الدين غرضهم تركوه، فهم يريدون الدين للدنيا، ليعجل الله لهم الأجر في الدنيا.
يجب أن نعبد الله تعالى لأنه مستحق وحده للعبادة، والأجر في الآخرة وليس في الدنيا. كثير من الناس إن لم يكن أغلبهم يعبدون الله عز وجل لكي يكرمهم في الدنيا، ويهبهم المال والبنون، فيستعجلون الأجر في الدنيا، وعلى أمل أن يدخلهم الجنة، ويظنون بذلك أنهم على التوحيد الخالص، وإن لم يعطه الله في الدنيا سخط ،فيترك دينه ويرتد عنه، فيخسر الدنيا والآخرة. قال تعالى: (وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرْفٍ ۖ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ ۖ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَىٰ وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ) [الحج: 11]. فهؤلاء يعبدون ويصلون ويذكرون الله تعالى ذكرا شديدا، ولكن كل دعواتهم ربنا آتنا في الدنيا المال والبنون، وغير ذلك من خشاش الدنيا الزائل، وينسون الدعاء بالنجاة يوم القيامة، وبالهداية في الدنيا والثبات على الحق، وصلاح الدين، وصلاح الدنيا بالدين. قال تعالى: (فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ۗ فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ * وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) [البقرة: 200، 201]. وأمثال هؤلاء يظنون أن ما أعطاهم الله في الدنيا دليل محبته لهم، ورضاه عنهم، ولا يدرون أنه ساخط عليهم، فعجل لهم أجر أعمالهم الصالحة في الدنيا. قال تعالى: (مَّن كَانَ يُرِيدُ الْعَاجِلَةَ عَجَّلْنَا لَهُ فِيهَا مَا نَشَاءُ لِمَن نُّرِيدُ ثُمَّ جَعَلْنَا لَهُ جَهَنَّمَ يَصْلَاهَا مَذْمُومًا مَّدْحُورًا) [الإسراء: 18]. ولا يدرون أن الله عجل لهم الأجر في الدنيا، ولا أجر لهم في الآخرة، رغم أنهم مسلمون يصلون ويصومون ويحجون، فهؤلاء مشركون أشركوا أهواءهم، فأحبط شركهم أعمالهم وعباداتهم. قال تعالى: (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [الزمر: 65].
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
استوقفني هذا الجزء ......كنت اظن ان العلاج بالقران مأجور صاحبه
ماكنت اعلم انه في انتفاع ومصالح مع القران يبدو لي ان اعيد النظر
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
من, الملقب, الله, الدين, بيان, بهاء, جند, شلبي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|