عرض مشاركة واحدة
  #42  
قديم 01-22-2016, 04:12 AM
بهاء الدين شلبي بهاء الدين شلبي متواجد حالياً
المدير
 Egypt
 Male
 
تاريخ التسجيل: 16-12-2013
الدولة: القاهرة
العمر: 57
المشاركات: 6,835
معدل تقييم المستوى: 10
بهاء الدين شلبي تم تعطيل التقييم
افتراضي

اقتباس:
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم
{قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَىٰ قَوْمٍ مُّجْرِمِينَ (32) لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن طِينٍ (33) مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ (34)} [الذاريات : 32-34]


[لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِّن طِينٍ (33)]

الملائكة التي أرسلت لإبراهيم عليه السلام هم نفسهم من يقذفون الحجارة من طين..

[..مُّسَوَّمَةً عِندَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ (34)]
حيث لاتخطئ هدفها..

ولكثرتهم جاء ابراهيم عليه السلام بعجل سمين ظنا منه انهم سيأكلون..

وإلا لماذا يذبح العجل السمين لشخص او شخصين..

-سألت ممون حفلات ..عن كم من شخص يمكن ان نطعم بعجل ..؟؟
فقدر بنحو ستون طاولة من عشرة أشخاص ..

إذن نحن بصدد الستمائة و الالف..لا بد ان ضيوف إبراهيم كان جيشا من الملائكة..!!


أولا: كلمة أبابيل تعني جماعات بعضها تلو بعض فراجع المعاجم

ثانيا: العجل في جزيرة العرب صغير الحجم لا يقارن بالعجول في بلاد أخرى .. فالبقرة صغيرة الحجم جدا في حجم خروف ضخم بالكاد يصل ارتفاعها الى خاصرة رجل .. بينما العجل صغير جدا في حجم عنزة بالكاد يكفي عدد محدود من الأفراد

وهذا يؤكد على أن عدد الضيف كان قليل مقارنة بعدد الذين شاركوا في تدمير القرية



رد مع اقتباس