بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ
منتـدى آخـر الزمـان  

العودة   منتـدى آخـر الزمـان > المنتدى الاجتماعي > الأسرة والمجتمع > كتب

كتب

               
 
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-24-2019, 12:18 AM
عضو
 Saudi Arabia
 Female
 
تاريخ التسجيل: 02-11-2019
الدولة: هذه الأرض
المشاركات: 239
معدل تقييم المستوى: 6
حفصة is on a distinguished road
افتراضي إني رزقت حبها

بسم الله الرحمن الرحيم


رزقت حبها

تحميل مباشر من هنا :

http://mybook4u.com/books/0B2_C2Y5bm...UZGSU1vLTg.pdf





رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-18-2019, 04:18 PM
فائزة
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

جزاكم الله خيرا على نشر هذا الكتاب الجميل ,عن سيرة أمنا خديجة رضي الله عنها وحب النبي صلى الله عليه وسلم لها.



رد مع اقتباس
  #3  
قديم 12-18-2019, 11:51 PM
فائزة
زائر
 
المشاركات: n/a
افتراضي

اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دانية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


 - كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إذا ذبَح الشَّاةَ يقولُ : ( اذهَبوا بذي إلى أصدقاءِ خديجةَ ) قالت : فأغضَبْتُه يومًا فقال صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( إنِّي رُزِقْتُ حُبَّها )
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم: 7006 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم



* ( إنِّي رُزِقْتُ حُبَّها ) هل معناها :

1- أنّه رُزِق أن يُحبّها ..أي حبُّهُ لها هو رزق من الله ؟
2- أنّها أحبّته ..أي حُبُّها له هو رزق من الله ؟


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته,


الله أعلم ,أظن أنه ليس مهما من منهما عليهما السلام أحب الآخر أكثر..
أقترح أن تقرئي الكتاب كاملا عن السيرة العطرة لأمنا خديجة رضي الله عنها، وكيف صان النبي صلى الله عليه وسلم حبها حتى بعد وفاتها، كما أن الكتاب يحمل مقتطفات من كتاب طوق الحمامة لإبن حزم الذي تطرق لأصول الحب والألفة بين الزوجين.



رد مع اقتباس
  #4  
قديم 01-18-2020, 09:15 PM
عضو
 Saudi Arabia
 Female
 
تاريخ التسجيل: 18-01-2020
الدولة: بلاد الحرمين
المشاركات: 9
معدل تقييم المستوى: 0
ديمه is on a distinguished road
افتراضي

((اللَّهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَ قُلُوبِنَا، وَأَصْلِحْ ذَاتَ بَيْنِنَا، وَاهْدِنَا سُبُلَ السَّلَامِ، وَنَجِّنَا مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ، وَجَنِّبْنَا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَبَارِكْ لَنَا فِي أَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُلُوبِنَا، وَأَزْوَاجِنَا، وَذُرِّيَّاتِنَا، وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ، وَاجْعَلْنَا شَاكِرِينَ لِنِعْمِكَ مُثْنِينَ بِهَا عَلَيْكَ، قَابِلِينَ لَهَا، وَأَتِمِمْهَا عَلَيْنَا))



رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
حبها, رزقت, إني


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية
تابعونا عبر تويترتابعونا عبر فيس بوك تابعونا عبر وورد بريس


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO Designed & TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas

جميع حقوق الطبع والنشر محفوظة لمنتدى آخر الزمان©

تابعونا عبر تويتر