|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
اما بخصوص كلمة معيبتان اقصد بها ربما انها ليسا عينا بشر طبيعيتين واضرب مثلا واقول هل يمكن انه يضع شيئ في عنيه اليسرى كجهاز مثلا لونه كالزجاجه الخضراء له وظائف معينه وبذلك لن يكون الا اعور العين اليمنى لان عينه اليسرى ليس بها شيئ وانما هناك ما يرتديه وعلى ذلك عيناه تكونان غير عاديتان لان احداها كالعنبه الطافيه بفعل فاعل والاخرى يرتدي شيئا اخضر كالزجاج؟ وهنالك اجتهاد اخر وهو كونه له اكثر من مرحلة ظهور بمعنى انه سيظهر للوهله الاولى كاي انسان اخر طبيعي سليم العينين وبعد ان تفقأ الدابه عينه اليمنى وانا اؤيد هذه النظريه وبقوه لانه لن يظهر واحدى عينيه فيها عيب لعلمه بالاحاديث الوارده بهذا الخصوص وانما هناك من سيبرهن ذلك من خلال فقأ عينه وبعد ذلك يقوم بارتداء ما يشبه الزجاجه الخضراء لكي يخفي عيب عينه الطافيه ويلبس على الناس ويبرهن انه ليس الدجال الذي ذكره الرسول بدرء تلك الصفه عنه باخفائها بالزجاجه الخضراء والله اعلم المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
وأوضح ذلك فأقول: الإبصار ممكن للأعمى .. فالأعمى يبصر في منامه ما لا يراه يقظة .. وسبق وتكلمنا عن الكشف السمعي والبصري لدى المصابين بالمس والسحر .. وهذا الكشف متوفر لدى السحرة .. فيمكن للساحر أن يبصر إنسان في مكان مغلق داخل بيته مثلا أو داخل حمامه .. هذا يحدث من السحرة .. فحين يبصر الساحر عن بعد فإنه لا يرى بعينيه .. وإنما يرى بمركز الإبصار في المخ .. وفي هذه الحالة يحضر عليه شيطان فيبصر من خلاله ما لا يمكن أن يراه بعينيه .. وهذا يتم بواسطة السحر وقياسا على هذا .. فطالما أن الدجال تنقاد لأمره شياطين الجن .. فلا ما نع مطلقا أن يوفروا له الكشف السمعي والبصري فيبصر ما لا يبصره الآخرون من حوله .. فحينها لن يحتاج لتكنولجيا معقدة .. نجد مثال على هذا إبصار السامري بصفته ساحر عليم في قوله تعالى: (قَالَ بَصُرْتُ بِمَا لَمْ يَبْصُرُوا بِهِ فَقَبَضْتُ قَبْضَةً مِّنْ أَثَرِ الرَّسُولِ فَنَبَذْتُهَا وَكَذَٰلِكَ سَوَّلَتْ لِي نَفْسِي) [طه: 96] .. بغض النظر عن كونه أبصر جبريل عليه السلام كما تذكر كتب التفاسير .. لكن الناس هنا لم يبصروا ما أبصره .. وهذا معناه أنه ساحر عليم .. وبواسطة سحر الكشف البصري تمكن أن يبصر الملائكة .. لأن الجن تراهم لذلك ملئت السماء حرسا شديد وشهبا لحراسة الملائكة من أي محاولة لاقتراب الشياطين منهم أو لمنعهم من تبليغ الوحي قال تعالى: (عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَىٰ غَيْبِهِ أَحَدًا * إِلَّا مَنِ ارْتَضَىٰ مِن رَّسُولٍ فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا * لِّيَعْلَمَ أَن قَدْ أَبْلَغُوا رِسَالَاتِ رَبِّهِمْ وَأَحَاطَ بِمَا لَدَيْهِمْ وَأَحْصَىٰ كُلَّ شَيْءٍ عَدَدًا) [الجن: 26؛ 28] فهذه الحراسة الشديدة حول الملك سببها محدد وهو (لِّيَعْلَمَ أَن قَدْ أَبْلَغُوا رِسَالَاتِ رَبِّهِمْ) إذن فبدون الحراسة يمكن للشياطين أن تمنع الملائكة من تبليغ الوحي .. ولكن الوحي محفوظ حين نزوله لقوله تعالى: (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) [الحجر: 9] أي إنا نحن نزلنا القرآن من السماء إلى الأرض وإنا له لحافظون أثناء تنزيله .. وهذا بغض النظر عما تكلفه المفسرون فزعموا أن القرآن محفوظ من التحريف رغم أن التحريف تم فعلا في بعض النسخ وإن تم تدارك هذا .. وحرف في فهمه ومعانيه وهذا ثابت .. مما ينفي صحة ما تطرق له العلماء إذن فالدجال لديه كشف بصري ويستطيع أن يبصر بعين الجن ما لا يبصره البشر .. وبالتالي يمكن أن يكتشف المغيبات مستدلا بهذا على أنه يعلم الغيب وهو كاذب .. ويبصر كنوز الأرض فيأمر شياطين بإخراجها فتخرج تتبعه .. وعليه لا حاجة له بتركيب عين الكترونية ليحسن من أداء عينه
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|