#1
|
|||||||
|
|||||||
نقلا عن كتاب: تاريخ الخط العربي وآدابه المؤلــــــف : محمد طاهر بن عبد القادر الكردي المكي الخطاط الناشــــــــر : أضواء السلف إن صحت تلك الروايات فهي شاهد ينفي أنه كان يجهل القراءة والكتابة .. فكيف يجهل الكتابة ويعلم أصحابه صفة الكتابة؟!!! لذلك نحتاج لتحقيق هذه الروايات
المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
بالنسبة للنص الذي يستشهد به الكردي هنا، فهو كما أشار من كتاب الدر المنثور في التفسير بالمأثور لعبد الرحمن بن الكمال جلال الدين السيوطي: الكتاب: الدر المنثور في التفسير المأثور المؤلف: جلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي أبو الفضل سنة النشر: 1432 - 2011 عدد المجلدات: 8 عدد الصفحات: 5954 رابط الكتاب : http://waqfeya.com/book.php?bid=12384 وَأخرج الْخَطِيب فِي الْجَامِع والديلمي عَن أنس عَن النَّبِي قَالَ [إِذا كتب أحدكُم {بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم} فليمد الرَّحْمَن] وَأخرج الديلمي عَن مُعَاوِيَة قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم [يامعاوية ألق الدواة وحرف الْقَلَم وانصب الْبَاء وَفرق السِّين ولاتغور الْمِيم وَحسن الله وَمد الرَّحْمَن وجود الرَّحِيم وضع قلمك على أُذُنك الْيُسْرَى فَإِنَّهُ أذكر لَك] و في لفظ آخر في نفس الكتاب مرفوعا : (ج1/ ص27)أخرج السلَفِي فِي جُزْء لَهُ عَن ابْن عَبَّاس قَالَ: قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم [لاتمد الْبَاء إِلَى الْمِيم حَتَّى ترفع السِّين]
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
8533 - مُعَاوِيَة بن أبي سُفْيَان [يَا مُعَاوِيَة ألق الدواة وحرف الْقَلَم وانصب الْبَاء وَفرق السِّين وَلَا تغور الْمِيم وَحسن الله وَمد الرَّحْمَن وجود الرَّحِيم وضع قلمك على أُذُنك الْيُسْرَى فَإِنَّهُ أذكر لَك] عنوان الكتاب: الفردوس بمأثور الخطاب المؤلف: شيرويه بن شهردار بن شيرويه الديلمي أبو شجاع المحقق: السعيد بن بسيوني زغلول الناشر: دار الكتب العلمية سنة النشر: 1406 - 1986 عدد المجلدات: 6 رقم الطبعة:1 رابط تحميل الكتاب : https://archive.org/details/waq3682
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 09-10-2019 الساعة 02:08 AM |
#4
|
|||||||
|
|||||||
و هكذا جاء عند السمعاني في كتاب أدب الإملاء والاستملاء صفحة: 170
أَخْبَرَنَا أَبُو الْبَدْرِ صَاعِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُسْلِمٍ الْخَيْزُرَانِيُّ بِسَارِيَةٍ ثَنَا أَبُو الْيُسْرِ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْبَزْدَوِيُّ إِمْلاءً بِبُخَارَا أَنا أَبُو يَعْقُوبَ يُوسُف بن الْحُسَيْن أناأبو الْعَبَّاسِ الْمُسْتَغْفِرِيُّ الْحَافِظُ أَنا أَبُو ذَرٍّ عَمَّارِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَغْدَادِيُّ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ بِرَأْسِ الْعَيْنِ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَامِرٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ عَنْ مَكْحُولٍ قَالَ قَالَ مُعَاوِيَة رضه كُنْتُ أَكْتُبُ بَيْنَ يَدَيِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ[ يَا مُعَاوِيَةُ أَلْقِ الدَّوَاةَ وَحَرِّفِ الْقَلَمِ وَانْصُبِ الْبَاءَ وَفَرِّقِ السِّينَ وَلا تُقَوِّرُ الْمِيمَ وَحَسِّنِ اللَّهَ وَمِدِّ الرَّحْمَنَ وَجَوِّدِ الرَّحِيمَ وَيُكْرَهُ أَنْ يَمِدَّ السِّينَ قَبْلَ الْمِيمِ] عنوان الكتاب: أدب الإملاء والاستملاء المؤلف: عبد الكريم بن محمد السمعاني أبو سعد المحقق: أحمد محمد عبد الرحمن حالة الفهرسة: غير مفهرس عدد المجلدات: 2 رقم الطبعة: 1 عدد الصفحات: 723 رابط تحميل الكتاب: https://archive.org/details/FP7541
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
ترجمة مكحول في سير أعلام النبلاء ط الحديث (ج5 صفحة 472) 672- مكحول 1: "م، 4" عَالِمُ أَهْلِ الشَّامِ: يُكْنَى: أَبَا عَبْدِ اللهِ. وَقِيْلَ: أَبُو أَيُّوْبَ. وَقِيْلَ: أَبُو مُسْلِمٍ الدمشقي, الفقيه، وداره بطرف سوق الأحد. أَرْسَلَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحَادِيْثَ. وَأَرْسَلَ عَنْ عِدَّةٍ مِنَ الصَّحَابَةِ؛ لَمْ يُدْرِكْهُم؛ كَأُبَيِّ بنِ كَعْبٍ, وَثَوْبَانَ, وَعُبَادَةَ بنِ الصَّامِتِ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ, وَأَبِي ثَعْلَبَةَ الخُشَنِيِّ، وَأَبِي جَنْدَلٍ بنِ سُهَيْلٍ، وَأَبِي هِنْدٍ الدَّارِيِّ وَأُمِّ أَيْمَنَ وَعَائِشَةَ وَجَمَاعَةٍ. وَرَوَى أَيْضاً عَنْ طَائِفَةٍ مِنْ قُدَمَاءِ التَّابِعِيْنَ، مَا أَحْسِبُهُ لَقِيَهُم؛ كَأَبِي مُسْلِمٍ الخَوْلاَنِيِّ وَمَسْرُوْقٍ، وَمَالِكِ بنِ يَخَامِرَ, وَحَدَّثَ عَنْ وَاثِلَةَ بنِ الأَسْقَعِ، وَأَبِي أُمَامَةَ البَاهِلِيِّ, وَأَنَسِ بنِ مَالِكٍ, وَمَحْمُوْدِ بنِ الرَّبِيْعِ، وَشُرَحْبِيْلَ بنِ السِّمْطِ، وَسَعِيْدِ بنِ المُسَيِّبِ, وَعَبْدِ اللهِ بنِ مُحَيْرِيْزٍ وَجُبَيْرِ بنِ نُفَيْرٍ، وَأُمِّ الدَّرْدَاءِ وطاوس، وَأَبِي سَلَمَةَ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَكَثِيْرِ بنِ مُرَّةَ، وَأَبِي إِدْرِيْسَ الخَوْلاَنِيِّ وَأَبِي أَسْمَاءَ، الرَّحَبِيِّ وَوَقَّاصِ بنِ رَبِيْعَةَ وَكُرَيْبٍ وَغُضَيْفِ بنِ الحَارِثِ وَعَنْبَسَةَ بنِ أَبِي سُفْيَانَ، وَيَبْعُدُ أَنَّهُ لَقِيَهُ وَأَبِي سَلاَّمٍ الأَسْوَدِ، وَأَبِي الشِّمَالِ بنِ ضَبَابٍ, وَأَبِي مُرَّةَ الطَّائِفِيِّ, وَقَبِيْصَةَ بنِ ذُؤَيْبٍ, وَقَزَعَةَ بنِ يَحْيَى، وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ غَنْمٍ وَيَنْزِلُ إِلَى أَنْ يَرْوِيَ عَنْ عَمْرِو بنِ شُعَيْبٍ وَنَحْوِهِ. حَدَّثَ عَنْهُ: الزُّهْرِيُّ، وَرَبِيْعَةُ، الرَّأْيُ وَزَيْدُ بنُ وَاقِدٍ وَسُلَيْمَانُ بنُ مُوْسَى وَأَيُّوْبُ بنُ مُوْسَى, وَعَامِرٌ الأَحْوَلُ, وَقَيْسُ بنُ سَعْدٍ، وَابْنُ عَوْنٍ، وَابْنُ عَجْلاَنَ, وَإِسْمَاعِيْلُ بنُ أُمَيَّةَ، وَبَحِيْرُ بنُ سَعِيْدٍ, وَثَابِتُ بنُ ثَوْبَانَ، وَبُرْدُ بنُ سِنَانٍ، وَتَمِيْمُ بنُ عَطِيَّةَ، وَثَوْرُ بنُ يَزِيْدَ, وَصَفْوَانُ بنُ عَمْرٍو، وَمُحَمَّدُ بنُ الوَلِيْدِ الزُّبَيْدِيُّ, وَيَزِيْدُ بنُ يَزِيْدَ بنِ جَابِرٍ, وَمُحَمَّدُ بنُ إِسْحَاقَ, وَحَجَّاجُ بنُ أَرْطَاةَ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ العَلاَءِ بنِ زَبْرٍ، وَسَعِيْدُ بنُ عَبْدِ العَزِيْزِ، وَأَبُو مُعَيْدٍ حَفْصُ بنُ غَيْلاَنَ، وَأَبُو عَمْرٍو الأَوْزَاعِيُّ, وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ يَزِيْدَ، بنِ جَابِرٍ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ يَزِيْدَ بنِ تَمِيْمٍ, وَعَبْدُ القُدُّوْسِ، بنُ حَبِيْبٍ, وَعِكْرِمَةُ بنُ عَمَّارٍ، وَعَلِيُّ بن أبي حملة ومحمد بن راشد __________ 1 ترجمته في طبقات ابن سعد "7/ 453"، التاريخ الكبير "8/ ترجمة 2008"، الجرح والتعديل "8/ ترجمة 1867"، تذكرة الحفاظ "1/ 107"، تاريخ الإسلام "5/ 3"، تهذيب التهذيب "10/ 289"، خلاصة الخزرجي "3/ ترجمة 7187"، شذرات الذهب "1/ 146"، النجوم الزاهرة "1/ 272"، حسن المحاضرة "1/ 119".
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
هذا يعني أن هناك نصوص أخرى صحيحة وأقوى من هذه النصوص تنفي أميته صلى الله عليه وسلم .. ولكن تحتاج لبحث متوسع .. ومن الملفت اهمال العلماء الاستشهاد بهذه النصوص خصوصا في كتب علم رسم المصحف.
فمحال لأمي أن يعلم كاتبا كيف يحسن خطه إلا أن يكون كاتبا وذو خط حسن متقن (يَا مُعَاوِيَة ألق الدواة وحرف الْقَلَم وانصب الْبَاء وَفرق السِّين وَلَا تغور الْمِيم وَحسن الله وَمد الرَّحْمَن وجود الرَّحِيم وضع قلمك على أُذُنك الْيُسْرَى فَإِنَّهُ أذكر لَك) ( يَا مُعَاوِيَةُ أَلْقِ الدَّوَاةَ وَحَرِّفِ الْقَلَمِ وَانْصُبِ الْبَاءَ وَفَرِّقِ السِّينَ وَلا تُقَوِّرُ الْمِيمَ وَحَسِّنِ اللَّهَ وَمِدِّ الرَّحْمَنَ وَجَوِّدِ الرَّحِيمَ وَيُكْرَهُ أَنْ يَمِدَّ السِّينَ قَبْلَ الْمِيمِ) (إِذا كتبت {بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم} فَبين السِّين فِيهِ ) (إِذا كتب أحدكُم {بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم} فليمد الرَّحْمَن) (لاتمد الْبَاء إِلَى الْمِيم حَتَّى ترفع السِّين) ومن الواَضح بلا أدنى لبس أنه صلى الله عليه وسلم كان يتقن الكتابة بل ويكتب بخط حسن .. فمن يتأمل النصوص يتبين له أن يأمر بأمور يدركها فناني الخطوط تثبت أنه لم كاتبا فقط وإنما كان على دراية بفنون الكتابة وتحسين الخط.
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
الدر المنثور في التفسير بالمأثور الجزء 3 الصفحة 574
أخرج أَبُو الشَّيْخ من طَرِيق مجَالد قَالَ: حَدثنِي عون بن عبد الله بن عتبَة عَن أَبِيه قَالَ: مَا مَاتَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حَتَّى قَرَأَ وَكتب فَذكرت هَذَا الحَدِيث لِلشَّعْبِيِّ فَقَالَ: صدق سَمِعت أَصْحَابنَا يَقُولُونَ ذَلِك
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
أنيس الساري (تخريج أحاديث فتح الباري) (الجزء 5/الصفحة 3787)
2584 - عن يونس بن ميسرة عن أبي كبشة السلولي عن سهل بن الحنظلية أَنَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - أمر معاوية أنْ يكتب للأقرع وعيينة، فقال عُيينة: أتراني أذهب بصحيفة المتلبس، فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحيفة فنظر فيها، فقال (قد كتب لك بما أمر لك) سكت عليه الحافظ (1). الكتاب: أنيس الساري في تخريج وتحقيق الأحاديث التي ذكرها الحافظ ابن حجر العسقلاني في فتح الباري المؤلف: نبيل بن منصور بن يعقوب البصارة حالة الفهرسة: مفهرس فهرسة كاملة الناشر: مؤسسة الريان - مؤسسة السماحة سنة النشر: 1426 - 2005 عدد المجلدات: 11 رقم الطبعة: 1 رابط الكتاب:https://archive.org/details/FP74561
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 09-11-2019 الساعة 02:28 AM |
#10
|
|||||||
|
|||||||
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
أرى الأعضاء لا يتفاعلون مع الموضوع رغم قوة الأدلة ألا يدفعكم هذا لمزيد من البحث عن أدلة أم أنتم أمة متواكلة لا تحسنون إلا النوم على جنوبكم وتنتظروا أن يظهر الحق على الجاهز؟ النصوص بحاجة لتحقيق متنا وإسنادا .. أين همتكم؟ أم سأعمل وحدي كل شيء وأنتم تتفرجون؟ لا زلت أرى فيكم عقيدة الصوفية مترسخة في قلوبكم لا تفارقها .. ويحكم من وثنيتكم هذه .. أفيقوا من فساد قلوبكم هذا وإلا أنزل الله عليكم عذاب أليم شديد لا قبل لكم به .. أم تحسبون أن قصص الهالكين في كتاب الله تعالى للتسلية وليست نذير أن يحل بكم مثل ما حل بهم؟ هل نسيتكم كيف أذل الله أسلافكم من المسلمين لما يطروا أنعم الله على يد المغول والتتار وفي الأندلس من سيدافع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ هل سأدافع عنه وحدي يا موتى القلوب؟ أم تنتظرون المخلص ينزل لكم من السماء أم أن يحيي الله صلاح الدين من قبره؟ خبتم وخسرتم إلا أن يهديكم الله تعالى
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|