#11
|
|||||||
|
|||||||
سجل الأطباء حصول حساسية لجسم الإنسان من بعض البروتينات الموجودة في لعاب الحيوانات الأليفة مثل "بروتين Fel d 1" الذي يسبب الحساسية من القطط، و"بروتين Can f 1 "المسبب للحساسية من الكلاب.
و يكبر خطر تنقل البكتيريا الموجودة في لعاب الكلاب عند لعقها للجروح المفتوحة للإنسان ، و عند مرضى السكري المعروف لديهم بطئ التئام الجروح الخطر مضاعف.. و هذه بعض الحالات التي سجلت فيها عدوى خطيرة أعقبت لعق كلاب أو قطط للجروح: مصاب بالسكري، انتقلت إليه عدوى بكتيريا الباستيريللا، بسبب لعق كلبه لجرح إصبع قدمه، مسببًا عدوى في نخاع العمود الفقري.المصدر: مقال على ويكيبيديا عن لعق الجروح __________ Can f 1 or canis familiaris allergen 1 is a lipocalin allergen produced by dogs in their tongue epithelial tissue. It is homologous with the human lipocalin LCN1
|
#12
|
|||||||
|
|||||||
داء الكلب (Rabies)أو السعار هو مرض فيروسي ينتقل عند ملامسة لعاب الكلب الحامل للمرض لجرح مفتوح في جسم الإنسان،أو عند وصول الفيروس للأغشية المخاطية..وتَتضمّنُ الأعراضُ إِثارَة و عدائيّة وخَرَف، ومن بعد ذلك الإصابة بالشللِ والموتِ.
أسباب الاصابة بالسعار أو داء الكلب يحدث داء الكلب بسبب أحد أنواع الفيروسات التي يمكنها أن تصيب الدماغ وتؤدي في النهاية الى الوفاة، وينتقل الفيروس للانسان بسبب عضة الحيوان الحامل للفيروس ويترسب الفيروس في العضلات أو في الانسجة أسفل الجلد، وللفيروس فترة حضانة عادة ما تكون ثلاثة أشهر، ويبقى الفيروس قريبا من منطقة الاصابة، ثم ينتقل عبر الجهاز العصبي الى المخ ومنه الى جميع أجزاء الجسم. ويمكن لأي حيوان أن ينقل داء الكلب وفي الولايات المتحدة الأمريكية تم رصد حالات أصيبت بالمرض بواسطة الخفافيش وحيوان القيوط والثعالب والراكون بينما يبقى السبب الرئيسي في العالم الثالث للاصابة هو عضة الكلاب الضالة. ويمكن للأبقار والقطط والخيل أيضا أن تنقل داء الكلب وعادة ما يكون لدى السلطات سجل بالحيوانات التي يمكنها أن تنقل للبشر داء الكلب ولديها المصل الذي يمكن أن ينقذ حياة الشخص الذي انتقلت اليه العدوى في المراحل المبكرة من الاصابة.[3] تشخيص داء الكلب يمكن تشخيص الاصابة بداء الكلب في الحيوان عبر تحليل أي جزء من أجزاء دماغ الحيوان العقور، وفي حالة تشخيص المرض لدى أحد الحيوانات يتم قتله قتلا رحيما حتى لا يعاني من اعراض المرض المتقدمة أو ينقله لأخرين، أما في حالة كان الحيوان خالي من المرض فلا داعي لاتخاذ اي نوع من الاجراءات. أما في الانسان فيمكن تشخيص المرض في لعاب الانسان أو دمه أو السائل الشوكي أو عبر خزعة من الجلد، ويجب عمل عدة اختبارات للتأكد من حقيقة المرض ويمكن للفحوصات ان ترصد أحد أنواع البروتين الموجودة على غلاف الفيروس الخارجي أو ترصد المادة الوراثية الخاصة بالفيروس، أو الأجسام المضادة التي ينتجها الجسم ضد الفيروس.[3] انتقال العدوى: يصاب الإنسان عادة بالعدوى بعد تعرضه لعضات أو أخداش عميقة من جانب حيوان مصاب بداء الكلب وتمثل حالات العدوى المنقولة من الكلاب المصابين بداء الكلب إلى الإنسان 99% من الحالات . وتتحمل أفريقيا وآسيا أكبر عبء لداء الكلب لدى الإنسان وتسجَّل فيهما 95% من حالات الوفاة الناجمة عن داء الكلب على نطاق العالم . وفي الأمريكتين، تعتبر الخفافيش الآن السبب الرئيسي لحالات الوفاة الناجمة عن داء الكلب البشري إذ تم وقف معظم حالات العدوى المنقولة عن طريق الكلاب في هذا الإقليم. ويمثل داء كلب الخفافيش أيضاً خطراً مستجداً يهدد الصحة العمومية في أستراليا وأوروبا الغربية. ومن النادر جداً أن تسجَّل حالات الوفاة لدى الإنسان من جراء التعرض للثعالب وحيوانات الراكون والظرابين وبنات آوى والأنماس وغيرها من أنواع آكلات اللحوم البريّة المضيفة وليست هناك حالات معروفة للعدوى بداء الكلب المنقولة عن طريق عضات القوارض. ويمكن أن تنتقل العدوى أيضاً عندما تخالط مادة ملوثة أي اللعاب عادة مخالطة مباشرة الغشاء المخاطي البشري أو الجروح الجلدية الحديثة. وإن انتقال العدوى بين الأشخاص عن طريق العض أمر ممكن من الناحية النظرية غير أنه لم يؤكد قط. ونادراً ما يُصاب المرء بداء الكلب عن طريق استنشاق الرذاذ المحتوي على الفيروس أو زرع أعضاء ملوّثة. ولم تؤكد قط حالات العدوى بداء الكلب من خلال استهلاك اللحم النيء أو الأنسجة الحيوانية لدى الإنسان. [1] علاج داء الكلب: يمكن علاج داء الكلب في فترة الحضانة، ويتم ذلك من خلال الدمج بين الغلوبولِينات الغامَّائِيَّة (Hyperimmune globulin) المضادة للبروتين G واللقاح. لقد كان لويس باستور هو أول من أعلن عن وجود علاج فعال بعد التعرض للفيروس. وقد قام عام 1885 باستخدام اللقاح الذي تم تحضيره من سلالة فيروس ثابت ينمو في دماغ الأرانب. أما اليوم، فان المركبات الحديثة للقاح التي يتم استخدامها لتطعيم العمال المعرضين للخطر ولمعالجة من تعرضوا للفيروس، والتي يتم حقنها في العضلات، فيتم تحضيرها من سلالة فيروس متحول تتكاثر في الخلايا البشرية، خلال زرع الخلايا.[2] _________________________ المصادر: [1] : منظمة الصحة العالمية [2] :مجلة ويب طب Web Teb [3] :موقع موثَّق
|
#13
|
|||||||
|
|||||||
لقد وصف الله تعالى في كتابه، الحالة التي يكون عليها الكلب المسعور،حيث قال تعالى :
(وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ۚ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ۚ) [الأعراف: 176] حيث يلهث الكلب من شدة الركض ويكون في حالة هياج شديد كما يصبح شرسا وعدوانيا وينقض على من يجده في طريقه.. لذلك فإن عضة الكلب المسعور الذي يحمل في لعابه فيروس داء الكلب خطيرة ,وتستوجب إسعافات أولية طارئة وتلقي الأمصال المخصصة لعضة الكلب وذلك تجنبا من حدوث مضاعفات قد تسبب الضرر للمصاب بهذه العضة.
|
#14
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
"توجد في جلد الإنسان غدد عرقية تختص بتنظيم درجة الحرارة Eccrine Sweat Glands، وتوجد في جلد الكلب غدد تختص بالترطيب وتمييز رائحة الكلاب Apocrine Sweat Glands، ولا يملك غدد تختص بتنظيم درجة الحرارة لذا لا يملك إلا اللهاث Panting دوما حتى ولو لم يخرج لسانه ليعرض أكبر مساحة حيث تخرج الحرارة مع بخار الماء". [1] ـــــــــــــــــــ [1] http://quran-m.com/quran/article/2823/لهاث-الكلب
|
#15
|
|||||||
|
|||||||
لم يكن المستوى العلمي للطب عند العرب في العهد القريب من النبوة، بذلك المستوى الذي توحي به كتب الأخبار كاقتصار التطبيب على العلاجات البدائية و احتكار الكهنة و المشعوذين لهذه المهنة.
لكن كان هناك أطباء وصلنا خبر بعضهم الذين عاشوا في زمن الأول لظهور الإسلام و منهم على الأقل عشرة من الأطباء المتمكنين و غيرهم من الممرضين و الممرضات، وقد استعان ببعضم أجلاء بلاد الفرس كالطبيب ابن أبي رمثة التميمي [1] و قد ذكرهم ابن أبي أصبيعة في كتاب بعنوان الأنباء في طبقات الأطباء منهم:
رابط تحميل المنشور الإنذاري بجودة عالية PDF [هنا] إن صحت هذه الدراسة الطبية و ثبت اقتران الكلاب بالطاعون، هذا يفتح لنا الباب لدراسة علاقة الكلاب بالطاعون و الدجال. (يأتي الدَّجَّالُ المدينةَ فيجدُ الملائِكةَ يحرسونَها فلاَ يدخلُها الطَّاعونُ ولاَ الدَّجَّالُ إن شاءَ اللَّهُ) الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم: 2242 | خلاصة حكم المحدث : صحيح و الله أعلم.
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 09-29-2019 الساعة 02:59 PM |
#16
|
|||||||
|
|||||||
تأذي الملائكة من الروائح الكريهة للكلاب
من المعروف عن الكلاب الروائح الكريهة و تكون أقوى و منفرة جدااا في حالة قلة النظافة أو بسبب شيوع بعض الأمراض و هذه بعضها :
1– الغدة الشرجية ومشاكل رائحة الكلب الغدة الشرجية هي أحد العوامل التي تسبب رائحة الكلب الكريهة، في الواقع هي ليست غدة حقيقية لكنها كيس موجود عند فتحة الشرج يفرز روائح كريهة في فصائل بعض الكلاب وخاصة كلاب الجريفون.2– مشاكل الجلد التي تسبب رائحة الكلاب الكريهة من أسباب انبعاث روائح كريهة من الكلب مشاكل الجلد الشائعة والتي تنتشر بين الكلاب بشكل كبير.3– أمراض الأذن في الكلاب قد تسبب الروائح الكريهة معظم إصابات الأذن التي تحدث للكلب تسبب روائح كريهة قد تنبعث من الكلب وتتركز حول منطقة الأذنين.4– غازات البطن في الكلاب بعض الكلاب تعاني من الحساسية تجاه بعض الأطعمة أو مكونات الطعام الجاف (الدراي فود) ولذلك قد تنبعث منها الغازات التي سبب الكثير من الرائحة الكريهة.5 – مشاكل الأسنان ورائحة الفم الكريهة في الكلب روائح الكلاب التي تنبعث من الفم وأثناء تنفس الكلب تدل على وجود مشاكل في أسنان ولثة الكلب.و ما هو بين أيدينا من النصوص تجزم بتأذي الملائكة من الروائح الكريهة كما يتأذى الإنسان، و قد تنفرهم من أماكن تواجد الكلاب بسبب الروائح الكريهة المنبعثة منهم، و هذا فيه خطر كبير على الجن المسلم و عمار البيت، لكونها ثغرة كبيرة في البيت تقوي الشياطين و تتسلط عليهم، و يستنشق أهل البيت هذه الروائح الكريهة تدخل أجسامهم تستغلها الشياطين في تحصين أنفسهم، فالشيطان يستغل أي فرصة للحصول على مدد. وهذا اقتباس مما جاء في بحث نشر بتاريخ 28 ابريل 2013 للباحث بهاء الدين شلبي بعنوان:الروائح وعلاقتها بالشياطين. علاقة الشياطين بالروائح الكريهة: أما الروائح الكريهة والمنتنة، فلها تاثير نفسي سيء، فهي مقززة وتبعث على النفور من أي مكان تفوح منه، إلا أن الشياطين أنواع وأصناف مختلفة، فبعضهم وليس كلهم، يختارون الإقامة في مواضع النجاسات، ويجتمعون على القاذورات، فتألف أنفسهم الروائح الكريهة، وهذه الأصناف هم من أضعف أصناف الشياطين، فمجرد دعوة بسيطة تتكون من بضعة كلمات تحول بينهم وبيننا، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ هذِهِ الحُشوشَ مُحتَضرةٌ، فإذا دخلَ أحدُكُم، فليقُلْ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ الخبثِ والخبائثِ). () بينما عتاة الشياطين ومردتهم لا يسكنون الحمامات، فهذه الأماكن لا تليق بمكانتهم، فيختارون أماكن جديرة بأمثالهم، غاية في النظافة، فيها من الروعة والجمال، وتفوح منها أطيب الروائح. واجتماع صنف من الشياطين في مواطن النجاسات، ليس لحبهم الراوئح الكريهة، ولكن بسبب فرط ضعفهم، لأنها قد تؤمن لهم مصالح سحرية كثيرة، فيختارون الأماكن التي تنفر منها الملائكة، أو يتعاطون الروائح التي تتأذى منها الملائكة، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَنْ أكلَ من هذه البَقْلَةِ: الثومِ والبصَلِ والكُرَّاثِ، فلا يَقربْنا في مساجِدِنا، فإنَّ الملائكةَ تتأَذَّى مِمّا تتأذَّى مِنهُ بنُو آدَمَ). () فإيذاء الملائكة، وصالح عباد الله من الجن والإنس أهداف لسحرة الجن والإنس معا، وهذا يمنح صغارالشياطين فرصة للعمل في هدوء، بعيدا عن أي هجوم مضاد سواء من الجن المسلم أو الملائكة، وتقليص أي دور هجومي يحول بينهم وبين المضي في تنفيذ مهامهم المكلفين بها. يتم السحر على الخدام، بهدف إجبارهم بالسحر على تنفيذ الأسحار المنصوص عليها في أمر التكليف، وبالتالي يفرض عليهم مكرهين الإقامة في الأماكن القذرة، سواء داخل جسم المريض أو حتى داخل أنابيب الصرف الصحي، والتي تعتبر ممرات آمنة لانتقال الأسحار، من مرحاض الساحر، إلى مرحاض الشخص المسحور، لذلك يكثر تعرض المرضى للمدد من خلال المراحيض والحمامات. فيتم أسر عمار البيت من الجن المسلم كرهائن، للضغط على ذويهم خارج جسد المريض، وفرض إملاءاتهم عليهم، وإيداعهم داخل الأماكن المستقذرة، بهدف الحيلولة دون نجاح محاولات إخراجهم من مواضع النجاسات، لأن مواضع النجاسات محفوفة بالشياطين، وغير أمنة على الجن المسلم، وفي ظل إكراه الشياطين على ممارسة السحر، يتأقلم جميع الأسرى على الوضع البغيض الذي فرض عليهم مكرهين. فلا يشترط أن يكون الشيطان مقيم داخل أماكن النجاسات أن يكون محب للروائح الكريهة، بل قد يكون مكرها على قبول هذا الوضع والتأقلم عليه، وفي مثل هذه الحالة يكون الشيطان متعطشا للروائح الزكية، فتجذبه وتؤثر فيه أقوى مما يتأثر بها من يعيشون في أماكن نظيفة، فكما أن الشيطان يتقوى بالنجاسات، فإن نقطة ضعفة سرعة تأثره بالعطور الزكية. عادة ما يلتمس سحرة الجن مواطن النجاسة من جسم الإنسان، كالشرج، والمستقيم، والمثانة البولية، والرحم، والإحليل، فيوطنوا فيها خدام السحر، ليتحصنوا بها.[2] انتهى. تخريج النصوص الواردة في البحث : -(مَنْ أكلَ من هذه البَقْلَةِ : الثومِ و البصَلِ والكُرَّاثِ ، فلا يَقربْنا في مساجِدِنا ، فإنَّ الملائكةَ تتأَذَّى مِمّا تتأذَّى مِنهُ بنُو آدَمَ) الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 6089 | خلاصة حكم المحدث : صحيح - (إنَّ هذِهِ الحُشوشَ مُحتَضرةٌ، فإذا دخلَ أحدُكُم، فليقُلْ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ الخبثِ والخبائثِ) الراوي : زيد بن أرقم | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم: 244 | خلاصة حكم المحدث : صحيح _____________ [1] المصدر بتصرف [2] الروائح و علاقتها بالشياطين بهاء الدين شلبي .
|
#17
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#18
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
سَمِعْتُ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يقولُ: (لا تَدْخُلُ المَلائِكَةُ بَيْتًا فيه كَلْبٌ، ولا صُورَةُ تَماثِيلَ).[1]ربما امتناع دخول الملائكة و تاذيها في الأماكن التي يتواجد فيها الكلاب تلك العلاقة الوثنية بين الكلب و التماثيل، فقد مر معنا في بحث علاقة الذئاب بالجن أن الكلب من أوائل الثديات التي روضها الإنسان من الذئاب، فالذئاب كانت من المعبودات لدى بعض الوثنيين، حتى وإن انقطع تأليه هذا الحيوان من البشر فلزال شياطين الجن على دينهم، إذن فهو يعتبر عامل جذب لهم. و الله أعلم. ____________ [1]الراوي : أبو طلحة زيد بن سهل الأنصاري | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 3225 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
|
#19
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
هي بكتيريا عصوية حية مُرهفة (صَعبة الإرضاء) بطيئة النُمو سلبية الغرام تتبع لجِنس السُّخامِيَّة، وهي بكتيريا تعايشية بشكلٍ طبيعي في لثة أنواع الكلاب والقطط. يُمكن أن يحدث الانتقال عبر اللدغات أو اللعق أو حتى القُرب من الحيوان نفسه.
بشكلٍ عام تمتلك هذه البكتيريا حدة مُنخفضة في الأفراد السليمين، ولكن قد لوحِظَ أنها تُسبب مرض شديد في الأفراد المتواجدة لديهم سابقًا. طريقة الإمراض الخاصة بهذه البكتيريا غير معروفة حتى الآن، ولكنَّ زيادة التشخصيات السريرية عززت من أهمية هذه البكتيريا.[1] ______ [1]المصدر: كَابْنُوسِيْتُوفَاغَا كانيمورسوس
|
#20
|
|||||||
|
|||||||
في دراسة نشرت على مجلة الطب الباطني بتاريخ 10 أكتوبر 2018، قام مجموعة من الأطباء في مختلف التخصصات في دراسة حالة مريض عمره 54 عام يعيش بمقربة كلب، و قد أصيب بسخامية عضة الكلب و الجديد في هذه الدراسة أن المريض لم يتلقى أي عضة من الكلب و لم يتم لعقه، أي أن العدوى لا تستلزم الاتصال المباشر بالكلب و أنها ممكن أن تنتقل بمجرد التواجد في مقربة من الكلب.
Introduction https://www.sciencedirect.com/scienc...06X?via%3Dihub
Capnocytophaga canimorsus is a Gram-negative bacterium present in normal dogs and cats mouths. It can be responsible for septic shocks after dog or cat bite, especially in asplenic patients. Case report We report here a case of C. canimorsus infection rapidly presenting as a multiple organ dysfonction syndrome in an immunocompetent 54 years old patient, who lives near a dog, without any sign of bite. The evolution was a rapidly fatal fulminant septic shock. Conclusion Among patients with a septic shock of unknown etiology, fatal evolution due to C. canimorsus should be avoided by systematic use of early antibiotherapy with amoxicilline and clavulanic acid, especially in patients who live near a pet, even if they are immunocompetent.
Capnocytophaga canimorsus, germe commensal de la cavité buccale des chiens et des chats, est parfois responsable d’infections humaines gravissimes lors de morsures ou de « léchages », notamment sur terrain d’immunodépression. Observation Nous rapportons l’observation d’un patient de 54 ans, sans antécédent, vivant à proximité d’un chien, ayant présenté un choc septique avec purpura fulminans fatal en rapport avec une infection à C. canimorsus, sans notion évidente de morsure ni de « léchage » de plaie. Conclusion Ce cas rappelle l’extrême gravité potentielle des rares septicémies à C. canimorsus et illustre le fait que ceci est possible sans contexte d’immunodépression et sans notion d’inoculation. Devant une infection grave sans étiologie nette, une antibiothérapie par l’association amoxicilline-acide clavulanique doit être envisagée si le patient vit à proximité d’un animal domestique et ce d’autant plus s’il existe des lésions cutanées ou un antécédent de morsure. المصدر:
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 09-30-2019 الساعة 11:44 PM |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الكلب, نجاسة, وجرثومة, كنوبوسيتوفاغا |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|