|
|
|
#1
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
لكن أستبعد أن يكون لتخزين الماء سواء للطهارة أو للشرب, و ذللك لسبب أن المعدن غير عازل للحرارة وواضح أن البيئة صحراوية[وجود جمال في الصورة] ذات مناخ حار, أرى أنهم استعملوا أدوات أكثر عزلا للحرارة ومن خامات غير المعدن لنقل مياء الشرب أو الطهارة أثناء تنقلاتهم في الصحراء. أرى و الله أعلم أن الاناء ممكن أن يكون [صاع]سقاية يسقى به و قد يكال به, وما قد يرجح هذا الكلام قاعدة الاناء الغير مسطحة التي توحي بالاستعمال المؤقت للإناء أي أن محتواه من سوائل أو أي مواد أخرى لا تلبث كثيرا في الإناء ... قال الله تعالى: (فَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌ أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَ ﴿٧٠﴾ قَالُوا وَأَقْبَلُوا عَلَيْهِم مَّاذَا تَفْقِدُونَ ﴿٧١﴾ قَالُوا نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَن جَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَا بِهِ زَعِيمٌ ﴿٧٢﴾ ). [ يوسف]و الله أعلم. المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
|
اقتباس:
ولا يشترط أن يكون معدني، وإن كان المعدن أخف وزنا وغير قابل للكسر أثناء الترحال، لكن ممكن أن يكون من فخار مثل الصور السابقة التي نشرتها.
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أثري], الميلاد, المرأة, العربية, خمار, [نقش, قتل |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 17 ( الأعضاء 0 والزوار 17) | |
|
|