#1
|
|||||||
|
|||||||
اشحن مخزون جسمك من فيتامين "د" في الخريف
أكد "الصليب الأخضر الألماني" أهمية التعرض لأشعة الشمس على نحو كاف خلال شهري سبتمبر وأكتوبر، لشحن مخزون الجسم من فيتامين "د" قبل حلول فصل الشتاء، الذي تقل فيه أشعة الشمس والتي تعد المصدر الرئيسي ، لا سيما الأشعة فوق البنفسجية ، لمساعدة الجسم على إنتاج هذا الفيتامين. لهذا الغرض ، أوصى "الصليب الأخضر" بالتعرض لأشعة الشمس لمدة تتراوح بين 10 و20 دقيقة يومياً، بالنسبة لذوي البشرة الفاتحة، ولمدة تتراوح بين 15 و25 دقيقة يومياً ، بالنسبة لذوي البشرة الداكنة ، إذ يمكن للجسم تخزين فيتامين "د" في الأنسجة العضلية والأنسجة الدهنية خلال عدة أشهر. صحيح أنه يمكن إمداد الجسم بفيتامين "د" عبر بعض الأطعمة ، كالأسماك الغنية بالدهون وصفار البيض ، إلا أن هذا الإمداد يسدّ 20% فقط من الاحتياج الكلي للجسم من الفيتامين. وأوضح "الصليب الأخضر الألماني" أن فيتامين (د) يتحكم في مستوى الكالسيوم بالجسم ويحافظ على صحة العظام ، كما أنه يتمتع بتأثير إيجابي على جهاز المناعة والهرمونات وعملية الأيض والحالة النفسية. المصدر : الوفد - اشحن مخزون جسمك من فيتامين "د" في الخريف
المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
التعديل الأخير تم بواسطة صبح ; 09-20-2014 الساعة 06:07 PM |
#2
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله.
اقتباس:
هل مجرد التعرّض لأشعة الشمس لوقت كاف .. لا يكفي لمعالجة المريض الرّوحي .. أم أنّ المريض الروحي تلزمه طريقة خاصة في العلاج .. مثل الغسل الخاص بعلاج الحكّة..
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
التعرض للشمس يكون أثناء عمل جلسة العلاج .. ولأن الجلسة قد تستمر لساعات فلابد أن تكون شمس الضحى أو ما قبل الغروب فستكون أقل حرارة .. وأكثر فائدة .. وأقوى تأثيرا
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت أشك من قبل أن مشكلة نقص فيتامين دال في الجزيرة العربية سببها عدم التعرض للشمس لفترات طويلة ... لكن اتضح لي فيما بعد - من خلال تجربة مررت بها - أن نقص هذا الفيتامين سببه بعض أصناف الأطعمة المصنعة ... خاصة بعض الحلويات والبسكويتات والشوكولاة الغير خام ... أظن أن هنالك مواد تعيق عملية استفادة الجسم من فيتامين دال ... فحتى لو كان موجودا في الجسم فلن يمتصه ولن يستفيد منه بسبب هذه المواد الضارة ... لكنني لم أعرف إلى الان ماهي هذه المواد ... عندما كنت أفكر وابحث في الامر تذكرت قوله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ )[البقرة:172] ... وكذلك قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ ) [المؤمنون:51] ... فهل يمكن أن تكون الأطعمة المصنعة ليست من الطيبات ؟ ... راودني شك في هذا لكني لست متأكدة ...
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
إنا كان الغذاء يمد بنسبة 20% من الاحتياج لفيتامين د فهل من معلومات عن معدل الاستفادة من الشمس؟
بحثت ولم أجد
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
- الجنس: المصدر : انتبهوا قد ترجع اسباب بعض امراضكم لنقص قيتانين دالفالنساء بشكل عام لديهن معدلات فيتامين د أقل من الرجال. - لون البشرة: زيادة نسبة الميلانين بالجلد تشكل عائقا أمام تكوين فيتامين د. فكلما كان لون الجلد كلما كان تكون فيتامين "د" تحت الجلد أقل؛ لأن اللون يقلل من نفاذ الأشعة إلى داخل الجلد. فذوو البشرة السوداء يحتاجون الى التعرض للشمس بمقدار 10 أضعاف لتكوين نفس القدر من فيتامين د الذي يكونه ذوو البشرة البيضاء. - تقدم العمر: يؤدي الى نقص المادة المكونة لفيتامين د من الجلد. الأشخاص فوق سن 75 يكونون ربع القدر من فيتامين د. - الموقع الجغرافى: تقل نسبة الأشعة فوق البنفسجية كلما زاد البعد عن خط الاستواء. وفوق خط 37 °تكون الأشعة فوق البنفسجية المفيدة شبه معدومة. وأفضل الشعوب هي من تتعرض للأشعة عند خط الاستواء.. - السمنة: يخزن فيتامين د في الخلايا الدهنية . وكلما زادت كمية هذه الخلايا ( عند زيادة الوزن ) يقل معدله في الدم لكونه يختزن في الدهن، كما يصعب استخراجه منها. كما أنّ أشعة الشمس هي المصدر الرئيسي للحصول على هذا الفيتامين كما جاء في هذا النص : " ويعاني عدد كبير من المجتمع السعودي من نقص فيتامين (د) ويرجع هذا النقص إلى عدة أسباب من أهمها عدم التعرض الكافي لأشعة الشمس وذلك لشدة حرارتها إضافة إلى عدم تناول الوجبات الغذائية الغنية بفيتامين (د) كالأسماك الدهنية ومنتجات الألبان المقواة بفيتامين(د). إن المصدر الرئيسي لفيتامين (د) هو التعرض لأشعة الشمس، حيث تقوم الأشعة فوق البنفسجية المنبعثة من الشمس بتحويل الكولسترول المخزون تحت الجلد الى فيتامين (د) وبهذا يتم تزويد الجسم بحوالي ٨٠٪من حاجته من فيتامين(د) ، ماتبقى من حاجة الجسم من فيتامين(د) نحصل عليها من الوجبات الغذائية التي نتناولها. ومن ثم يقوم كل من الكبد ومن ثم الكلى بتنشيط فيتامين(د) لكي يستفيد منه الجسم. ولهذا فإن الأشخاص المصابين بأمراض الكبد أو الكلى المزمنة يكونون أكثر عرضة الى نقص فيتامين (د) كما أن الأشخاص المصابين بحالات الإسهال المزمنة وحالات خلل الامتصاص هم عرضة إلى نقص الفيتامين لعدم قدرتهم على امتصاص الفيتامين من الأمعاء." المصدر : ظپظٹطھط§ظ…ظٹظ†(ط¯) ظˆطµط*ط© ط§ظ„ط¹ط¸ط§ظ… - ط¬ط±ظٹط¯ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
التعديل الأخير تم بواسطة صبح ; 09-20-2014 الساعة 07:50 PM |
#7
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
وأيضا : " العديد من الأبحاث والدراسات أشارت الى أنّ نقص فيتامين د بدأ ينتشر بشكل يخرج عن السيطرة, فهو من أكثر الحالات الطبية شيوعاً في الوقت الحالي. ويعود ذلك لعدة أسباب منها: 1-نمط الحياة الحديث والعيش في الأماكن المغلقة واستخدام عازلات الأشعة. 2- فوبيا الشمس وما تسببه من أمراض كسرطان الجلد والتجاعيد والبقع واستخدام واقي الشمس اللذي لا يدرك الكثير من الناس بأنه يمنع تكوين فيتامين د في الجلد. 3- السمنة حيث أن فيتامين د يذوب بالدهون بالتالي فإن الأشخاص اللذين يعانون من السمنة تقوم أجسادهم بتخزين فيتامين د في الدهون وبناء على ذلك يكون مستوى انتشار فيتامين د في أجسادهم ضئيل. 4- بعض الأمراض كسوء الأمتصاص في المعدة والأمعاء, وأمراض الكبد والكلى والبنكرياس. 5- تناول بعض الأدوية اللتي تقلل من مستوى فيتامين د في الجسم ومن هذه الأدوية: phenytoin,phenobarbital,rifampin,orlistat,cholesty ramine والمنشطات. 6-عدم الحصول على المقدار الموصى بأخذه من هذا الفيتامين عبر الغذاء, وذلك لمدة طويلة. ومن أعراض نقص فيتامين د : آلام في الجسم وأعراض التعب المزمنة ,ضعف وتشنجات في العضلات, آلام في المفاصل ,هشاشة العظام, الأكتئاب وتغير المزاج بالاضافة إلى اضطرابات في النوم. " المصدر: نقص فيتامين د — خدمة المجتمع بكلية الصيدلية
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جند الله إنا كان الغذاء يمد بنسبة 20% من الاحتياج لفيتامين د فهل من معلومات عن معدل الاستفادة من الشمس؟ بحثت ولم أجد يمكن مراجعة الرابط ادناه: Time in the Sun: How Much Is Needed for Vitamin D? - US News إذا كان الفرد بشرته فاتحة اللون فعند تعرضه لأشعة الشمس لمدة عشر دقائق عند منتصف الظهيرة (في فصل الصيف) ستنتج بشرته عشرة آلاف وحدة دولية من فيتامين دي بينما تحتاج البشرة الداكنة إلى فترةٍ أطول من التعرض للشمس
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
لا أعلم .. ولكن من المعروف أنّ الأطعمة المصنّعة هي أقل قيمة من الناحية الغذائية من الأطعمة الطازجة .. والاكثار منها يسبب أمراضا .. أماّ كلمة " الطيبات " فتقابلها كلمة " الخبائث" .. والخبائث ربّما تمثلّ الخمور .. والأكل المحرّم الآخر.
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
الطيب في اللغة : والطيّب من كل شيءٍ: أَفضَلُه. وشَرابٌ مَطْيَبةٌ للنَّفْسِ أَي تَطِـيبُ النفسُ إِذا شربته. وطعام مَطْيَبةٌ للنفس أَي تَطِـيبُ عليه وبه. الخبيث في اللغة ضد الطيب الخابِثُ: الرَّديُّ من كل شيء فاسدٍ. يقال: هو خَبِيثُ الطَّعْم، وخَبِيثُ اللَّوْنِ، وخَبِيثُ الفِعْل. والحَرامُ البَحْتُ يسمى: خَبِيثاً، مثل الزنا، والمال الحرام، والدم، وما أَشْبهها مما حَرَّمه الله تعالى، يقال في الشيء الكريه الطَعْمِ والرائحة: خَبيثٌ، مثل الثُّوم والبَصَلِ والكَرّاثِ؛ ولذلك قال سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم: من أَكل من هذه الشجرة الخَبيثة، فلا يَقْرَبَنَّ مسجدَنا. مما سبق نجد أن الطيب ماتطيب به النفس ولا يؤدي إلى حدوث أضرار في الجسم بل ينتفع به الجسم أيما انتفاع ... أما الخبيث فهو مايؤدي إلى حدوث أضرار ومنها الأمراض سواء على المدى القريب أو البعيد ... لهذا السبب كنت أفكر بما أن المأكولات المصنعة تسبب أمراضا وأضرار بالجسم ولو على المدى البعيد فهي من خبيث الطعام ... والله أعلم أظن أن هذه الأطعمة تحتوي على مواد تمنع الجسم من الاستفادة من فيتامين دال ...
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
اشحنمخزونجسمكمن, فيتامين"د" |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|