#41
|
|||||||
|
|||||||
|
#42
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حارب سليمان عليه السلام وجنوده شياطين الإنس والجن، ويقينا استعملوا ضده أقوى ما توصلوا إليه من العلوم في مختلف المجالات، فضلا عن العلوم السحرية. ومن نصوص القرآن الكريم نفهم أن الغلبة كانت لأهل الحق، وكما نعلم؛ لا يتحقق النصر إلا بعد الأخذ بالأسباب والتوكل على النصير عز وجل، ومن الأسباب المادية إعداد العدة ودراسة أحوال العدو وما يمتلك من قوة، والتدريب، والتخطيط وغيرها، ومنه نفهم أن المسلمين آنذاك، جنّا وإنسا بقيادة النبي عليه السلام، استعملوا في تلك الحرب علوما متقدمة كالتي استعملتها الشياطين، أي أنهم كانوا تقريبا على نفس القدر من التطور أو أكثر، وكذلك نفهم أنهم استعملوا علما مضادا لمواجهة العلوم السحرية وهو علم العلاج الشرعي ( العلم الرباني ضد العلم الشيطاني). ومن تمام المُلك أن يكون المَلك على دراية بكل الأدوات التي سيستعملها في حرب هو قائدها، وإلى جانبه مستشارين من كبار علماء الجن والإنس المسلمين، أي أنه عليه السلام كان على أقل تقدير عالما بالعلوم الجنية والعلوم الحربية وعلم العلاج الشرعي، وإذا كانت الشياطين قادرة على التنقل بين الكواكب والمجرات فأكيد كان للمسلمين علوما تمكنهم من القيام بذلك، ويتجلى هذا في تفسير الأخ لآية المُلك [ص:35] في المشاركة رقم 44. وتختلف طريقة عمل المحركات النفاثة داخل الغلاف الجوي للكرة الأرضية عن خارجه في جزئية انعدام الهواء في الفضاء الخارجي، هذا ما يعرقل عملية الإحراق، لذلك يزود المختصون الصواريخ بالوقود المؤكسد، وهذا من تسخير الله عز وجل للريح، إذ جعلها قابلة للاحتواء والتخزين. وتبقى الأهرامات شاهدا على التطور العلمي الذي وصل إليه المسلمون في تلك الحقبة الزمنية، ونخص بالذكر الألغاز الفلكية التي حيرت علماء الاختصاص[1]، منها اصطفاء الأهرامات مع حزام نجوم "أوريون" في أزمنة معينة[2]، وفي هذا دليل على أن المسؤول عن بنائها ملم بعلم الفلك في ضوء علم العلاج الشرعي، سواء فعل ذلك بوحي من الله عز وجل أو باجتهاد منه والله تعالى أعلم. ____________ [1] علم الفلك قد يساعدنا في فك شفرة الأهرامات https://www.aljazeera.net/news/scien...85%D8%A7%D8%AA [2] https://osr.org/blog/astronomy/pyram...d-orions-belt/ BBC News | SCI/TECH | Pyramids lined up with the stars
|
#43
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
استعمل الإنسان الريح في العصور المتأخرة في عدة مجالات منها التنقل في البحار والمحيطات بواسطة السفن الشراعية، وإن كانت هذه الأخيرة تستغرق وقتا طويلا يصل لأشهر، كذلك استعملها في توليد الطاقة الميكانيكية كما في الطواحن وتوليد الطاقة الكهربائية، للريح أيضا دور في تسعير النار وعليه يمكن استعمالها كسلاح عسكري، ويدخل كل هذا وأكثر في معنى التسخير. أود طرح تساؤل قد تنفعنا الإجابة عليه بإذن الله في فهم أوضح ل (ملك سليمان ) عليه السلام: هل حكم ذو القرنين كل قرن في عالمه وتفرد بالتفاعل مع العالمين في آن واحد ؟ بمعنى هل كان عالم الإنس وعالم الجن عالمان منفصلان أم كانا عالما واحدا ثم انفصلا بعد حادث طرأ ؟ وهل ينبغي لأحد أن يحكم الثقلين في آن واحد ؟ هل جمع الله عز وجل العالمَين استجابة لدعوة نبيه عليه السلام ؟
التعديل الأخير تم بواسطة بودادو ; 01-26-2020 الساعة 01:45 PM |
#44
|
|||||||
|
|||||||
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم النبيين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال تعالى (وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ* يَعْمَلُونَ لَهُ مَا يَشَاءُ مِنْ مَحَارِيبَ وَتَمَاثِيلَ وَجِفَانٍ كَالْجَوَابِ وَقُدُورٍ رَاسِيَاتٍ اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ)[سبأ:12،13] يعجب الإنسان لما ذهب إليه المفسرون في شرح معاني معمولات الجن لسليمان عليه السلام[1]، فكيف لمخلوقات شديدة الخلق بارك الله لهم، يعملون أشياء ليست بتلك الأهمية بالنسبة لما سبقوا البشر إليه من علم، كذلك لا يتماشى المعنى مع الآية السابقة لها فما العلاقة بين تسخير الرياح التي مكنت سليمان عليه السلام من التنقل بسرعة مع القدور والجفان التي تُستعمل في الطبخ ! علما أن هذه الأخيرة مقدور على صناعتها من قبل الإنس مهما كانت ضخمة، حتى فائدتها لا تكاد تُذكر خاصة وأن النبي سليمان عليه السلام ومن معه جنا وإنسا؛ كانوا في حرب ضد الشياطين. والأعجب توافق هذه المعاني مع ظاهر النص القرآني، هذا مع اختلاف لغة الكتابين فالتوراة التي بين يدي اليهود مترجمة من عدة لغات، مع ذلك ينطبق المعنى المُحرف مع النص القرآني وهذا يرجح احتمال كون اللغة الأصلية للتوراة هي العربية الفصحى ! (جِفَانٍ كَالْجَوَابِ) من مقاييس اللغة: (الجيم والفاء والنون أصلٌ واحد، وهو شيءٌ يُطِيفُ بشيءٍ ويَحْوِيه. فالجَفنُ جَفْنُ العين. والجَفْن جفن السَّيْف.وجَفْن مكان . وسمِّي الكَرْم جَفْناً لأنه يَدُورُ على ما يَعْلَق به. وذلك مُشاهَدٌ.)ا.هـ من لسان العرب في مادة (جوب): (وجابَ الشيءَ جَوْباً واجْتابَه: خَرَقَه.)ا.هـ و (ورجُلٌ جَوَّابٌ: مُعْتادٌ لذلك، إِذا كان قَطَّاعاً للبِلادِ سَيَّاراً فيها.)ا.هـ و (وفلان جوَّابٌ جَأّبٌ أَي يَجُوبُ البِلاد ويَكْسِبُ المالَ.)ا.هـ و(وجابَ البِلادَ يَجُوبُها جَوْباً: قَطَعَها سَيْراً.وجُبْتُ البَلدَ واجْتَبْتُه: قَطَعْتُه.)ا.هـ و(والجَوائِبُ: الأَخْبارُ الطَّارِئةُ لأَنها تَجُوبُ البِلادَ. تقول: هل جاءَكم من جائبِة خَبَرٍ أي مِن طَريقةٍ خارِقةٍ، أَو خَبَرٍ يَجُوبُ الأَرْضَ منْ بَلَدٍ إلى بَلَدٍ، حكاه ثعلب بالإِضافة.)ا.هـ ومن مقاييس اللغة: (الجيم والواو والباء أصلٌ واحد، وهو خَرْقُ الشيء. يقال جُبْتُ الأرضَ جَوْبا)ا.هـ ومما تقدم نطرح التساؤل التالي؛ ما هي الآلة الدائرية الشكل التي تطوف، وتتنقل وتجوب بسرعة يمكن وصفها بالخارقة أي أنها تخرق المكان بسرعتها ولا شك أن هذا يحدث في زمن جد قصير ؟ هل ذكر الله عز وجل الأطباق الطائرة في القرآن الكريم ؟ __________ [1] يمكن مطالعة تفسير إبن عاشور وهو من أهل اللغة والبلاغة في كتابه التحرير والتنوير، وقد اجتهد في شرح بعض جزئيات الآية لغويا، بعيدا عن الموروث كالذي جاء في تقسير الطبري لكنه سرعان ما استشهد بالإسرائيليات على المفردات محل البحث، لمطالعة تفسيره للآية.
|
#45
|
|||||||
|
|||||||
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
السفن الفضائية هي أماكن متنقلة تعرج بها أنواع من الجن في السماء، فبعضهم طيارون لا يلزمهم مثل هذه المركبات، يلزمنا دراسة قوله تعالى: (وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ ۖ فَمَن يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَّصَدًا) [الجن: 9] فكلمة (مَقَاعِدَ) بمعنى أماكن ثابتة أو متنقلة للسمع والتنصت وقد تكررت اللكلمة في قوله تعالى: (وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ ۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) [آل عمران: 121] فالأطباق الطائرة بمصطلحنا البشري لها شكلين أحدهما مغزلي أشبه بالغواصات أو السيجار .. والآخر مستدير أشبه بالأطباق والصحون .. وتعتبر مدينة متكاملة تحمل أماكن للمبيت ومستشفى وترسانة أسلحة ومطعم .. وغرفة القيادة بها غاية في التقدم فعلى يسبيل المثال شاشات العرض لديهم ثلاثية الأبعاد تعطي صور طبيعية مجسمة من جميع الجوانب والنوافذ مرنة وشفافة وغاية في المتانة .. والجن المسلم لديهم أطباق للعوائل تحمل نساء ورجال .. وأخرى مخصصة للرجال والجنود وقد أقسم الله تبارك وتعالى في سورة الانشقاق فقال: (فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ * وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ * وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ * لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَن طَبَقٍ) [الانشقاق: 16؛ 19] إن كان المراد هنا ركوب الإنسان الأطباق الطائرة فأرى هذا للن يكون إلا للمسلمين فقط .. وأنها تقنية ستنتقل إليهم من علماء الجن المسلم .. فالأرجح لن ينالها إلا الصالحون فقط ... والله أعلم
|
#46
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت قد قرأت سابقا بعض كتب ومؤلفات الكاتب علاء حلبي وقد نشر بها بعض العلوم الفائقة في عصرنا الحديث وعلوم قد تم إخفائها لأغراض اقتصادية أو سياسية وغيرها من الأسباب ... أغلب ما تم نشره من معلومات في هذه الكتب يصفه العلم الحديث بمسمى (العلوم الزائفة) أو الخيال العلمي ولا يلقى لها إهتماما أمام النخب والأوساط العلمية وبالرغم من وجود دلائل تشير الى التطور العلمي الذي كان حاضرا في العصور القديمة ومدى تطور الحضارة والعمارة الهندسية التي وجدت في بعض الحضارات إلا أن هذا لم يساهم في جلب اهتمام العلماء والباحثين في العصر الحديث إلا قلة منهم حاولت فك الرموز والتنقيب عن هذه العلوم التي كانت واقعا في تلك الأيام أحد هذه الاختراعات والابتكارات التي خدمت البشرية كثيرا هي الطيران والتنقل بين المدن وعبور القارة وكما نعلم أنها إنجاز عصري حديث وكانت أول محاولات الطيران في عام 1903 مـ ثم تطورت مع مرور الوقت حتى أصبحت وسيلة أمنة لنقل المسافرين حول العالم هل كان هذا التاريخ هو بداية ظهور تقنية الطيران والتنقل أم أنه قد توصلت له الحضارة القديمة وقد اختفى مع مرور الزمن بفعل فاعل أو بهلاك هذه الحضارة أو غيره من الأسباب التي قد تكون حالت بيننا وبين الحصول على هذه التقنيات والعلوم القديمة سأرفق لكم بعض الرسومات والتحف فيها نماذج عن طائرات بعضها مشابه للطائرات الحديثة وبعضها مثل الاطباق الطائرة يظهر هنا ملك يدعى كابال أحد ملوك المايا وهو داخل ألة قد تشبه المركبة الفضائية يظهر أحدهم يركب مركبة أِشبه بالصواريخ مركبة طيران عملاقة تسمى فيمانا (vimana)تعود للحضارة الهندية بإمكاناها الطيران خارج الغلاف الجوي وفي البحار أيضا بحسب الأساطير الهندية نموذج إفتراضي لأجزاء هذه المركبة مجسم لطائرة وجد في كولومبيا عام 7000 قبل الميلاد مجموعة اضافية لنفس المجسمات احد اللوحات الفنية وتظهر ركوب الأطباق الطائرة أحد الجدران في معبد سيتي في مصر صورة أوضح لنقوش تبدو مألوفة علينا فتظهر صورة للمروحية (الهيليكوبتر), صورة أيضا لأطباق الطائرة ونماذج أخرى
|
#47
|
|||||||
|
|||||||
|
#48
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
النقوش في صورة الجدارية تختلف عن النقوش المنشورة بمفردها والظاهر أنها معدلة. حبذا لو نشرت الصور من مصدر أثري موثوق، قد يكون في اجتهادك حق فلا تبخسيه حقه من التوثيق فيضيع.
|
#49
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
اشكرك على هذه الملاحظة وأحاول إن شاء الله الحصول على مصادر أفضل لاحقا
|
#50
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لما يُحمل قول الله عزَّ وجَل هنا: {وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ ۖوَقَالَ يَا أَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِن كُلِّ شَيْءٍ ۖ إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ} [النّمل :١٦] على أنه كلام الطّير ؟ فكلمة منطِق لا اراها تخص النّطق هُنا . •عِلْمُ الْمَنْطِقِ : عِلْمٌ قَائِمٌ عَلَى قَوَانِينَ عَقْلِيَّةٍ تَقُودُ إِلَى أَحْكَامٍ صَائِبَةٍ وَتَجَنُّبِ الْخَطَإِ. (١) •علمٌ يعْصم الذِّهْن من الْخَطَأ فِي الْفِكر وَيُقَال فلَان منطقي عَالم بالْمَنْطق أَو يفكر تفكيرا مُسْتَقِيمًا. (٢) أنا ارى معناه هنا: اي: طريقة الطيران ،أو كيفية الطّيران ،وكلمة {الطَّيْرِ} لا أراها تخص الطير من الحيوان ،بل الصعود الى السماء ،اي : الطيران في السماء. ايضاً بعض المفسرين ينسب بعض ماورد في القرآن فيما خَصّ داوود وسليّمان عليهما السلام بالمعجزات ،طبعا ما سأذكره لا ينفي عنهم المعجزات ابدا ً، فلوا تأمّلنا هذه الآيه نجده تعالى قال: {وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًاۖ وَقَالَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي فَضَّلَنَا عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّنْ عِبَادِهِ الْمُؤْمِنِينَ } [النّمل:١٥] ماهو هذا العلّم؟ قال تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا ۖ يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ ۖ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ } [سبأ:١٠] قد يكون فيما يخُص إلآنة الحديد فهي مما تفضلّ الله تعالى به على داوود عليه السلام وهذا لا يفيد التخصيص فأعتقد العلم هنا يشمل اشياء لا شيء ، وبالتالي لا أرى كما قال بعض المُفسرين أنّه كان في يديه كالطين المبلول يصرفه في يده كيفما يشاء بغير ادخالِ نار و... . ايضاً ،لا يخفى على احد، كُلّنا لو تكلمَ أحد معنا بنفس لُغتنا وكانت هذه لغته بغض النّظر عن جِنسه الذي ينتمِي إليه سنفهمه بكل تأكييد،لأن لُغته موافقه لنا ،وهذا امر لا غرابه فيه، فهل نعتبر كلام طيور الجن فضل ،وهذهِ لغتهم اصلاً،و يستطيعون الكلام بها معنا ومع غيرنا وليست بالأمر الحديث؟ بكل تأكيد اولاً انّ كلّ شي دقَّ او عَظُمْ فضل من الله تعالى .. لكن أرى قوله تعالى: {إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ} ،والتُركزوا على {الْمُبِينُ} ،لا يُقصد بها فهم كلام الطّير ، بل الطيران فالفضل هُنا عائد على: {عُلِّمْنَا مَنطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِن كُلِّ شَيْءٍ} خصوصا ان سليمان عليه السلام ،قال: {عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ }وهي عامه ويدخل فيها الجن من قومه فهل حديث طيور الجن امر جديد على الجن ؟ لكن قد تُثار شبهه ان كان الطيران حديث على الجن في هذا العصر،وهذا يحتاح الى اثبات . هذا اجتهادي ،والله تعالى اعلم . ____________________ (١) المعاني. (٢) المُعجم الوسيط.
التعديل الأخير تم بواسطة سميه ; 10-28-2020 الساعة 02:32 AM |
الكلمات الدلالية (Tags) |
السلام, الطيران, حوار:, سليمان, عليه, عالم, في, والفضاء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|