#1
|
|||||||
|
|||||||
علم سياسة الخيل لوهب بن المنبه [مخطوط]
بسم الله الرحمن الرحيم
علم سياسة الخيل لوهب بن المنبه المخطوط محفوظ بالمكتبة الوطنية الفرنسية تحت رقم/كود: Département des manuscrits. Arabe 2817 الكاتب: مجهول تاريخ النشر: 1180 هـ / 1670 م 213 صفحة. المخطوط غير مفهرس. https://archive.org/download/2021032...9%8A%D9%84.pdf
المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 03-28-2021 الساعة 03:23 PM |
#2
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خيرُ الخيلِ الأدهَمُ الأقرَحُ الأرثَمُ ، ثمَّ الأقرَحُ المُحجَّلُ طَلقُ اليمينِ ، فإن لم يَكُن أدهَمُ فكُمَيْتٌ علَى هذِهِ الشِّيَةِ)[1] في هذا الحديث صفات خير الخيول وأحسنها كما وصفها لنا النبي صلى الله عليه وسلم، وجعلها ثلاث مراتب. خير الخيل وأفضلها: - "الأَدْهَمُ"، أي: الأسْوَدُ، - "الأقْرَحُ"، أي: الَّذي في وجهِه بَياضٌ، وهو أقَلُّ مِن بَياضِ الغُرَّةِ، - "الأرْثَمُ"، أي: الَّذي في شَفَتِه العُليا بَياضٌ، وقيل: في أنْفِه وشَفَتِه العُليا، المرتبة الثانية: "الأقْرَحُ"، أي: الَّذي في وَجْهِهِ بَياضٌ، وهو أقَلُّ مِن بَياضِ الغُرَّةِ، "المُحجَّلُ"، أي: وفي قوائمِه بَياضٌ، "طَلْقُ اليَمينِ"، أي: ليس بيُمناه بَياضٌ مع وُجودِه في باقي قَوائمِه، وقيل: أي: ليس بقَوائمِه بَياضٌ، المرتية الثالثة: "فإنْ لَم يكُنْ أدْهَمَ"، أي: إنْ لَم يكُنْ هذا الفرَسُ الَّذي ستستعمِلُه أسوَدَ، "فكُمَيْتٌ"، أي: بين سَوادٍ وحُمرَةٍ، وقيل: بأُذُنَيه وعُرْفِه سَوادٌ وباقي الفرَسِ أحَمرُ؛ وهذا تَفسيرٌ وتوضيحٌ لأماكِنِ السَّوادِ، وقيل: الأشْقَرُ: ما كان ذَنَبُه وعُرْفُه لوْنُهما أحمَرَ، والكُمَيْتُ يكونُ لوْنُه أسْوَدَ، "على هذِه الشِّيَةِ"، أي: على تِلك الصِّفةِ يكونُ اختِيارُك للخَيلِ لإعدادِه لسُبُلِ الخيْرِ والجِهادِ. _____________ الراوي : أبو قتادة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي الصفحة أو الرقم: 1696 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه الترمذي (1696) واللفظ له، وابن ماجه (2789)، وأحمد (22614).
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 03-28-2021 الساعة 03:50 PM |
#3
|
|||||||
|
|||||||
كان صلى الله عليه وسلم يحب الخيل كثيرا وكان ذو علم بأجودها ويستشار في شرائها.. وأثبت لها الخيرية إلى يوم القيامة : (الخَيلُ مَعقودٌ بنَواصيها الخَيرُ إلى يومِ القِيامةِ)[1]. وكان يكره النبي صلى الله عليه وسلم في الخيل "الشكال".
كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَكْرَهُ الشِّكَالَ مِنَ الخَيْلِ. وَزَادَ في حَديثِ عبدِ الرَّزَّاقِ: وَالشِّكَالُ: أَنْ يَكونَ الفَرَسُ في رِجْلِهِ اليُمْنَى بَيَاضٌ، وفي يَدِهِ اليُسْرَى، أَوْ في يَدِهِ اليُمْنَى وَرِجْلِهِ اليُسْرَى.[2] [1] الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند الصفحة أو الرقم: 11346 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | انظر شرح الحديث رقم 135517 التخريج : أخرجه أحمد (11346)، والبزار كما في ((مجمع الزوائد)) للهيثمي (5/261) [2] الراوي : أبو هريرة | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلمالصفحة أو الرقم: 1875 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
لوهب, المنبه, الخيل, بن, سياسة, [مخطوط] |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|