#1
|
|||||||
|
|||||||
غذاؤك دواؤك
المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله
جزاكم االه خيرا .. الدكتور بسط كم هائل من المعلومات في دقائق بارك الله له .. عجبت لأضرار الخبز كأنه شيطان المأكولات؛ يضر ولا ينفع ويحرم الجسم الانتفاع من المأكولات الأخرى !
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
في الدول التي تدعي التقدم خاصة وباقي دول العالم عامة يزعمون أنهم يبذلون ما في وسعهم للحفاظ على صحة المواطن (حماية المستهلك)، غير أنهم لا يحظرون بيع واستعمال هذه السموم التي تقتل الإنسان ببطء وقد أثبت العلم ذلك بشكل قطعي، فما الذي يمنعهم من ذلك ؟
هذا وجه من أوجه تحالف شياطين الإنس والجن وعداوتهم للبشر والمسلمين، وهم الشركات الكبرى المصنعة للأدوية المسحورة التي من أهدافها تمريض الإنسان (إمراض وليس التمريض ... الإدارة) وكذلك الشركات التي تتربح من بيع هذه السموم.
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
و عليكم السلام و خيرا جزاكم الله
اقتباس:
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
معلوماته عن الخبز مغلوطة .. الخبز ذكر في قصة يوسف عليه السلام (وَقَالَ الْآخَرُ إِنِّي أَرَانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزًا تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُ) [يوسف: 36] .. والقمح نبات طيب لولا التهجين والعبث في مكوناته الطبيعية وكذلك الشعير كان يأكل منه النبي صلى الله عليه وسلم "كان يَبِيتُ الليالِيَ الْمُتَتَابِعَةَ طاوِيًا وأهلُهُ ، لا يَجِدُونَ عَشاءً ، وكانَ أكثرُ خُبْزِهمُ خبزَ الشَّعيرِ" [1] مع أن هذا الخبر صحيح الإسناد إلا أن متنه مكذوب لأن النبي كان قوي البنية وكان غنيا وهذا يلزم منه أنه كان يأكل ويتغذى لأن إعداد العدة والبدن للقتال فريضة ولكن لم يصلنا أباره عن تدريباته القتالية هو ونساؤه بل وأصحابه .. ولكن المهم أنه كان يعرف خبز الشعير ويأكله
الإشكالية الثانية [خميرة البيرة] المستخدمة في تخمير الخبز مصنوعة بطريقة محرمة تعتمد على الكحوليات لذلك قكل الخير مصنوع بمادة محرمة .. ولي مواضيع عن هذا الموضوع منشورة بالمنتدى والمدونة فضلا عن أن الشياطين تعيد تخمير الخبز داخل المعدة للاضرار بالإنسان بسبب الخميرة .. فهناك جوانب خفية لا يعلمها كثير من الناس ولكن نوع الحبوب وطريقة تخميرها تضر بالإنسان أما الأدوية المتداولة في الأسواق فأغلبها صنعها سحرة ،، كأدوية الأمراض النفسية مثلا كلها مسحورة وإن كان له تأثير مسكن إلا أن ضررها أكبر فقائمتها لا تحتوي على أكثر من عشرة أنواع رئيسة على مستوى العالم رغم وجود بدائل مفيدة من الأعشاب الطبيعية لكن لا أحد يوجه المرضى لها ثم هو يتكلم عن ضرر ألبان البقر فقد خالف ما ورد في الحديث (عليكم بألْبانِ البقَرِ، فإنَّها دَواءٌ، وأسمانِها فإنَّها شفاءٌ. وإيَّاكمْ ولُحومَها ، فإنَّ لُحومَها داءٌ). [2] فإما أن كلامه صحيح ومتن الحديث مكذوب وإما متن الحديث صحيح وكلامه خاطئ .. وهذا يلزمه بحث علمي موثق .. فالحديث يتعارض مع القرآن الكريم في قوله تعالى: (فَمَا لَبِثَ أَن جَاءَ بِعِجْلٍ حَنِيذٍ) [هود: 69] فلو كانت لحوم البقر داء ما قدمها إبراهيم عليه السلام لضيفة المكرمين .. فلو كان لبن البقر داء لاستثنا الشارع من المباحات فقال تعالى: (وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً ۖ نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَنًا خَالِصًا سَائِغًا لِّلشَّارِبِينَ) [النحل: 66] وقال تعالى: (وَإِنَّ لَكُمْ فِي الْأَنْعَامِ لَعِبْرَةً ۖ نُّسْقِيكُم مِّمَّا فِي بُطُونِهَا وَلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ) [المؤمنون: 21] عموما فديوهات هذا الطبيب ينقصها التوثيق العلمي فهناك من ردوا عليه بفديوهات مضادة .. فمثلا تركيب ملح الهمالايا يعادل تركيب الملح البحري ومن حيث النسب .. والسكر المصنع ضار لا شك لكن البدائل متاحة كدبس التمر مثلا ولا أحد يروج للبدائل فضلا عن أن القنوات المخصصة للطبخ وبرامج الطبخ بشكل عام تروج لوصفات ضارة وغير صحية ولا تخضع لمراقبة طبية لتعديلها وضبطها إلا قليل جدا من البرامج المتخصصة حتى هذه لا تخضع للرقابة ________________ [1] الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 4895 | خلاصة حكم المحدث : حسن. [2] الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 4061 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | شرح الحديث التخريج : أخرجه الحاكم (8232)، وأبو نعيم في ((الطب النبوي)) (858) واللفظ له، والديلمي في ((الفردوس)) (4058)
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
وهذا يختلف تماما عن الخبز الذي كان يُؤكل في زمن النبي عليه الصلاة والسلام فالأول منزوع البركة الهدف منه الشبع، فالذي لا يشبعه إلا صحنان من طبق ما أو أكثر، يأكل نصف صحن مع خبزة ونصف، وتجد هذا النوع من الخبز حاضرا على أغلب الموائد بغية التوفير وعدم الإنفاق وكذلك لعدم تحمل مشقة إعداده في المنزل بمكونات صحية؛ غير مبالين بالأضرار الناجمة عن الاستعمال اليومي له. اقتباس:
ينصح المتخصصون في التغذية من الأطباء بعدم تناول لحوم المواشي التي لا تتغذى على عشب طبيعي، فضلا عن التي يتم حقنها بالهرمونات والمضادات الحيوية والمنشطات بغية تسريع عملية النمو للكسب السريع، فلو مثلا ربى الراعي بقرة عادية (نمت نموا طبيعيا وليست من سلالة معدلة وراثيا) لو أنه تركها ترعى عشبا مرشوشا بالمبيدات أو قدم لها قمحا هجينا سيؤثر هذا سلبا على لحمها وحليبها وسيتضرر كل من يأكل لحمها (عجز في انتاج التستسترون للرجال على ما أذكر ومصائب أخرى) وكذلك من يشرب حليبها ونفس الشيء بالنسبة للحم الدجاج وبيضه وتجد محلات تبيع لحم البقر مثلا وتحدد مصدر تغذيتها (قمح هجين أم لا، عشب معالج أم لا ... ) فهل هذه الأنعام المريضة هي نفسها المذكورة في الآيات ؟ طبعا لا، فقد بُدلت خلقتها وأصبح ضررها أكثر من نفعها وقد يكون هذا من تأويل الآية 119 من سورة النساء في قوله تعالى على لسان إبليس (وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا) فيقينا حال العجل الذي قدمه إبراهيم عليه السلام لضيوفه ليس كحال العجول اليوم لأن مأكلهم ومشربهم وحتى الهواء الذي يتنفسونه مختلف، وعليه لا تصح مقارنة الأنعام المذكورة في الآية بالتي نجدها اليوم. هذا وتوجد حتما جزئيات نجهلها فما سبب تناقص حجمها مع مرور الزمن وهل يؤثر على منافعها وأضرارها ؟
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
دواؤك, غذاؤك |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|