|
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
على حسب ما فهمته ..: ماكتب باللون الأحمر .. معناه أنّ الدّجال سيقسم جسد الرجل المؤمن قسمين .. أي سيقتله .. وبعدها يعطي أمرا للجسد .. فيلتحم ويلتئم .. ويحيا .. أي أنّه يحيي الموتى .. وهذ اغير صحيح. * ماكتب باللون البنفسجي .. أنّ الرجل المؤمن ألقي في الجنّة ..وشهادته هي أعظم شهادة عند ربّ العالمين .. أي .. الرجل المؤمن ..قد مات .. والدجال قد بقي حيّا .. يستنتج .. أنّ الانسان المذكور في الحديث .. ليس هو الدّابة . المصدر: منتـدى آخـر الزمـان
|
#2
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
كيف يلقى الرجل في الجنة
والجنة لا ندخلها الا يوم القيامة بعد ان نموت اليس كل نفس ذائقة الموت الحديث عليه ماخذ كثيرة كعادة الاحاديث الخاصة بالدجال ولهذا انا اخذت الوجه العام للحديث دون الدخول في التفاصيل
|
#3
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْجَعِيِّ ، عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ ، عَنْ حُذَيْفَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا مَعَ الدَّجَّالِ مِنْهُ مَعَهُ نَهْرَانِ يَجْرِيَانِ ، أَحَدُهُمَا رَأْيَ الْعَيْنِ مَاءٌ أَبْيَضُ ، وَالْآخَرُ رَأْيَ الْعَيْنِ نَارٌ تَأَجَّجُ ، فَإِمَّا أَدْرَكَنَّ أَحَدٌ فَلْيَأْتِ النَّهْرَ الَّذِي يَرَاهُ نَارًا وَلْيُغَمِّضْ ، ثُمَّ لَيُطَأْطِئْ رَأْسَهُ ، فَيَشْرَبَ مِنْهُ ، فَإِنَّهُ مَاءٌ بَارِدٌ ، وَإِنَّ الدَّجَّالَ مَمْسُوحُ الْعَيْنِ عَلَيْهَا ظَفَرَةٌ غَلِيظَةٌ مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ كَافِرٌ ، يَقْرَؤُهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ كَاتِبٍ وَغَيْرِ كَاتِبٍ " . توجد شروحات لجند الله في مسألة احياء الموتى من قبل الدجال في بحث :"علم الملكين هاروت وماروت " للاستفاضة.
|
#4
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
اذن الرجل المؤمن خسره الدجال و ضرب مشروعه في الصميم ..لماذا يرميه في ناره [جنة الدجال] ليعذبه و يربح نقطة ..في حين انه يمكن ان يرهب به المنافقين و يضهر لهم عقاب من يخرج عن امره و يربح الالاف من الاتباع..
|
#5
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله. نعم .. الجنّة لاندخلها إلّا يوم القيامة .. لكن .. ربّما يكون قول النبيّ عليه الصلاة والسلام لذلك .. من باب أنّ الله قد أوحى اليه .. أنّ مصير ذلك الانسان هو الجنّة .. كما في قوله تعالى : (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ) آل عمران (169) هذا والله أعلم .
|
#6
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
مستبعد تماما أن الدجال أحياه .. فالمحيي المميت هو الله عز وجل .. إذن فهو ليس شهيدا لأنه لم يمت وإنما شهادته في النص بأنه يشهد للدجال بأنه هو الدجال فيقول: (أشهدُ أنك الدَّجَّالُ، الذي حدثنا عنك رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم حديثَه) .. فهو أعظم الناس شهادة عند رب العالمين لأنه شهد بها أمام أعظم الخلق فتنة .. وفي الحديث (أفضلُ الجِهادِ كلمةُ حقٍّ تقالُ عندَ ذِي سُلْطَانٍ جَائِرٍ)
|
#7
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
أعرف أنّ الله هو المحيي .. لكن سياق الكلام في الحديث .. يظهر أنّ الدّجال هو من يأمر بذلك !!؟ (قال فيقولُ أنت المسيحُ الكذَّابُ قال فيُؤمرُ به فيُؤشرُ بالمئشارِ من مفرقِه حتى يفرقَ بين رجلَيْه قال ثم يمشي الدجالُ بين القطعتينِ ثم يقولُ له قمْ فيستوي قائمًا).. فالدجال يبدو وكأنّه واثق جدا من قيام ذلك الجسد .. إن هو أعطى أمرا بذلك .. والغريب .. أنّ الجسد سيقوم بعد ذلك ! نعم .. يمكن ان يكون المقصود بالشهادة هو شهادة الحق .
|
#8
|
|||||||
|
|||||||
![]() اقتباس:
لذلك فالراجح أنها شهادته على الدجال بأنه الدجال هو القول الأرجح وألصوب .. وليس بمعنى الشهادة أي القتل في سبيل الله لأن الرجل سيقوم حيا
|
#9
|
|||||||
|
|||||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد تكون مسألة قطع الرجل إلى نصفين هو سحر تخييل كما حدث لموسى عليه السلام مع سحرة فرعون حيث ( سَحَرُوا أَعْيُنَ النَّاسِ وَاسْتَرْهَبُوهُمْ وَجَاءُوا بِسِحْرٍ عَظِيمٍ ) ... فلا عجب أن يأتي الدجال بسحر أعظم من هذا ... لكن الله سبحانه يرزق هذا الرجل الصالح بصيرة قوية يدرك بها سحر الدجال ويراه ببصيرته فيزداد ثباتا ويشهد أنه دجال
|
#10
|
|||||||
|
|||||||
![]()
(يخرجُ الدجالُ فيتوجَّه قِبَلَه رجلٌ من المؤمنينَ فتلقَّاه المسالحُ مسالحُ الدجالِ فيقولونَ له أين تعمدُ ؟ فيقولُ أعمدُ إلى هذا الذي خرج قال فيقولون له أو ما تُؤمنُ بربِّنا ؟ فيقولُ ما بربِّنا خفاءٌ فيقولون اقْتلوه فيقولُ بعضُهم لبعضٍ أليس قد نهاكم ربُّكم أن تقتلوا أحدًا دونه قال فينطلقون به إلى الدجالِ فإذا رآه المؤمنُ قال يا أيُّها الناسُ ! هذا الدجالُ الذي ذكر رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ قال فيأمرُ الدجالُ به فيشبحُ فيقولُ خذوه وشُجُّوه فيُوسعُ ظهرَه وبطنَه ضربًا قال فيقولُ أو ما تؤمنُ بي ؟ قال فيقولُ أنت المسيحُ الكذَّابُ قال فيُؤمرُ به فيُؤشرُ بالمئشارِ من مفرقِه حتى يفرقَ بين رجلَيْه قال ثم يمشي الدجالُ بين القطعتينِ ثم يقولُ له قمْ فيستوي قائمًا قال ثم يقولُ له أتؤمنُ بي ؟ فيقولُ ما ازددتُ فيك إلا بصيرةً قال ثم يقولُ يا أيُّها الناسُ ! إنه لا يفعل بعدي بأحدٍ من الناسِ قال فيأخذُه الدجالُ لِيذبحُه فيجعلُ ما بين رقبتِه إلى ترقوتِه نُحاسًا فلا يستطيعُ إليه سبيلًا قال فيأخذُ بيديْه ورجلَيْه فيقذفُ به فيحسبُ الناسُ أنما قذفه إلى النارِ وإنما أُلقيَ في الجنةِ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ هذا أعظمُ الناسِ شهادةً عندَ ربِّ العالمينَ)
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 2938 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | مشهد سينمائي تصويري يبين كيفية امتلاء الرقبة بالنحاس لمنع ذبح الدابة عليها السلام : أما قولها : "إنه لا يفعل بعدي بأحدٍ من الناسِ" معناه أنها سوف تقتل الدجال وتنهي شره للأبد
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|