#11
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
كنت اعتقد ان حب الإنسان للتحريف والتبديل كان في الأديان والتاريخ فقط في حين أن التحريف وصل حتى المتاحف والأثار التاريخية والتي كانت تُظهر اسلافنا من القدماء وكيف كانت حياتهم ومعتقداتهم وما إلى ذالك. لا أدري ماالفائدة من نسبة أثار الحكام أوالملوك لأنفسهم عبر التاريخ وهل الفائدة التي حصلو عليها تستحق طمس وتغيير معالم االسلف من قدماء البشر. حُب بعض الجاهلين من البشر للتغيير وطمس معالم التاريخ لا يمكنني استيعابه
|
#12
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#13
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
زيادة عن عدم تناسب حجم رأس التمثال مع باقي الجسد وصغره، لاحظ المهتمون أن الراس يفتقد لتلك الأبعاد المثالية التي تميز التماثيل الحقيقية التي عثر عليها في المنطقة.. وهذا يدل على أن الرأس من صناعة حضارة أقل علما وقوة .. خصوصا أن التمثال يعد أكبر تمثال معروف منحوت من صخرة واحدة.. إن صحت نظرية "روبرت شوك"الذي يرد عمر التمثال لقبل عشر ألأف سنة، أي قبل العصر المطيري الذي مر على المنطقة.. هذا يطرح لدينا تسائل عن موقف الرسل والأنبياء الذين جاؤوا مصلحين من التمثال ؟؟ أيا كان الغرض من التمثال ونحته، للعبادة أو الذكرى فهو من الوثنية.. الرسول صلى الله عليه وسلم عندما دخل مكة كسر الاصنام التي كانت بها وكانت تعد بالمئات، لماذا لم يكسر هذا التمثال أحد الرسل أوالانبياء الذين بعثوا .. وحجمه الكبير يدل على قيمته الوثنية؟؟ أم كانت له استعمالات أخرى والرأس مستحدثة ..؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة ميراد ; 09-04-2021 الساعة 11:25 PM |
#14
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
تكاد تكون الحيادية والحكمة في التعامل مع اثار وبقايا الاسلاف والحضارات القديمة امر شبه معدوم. المفترض من أي عالم او صاحب العلم هو التعامل مع الاثار بحياديه تامة فلا يطمس او يغير معالم هذه الأثار على هواه بل يعتبر هذه الأثار جزء من حضارته وهويته
|
#15
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
جزاك الله خيرا على المعلومات أما بالنسبة لتساؤلك والعلم عند الله , فلا اعتقد ان الأنبياء قد تركوها فقام الناس بعبادتها كالأوثان وحاشا ان يقوموا بذالك ولكن قد تكون الحضارات التي تلت النبي سليمان عليه السلام بزمن ,أنها لم تقوم بتعظيم وتقديس هذه التحف والاثار فقام الناس حينها بعبادة هذه الأثار من دون الله ايضا ما ذكرته اخ ميراد قد لفت انتباهي فهل الأنبياء لم يقوموا بهدم وتدمير الأثار الفرعونية والتي قد يظهر بها تُحف وأثار مثل الأوثان لكي لا يقوموا بالتعدي على مُلك سليمان عليه السلام ؟ واستشهدت هذا من حديث اعتراض الشيطان للرسول صلى الله علية وسلم في الصلاة (إنَّ عِفْرِيتًا مِنَ الجِنِّ تَفَلَّتَ عَلَيَّ البارِحَةَ - أوْ كَلِمَةً نَحْوَها - لِيَقْطَعَ عَلَيَّ الصَّلاةَ فأمْكَنَنِي اللَّهُ منه، وأَرَدْتُ أنْ أرْبِطَهُ إلى سارِيَةٍ مِن سَوارِي المَسْجِدِ، حتَّى تُصْبِحُوا وتَنْظُرُوا إلَيْهِ كُلُّكُمْ، فَذَكَرْتُ قَوْلَ أخِي سُلَيْمانَ: {رَبِّ هَبْ لي مُلْكًا لا يَنْبَغِي لأحَدٍ مِن بَعْدِي}، قالَ رَوْحٌ: فَرَدَّهُ خاسِئًا.) الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري الصفحة أو الرقم: 4808 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
أم, أسطورية, إسم, ولهم, واقع, وجُود, كائنات |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|