#21
|
|||||||
|
|||||||
وخيرا جزاكم الله وبارك فيكم
|
#22
|
|||||||
|
|||||||
عبد الوكيل يا شيخ أحسن الله إليكم فقد جاء عن بعض علماء اللغة أن كلمة (عابدين) في قوله تعالى (قُلْ إِنْ كَانَ لِلرَّحْمَنِ وَلَدٌ فَأَنَا أَوَّلُ الْعَابِدِينَ)[الزخرف:81] تُحمل على النقيض بمعنى إن كان للرحمان ولد فأنا أول الكافرين به.
(نكتة: أعتقد أن هناك أسحارا بيننا، فقد عزمت على أن أكتب الرد على جزئية "عابد الوكيل" فور قراءتها أو بعد ذلك بقليل (أمس).. ولم يتيسّر الأمر إلا الآن، وها أنت يا شيخ تصحح خطأ لي وقعت فيه منذ مدة في موضوع آخر قبل أن أنشر تعليقي، ولا أظن الأمر صدفة، لأني إذا نشرت الآن تعليقي سيظهر كأني انتقمت من باب صححت لي فسأصحح لك (فلن يفوت العدو فرصة التحريش)، وحشاني الله تعالى هذا .. أسأله عز وجل أن يجعلنا من المحسنين الظن بالمسلمين والمسلمات) اقتباس:
إن صح فهمي للموضوع، وإضافة للحجامة الجافة؛ فإن ذكر الله تعالى (أذكار .. تسبيح .. حمد .. تهليل .. طلب علم شرعي .. ونحوه) سيعمل كإجراء مضاد لأسحار التضييق لأن المعلومات في طريقها إلى النفس عبر حبل الوريد ستُؤثّر بإذن الله على الأسحار بما أن السحر يُبطل بذكر الله تعالى .. وهذا الذكر الذي يستهدف مركز الفهم والتعلّم في الدماغ والقلب .. إذ يمكننا استهداف مراكز الإدراك الأخرى (الشم .. مسك مرقي .. السمع .. القرآن الكريم .. التذوق .. طعام وشراب مرقي) بالتفكير في هذا الموضوع تذكرت جزئية العمامة والقلنسوة وغيرها مما كان يغطي به الرسول صلى الله عليه وسلم .. فهذه الأخيرة تغطي موضع الناصية وكان الرسول صلى الله عليه وسلم يذكر اسم الله تعالى فيشؤون حياته اليومية (والشاهد عندما يلبس الثياب) .. لا أقول إنه كان يفعل ذلك خصّيصا من أجل الأسحار .. ولا أقول إن فعل ذلك يقي كليا من الأسحار .. ولكن أظنه يوفر حماية نسبية لوضع الناصية والله تعالى أعلم. هل يمكن أن نقول إن بمخالطة الشيطان لقلب الإنسان يجعل قلبه عرضة للمؤثرات الخارجية ؟ يعني نستهدف قلبه ومن ثمة نفسه عن طريق المريض ؟ (هذا طبعا بعد الاشتغال على الأسحار والتحصينات الدفاعية) يا شيخ صراحة أنا في شوق لمطالعة الأدعية التي صغتها للتعامل مع نفوس المعتدين منهم اللهم سلّطنا عليهم واقتلهم بأيدينا يااااااااااااااا رب
|
#23
|
|||||||
|
|||||||
الأخ محمد عبد الوكيل
برجاء مناقشة المنشور من البحث وعدم التطرق لمسائل قبل أوان نشرها ... فردودك توحي أن الدراسة مفهومة لديك وربما حملتها عى غير مضمونها ... لا تشتت ذهنك وركز في المنشور فقط وكمثال أنت تقول اقتباس:
كان من المفترض أن تطرح هذا السؤال .... لا أريد أن أقول أن الشيطان يشتتك وإنما الأرجح أنك أنت من تشتت نفسك بنفسك والشيطان ينتهزها فرصة .. فتنبه هذا الخطأ يقع فيه أغلب الرقاة يحشدون كل وسائل العلاج عسى أن تصيب إحداها .. والشيطان متيقظ لهذا ويدرك من خلاله مدى جهل الراق .. وفرق بين أن يجري المعالج تجارب مدروسة مسبقا وبين أن يجرب هذه فإن لم تجدي ذهب لغيرها ...... الشيطان يشتعل غيظا من الأول لأنه يدرس ويستخف بالثاني لأنه يجرب فيتلاعب به
|
#24
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
تمام .. اللهم يسر وزد وبارك
|
#25
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
وأقول أنه بغض النظرعن مخالطة وتلبُس شيطان واحد لجسد الإنسان أو عِدة شياطين فهناك أعراض وعلامات لا يُستهان بها وقد ذُكِرَت في أية الربا,قال تعالى : ﴿ٱلَّذِينَ يَأۡكُلُونَ ٱلرِّبَوٰا۟ لَا يَقُومُونَ إِلَّا كَمَا يَقُومُ ٱلَّذِي يَتَخَبَّطُهُ ٱلشَّيۡطَـٰنُ مِنَ ٱلۡمَسِّۚ﴾ [البقرة 275] إذا افترضنا أن سُلطان الشيطان على الإنسان هو مجرد وساوس فقط ,فلماذا قال الله عز وجل عن الممسوسين أنهم يتخبطون فنرى المسحور أو الممسوس يهتز ويرتعش جسده من أثر الرقية والإستماع للقرآن وكأنه مصعوق كهربائيا والله المستعان هذا وغيرها من الأعراض التي تعلمها كمعالج شرعي
التعديل الأخير تم بواسطة صدى الإيمان ; 02-10-2024 الساعة 09:24 PM |
#26
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#27
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
ايضا ان شاء الله نتدرج في التعلم منك في طرحك لهذا البحث ولاحقا بإذن الله في الدروس الصوتية.
|
#28
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
وعلى هذا فإن ما ورد في الحديث أنه جاء رجلٌ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال يا رسولَ اللهِ إنَّ أحدَنا يجدُ في نفسِه، يعرضُ بالشيء، لأن يكونُ حممةٌ أحبَّ إليه من أن يتكلَّم به، فقال : (اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، اللهُ أكبرُ، الحمدُ للهِ الذي ردَّ كيدَه إلى الوسوسةِ). [1] يحمل على الله رد كيد الشيطان عن النفس إلى الوسوسة .. وهذا لا ينفي ولا يعارض كيد الشيطان بجسد الإنسان بدليل قول النبي صلى الله عليه وسلم: (لَمَّا صَوَّرَ اللَّهُ آدَمَ في الجَنَّةِ تَرَكَهُ ما شاءَ اللَّهُ أنْ يَتْرُكَهُ، فَجَعَلَ إبْلِيسُ يُطِيفُ به، يَنْظُرُ ما هُوَ، فَلَمَّا رَآهُ أجْوَفَ عَرَفَ أنَّه خُلِقَ خَلْقًا لا يَتَمالَكُ).[2] فطواف الشيطان بجسد آدم عليه السلام يتفحصه ويدرسه يشير ضمنا أنه يبحث عن ثغرات هذا الجسد (فَلَمَّا رَآهُ أجْوَفَ عَرَفَ أنَّه خُلِقَ خَلْقًا لا يَتَمالَكُ) أي خلق ذو جوف مليء بالثغور والثغرات فعرف من ذلك قدرته على الكيد بجسده .. أما النفس فلا يملك الشيطان إليها سبيلا إلا بالوسوسة في القلب والتشويش عليه من خلال عمل الفؤاد .. وهذه مسائل بالغة التعقيد بالنسبة للمعالجين فضلا عن العوام .. والشيطان يعمل وفقا لعلمه بها .. وبدونها لا يستطيع المعالج أن يقوم بدوره بشكل كامل وإلا سيتخبط في عمله وهذا ملاحظ بين أغلب الرقاة .. وهذا سوف نشرحها مفصلا في الأجزاء المقبلة بإذن الله تعالى ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [1] الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 5112 | خلاصة حكم المحدث : صحيح [2] الراوي : أنس بن مالك | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 2611 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
|
#29
|
|||||||
|
|||||||
|
#30
|
|||||||
|
|||||||
وخيرا جزاكم الله وبارك فيكم
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
للجسد, مناقشة:, الجسد, الشياطين, الشيطان, تجمع, خادم, ومخالطة, وأعضاءه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|