|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
عذرا .. لكن حقيقة ..هذه أوّل مرّة أعرف أن هناك نساءا ..يحملن بدون دورة شهرية .. سمعت عن نساءا ..يحضن مرّة كلّ ستة أشهر .. وأخريات مدّة أطول .. أي أنّ حيضهنّ نادر جدا .. لكن رغم ذلك ..فهنّ "يحضن". المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
|
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
|
[gdwl]
اقتباس:
مسألة عدم حيض مريم عليها السلام هو احتمال لا يعلم صحتّه الّا الله سبحانه وتعالى.. أمّا فيما يتعلّق بفاطمة عليها السلام .. فكونها حملت وولدت عدّة أبناء .. من دون دورة شهرية وحيض .. فهذا يحتاج الى دليل دامغ ومقنع. اقتباس:
|
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لكن السؤال كيف كانت مريم عليها السلام تقيم في المسجد إذا كان يأتيها الحيض ...
|
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
تقصدين بسؤالك أنه عندما تحيض وتتوقف عن الصلاة ماذا تفعل؟
|
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
قال تعالى ( كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا )[آل عمران:37] فكيف كانت مقيمة في المحراب وهي حائض - هذا على فرض أنها كانت تحيض - حيث أن المحراب في المسجد
|
|
|
| أمل بالله |
|
هذه الرسالة حذفت بواسطة بهاء الدين شلبي.
سبب آخر: الخروج عن سياق الموضوع
|
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
شرح آخر لكلمة "محراب " في قاموس (لسان العرب): والمِحْرابُ: صَدْرُ البَيْتِ، وأَكْرَمُ مَوْضِعٍ فيه، والجمع الـمَحارِيبُ، وهو أَيضاً الغُرْفةُ. قال وضَّاحُ اليَمَنِ: رَبَّةُ مِحْرابٍ، إِذا جِئْتُها، * لم أَلْقَها، أَو أَرْتَقي سُلَّما .. وأَنشد الأَزهري قول امرئ القيس: كَغِزلانِ رَمْلٍ في مَحارِيبِ أَقْوال قال: والمِحْرابُ عند العامة: الذي يُقِيمُه النّاس اليَوْمَ مَقام الإِمامِ في الـمَسْجد، وقال الزجاج في قوله تعالى: وهل أَتاكَ نبَأُ الخَصْمِ إِذْ تَسَوَّروا المِحْرابِ؛ قال: المِحْرابُ أَرْفَعُ بَيْتٍ في الدَّارِ، وأَرْفَعُ مَكانٍ في الـمَسْجِد. قال: والمِحْرابُ ههنا كالغُرْفةِ، وأَنشد بيت وضَّاحِ اليَمَنِ. وفي الحديث: أَنّ النبيّ، صلى اللّه عليه وسلم، بَعَثَ عُروة بن مَسْعودٍ، رضي اللّه عنه، إِلى قومِه بالطَّائِف، فأَتاهم ودَخَل مِحْراباً له، فأَشْرَفَ عليهم عندَ الفَجْر، ثم أَذَّن للصَّلاةِ. قال: وهذا يدل على أَنه غُرْفةٌ يُرْتَقَى إِليها. *والـمَحارِيب: صُدُور الـمَجالِس، ومنه سُمّي مِحْرابُ الـمَسْجِد، ومنه مَحارِيبُ غُمْدانَ باليَمَنِ. * وفي حديث أَنس، رضي اللّه عنه، أَنه كان يَكْرَه الـمَحارِيبَ، أَي لم يكن يُحِبُّ أَن يَجْلِسَ في صَدْرِ الـمَجْلِس، ويَترَفَّعَ على الناسِ. والـمَحارِيبُ: جمع مِحْرابٍ. وفي حديث أَنس، رضي اللّه عنه، أَنه كان يَكْرَه الـمَحارِيبَ، أَي لم يكن يُحِبُّ أَن يَجْلِسَ في صَدْرِ الـمَجْلِس، ويَترَفَّعَ على الناسِ. * والمِحْرابُ أَكْرَمُ مَجالِس الـمُلوكِ، عن أَبي حنيفة. وقال أَبو عبيدة: المِحْرابُ سَيِّدُ الـمَجالِس، ومُقَدَّمُها وأَشْرَفُها. قال: وكذلك هو من المساجد. الأَصمعي: العَرَبُ تُسَمِّي القَصْرَ مِحْراباً، لشَرَفِه، وأَنشد: أَو دُمْية صُوِّرَ مِحْرابُها، * أَو دُرَّة شِيفَت إِلى تاجِر أَراد بالمِحْرابِ القَصْر، وبالدُّمْيةِ الصورةَ. وروى الأَصمعي عن أَبي عَمْرو بن العَلاءِ: دخلتُ مِحْراباً من مَحارِيب حِمْيرَ، فَنَفَحَ في وجْهِي رِيحُ المِسْكِ. أَراد قَصْراً أَو ما يُشْبِههُ. وقيل: المِحْرابُ الموضع الذي يَنْفَرِدُ فيه الـمَلِكُ، فيَتَباعَدُ من الناسِ؛ قال الأَزهري: وسُمِّي المِحْرابُ مِحْراباً، لانْفِراد الإِمام فيه، وبُعْدِه من الناس؛ قال: ومنه يقال فلان حَرْبٌ لفلان إِذا كان بينهما تَباعُدٌ؛ واحتج بقوله: وحارَبَ مِرْفَقُها دَفَّها، * وسامَى به عُنُقٌ مِسْعَرُ أَراد: بَعُدَ مِرْفَقُها من دَفِّها. * ابن الأَعرابي: المِحْرابُ مَجْلِسُ الناسِ ومُجْتَمَعُهم. *ويقولون: المحراب الغرفةُ في قوله تعالى: فَخَرَجَ علَى قَوْمِهِ مِنَ المِحْراب [مريم 11]. وقال: رَبَّةُ مِحرابٍ إذا جئتُها لم ألقَها أوْ أَرتَقِي سُلَّمَا ---------------------------------- *ممّا سبق .. يمكن القول أنّ كلمة "محراب " ليست حصرا على مكان الامام في المسجد .. أو هو لفظ متعلّق بالمسجد فقط ..
أي يمكن أن تكون "غرفة " .. أو مكان أو زاوية في البيت مخصصة للعبادة .. هذا والله أعلم.
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|